ساعة المسلة: عودة الخلافات السنية للواجهة من جديد بسبب بديل الحلبوسي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
21 نوفمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
القيادي في تحالف الحسم صهيب الراوي خلال حوار متلفز:
– الوضع الأمني في الانبار لن يطرأ عليه أي شيء
– لا يوجد مؤتمر انتخابي بالأنبار
– القوات الأمنية تعاملت مع مطلقي النار بالانبار بصورة صحيحة
– القضاء هو الفيصل ولا سلطان على القانون
– كتلة تقدم النيابية حصلت على أكبر مناصب السنة
– لا يوجد استهداف لمناصب “تقدم” والسوداني رفض استقالات الوزراء
– حزب تقدم استحوذ على كل المناصب الإدارية بالمحافظات السنية
– تقدم حزب سلطة وليس حزبا فكريا
– أي مسؤول محلي لا يعلن الولاء لحزب تقدم تتم إزاحته
– المدعي والمدعى عليه في قضية الحلبوسي من المكون السني
– قرار المحكمة الاتحادية من أرصن القرارات في المحاكم العراقية
– حزب تقدم سيتأثر كثيرا بذهاب سلطة الحلبوسي
– إزاحة الحلبوسي ستؤثر بنسبة “معقولة” على حظوظ “تقدم” انتخابيا
– من يعبث بأمن الأنبار هو الذي أطلق العيارات النارية بعد قرار المحكمة
– الحراك السني مستمر لاختيار بديل الحلبوسي
– أكثر من 12 اسما مطروحا لرئاسة البرلمان
– لم نتفق حتى الآن على مرشح بديل للحلبوسي
– لم تصلنا رسائل بوجود “زعل” تركي أو إقليمي على قضية الحلبوسي
– البرلمان في ظل رئاسة الحلبوسي كان في أضعف مراحله
– ضعف البرلمان سببه انتهاج الحلبوسي سياسة الإمساك بالسلطة وتكميم الأفواه
– تصاعد وتيرة المعارضة في الأنبار سببه سياسة تكميم الأفواه
– إعلان الإقليم ليس قرارا يتخذه شخص
– الأنباريون لن يتجهوا لإعلان إقليم بسبب خروج الحلبوسي من البرلمان
رئيس الهيئة السياسية لائتلاف الأساس العراقي ذو الفقار الخزعلي خلال حوار متلفز:
– تكتيك “الأحزاب المدنية” الانتخابي تغير لكن المواقف ثابتة
– “تحالف الأساس” هو اقوى القوائم المدنية على الاطلاق
– “تحالف الأساس” لم يعد صغيرا وبات ينافس اقطاب السلطة
– جمهور “تحالف الأساس” جيد جدا
– الانتخابات هي السبيل الوحيد المتاح لـــ “التغيير”
الكاتب والصحفي مازن الزيدي خلال حوار متلفز:
– التحريض على “المقاطعة” ممنوع دستوريا ويرقى لان يكون “ارهابا”
– نؤيد المشاركة الواسعة في الانتخابات لانها وسيلة للتغيير
– من يمنع المواطن من المشاركة في الانتخابات يتحمل مسؤولية اختلال التوازن
– هناك حديث عن توجيهات للجمهور المقاطع بالتصويت لــ “تقدم” في المناطق الشيعية
– التصويت لــ “تقدم” في المناطق الشيعية خطير جدا وقد يدل على وجود مخطط مسبق
– قانون الانتخابات الحالي هو الافضل ويحفظ حقوق الجميع
– كنا ننتظر من “جماعة رفض” ادانة العنف ضد المرشحين والاعتداء على صورهم
عضو تيار الحكمة الوطني رحيم العبودي خلال حوار متلفز:
– صندوق الاقتراع هو السبيل في العملية الديمقراطية
– ارغام الناخبين على “العزوف” سيفرط بحقوق المكون
– طعن المرشحين واتهامهم بالفساد غير صحيح نهائيا
– المشاركة في الانتخابات حق ونرفض اي تجاوز على حقوق الشعب العراقي
– تيار الحكمة مستهدف وترند مواقع التواصل دائما
– جماعة رفض “تقبيطة مال كية” ما بيهم
السياسي المستقل غسان العيثاوي خلال حوار متلفز:
– هناك شخصيات يتم طرحهم حاليا لتسنم منصب رئاسة البرلمان
– عودة الخلافات السنية للواجهة من جديد بسبب بديل الحلبوسي
– ستظهر شخصيات جديدة للترشيح على منصب رئيس البرلمان بسبب الاستغلال السياسي للمنصب
– من يحظى بالأغلبية لمنصب رئيس البرلمان هو من سيكون بديلا للحلبوسي
– جميع القوى السنية تتصارع على تقسيم الكعكة المتمثلة بمنصب رئيس البرلمان
– نحذر من دخول البلد بمنزلق سياسي بسبب الفراغ الدستوري لمنصب رئيس البرلمان
– الحلبوسي سيرضى بقيادة حزب تقدم فقط بعد ان باتت القضية واضحة المعالم للجميع
– اختيار رئيس البرلمان سيكون خلال الأيام القليلة المقبلة
– البلد لا يتحمل بقاء منصب رئيس البرلمان شاغرا
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال حوار متلفز رئیس البرلمان حزب تقدم
إقرأ أيضاً:
مفاجآت حزيران.. قانون جديد و تأجيل الانتخابات ممكن
20 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تحت ضغط الحسابات الحزبية وتوازنات اللحظة السياسية، تتصاعد في العراق اشاعات تأجيل انتخابات 2025، ما يجعل موعد 11 تشرين الثاني مجرّد تاريخ على الورق.
وتلوح بوادر صراع مكتوم بين جناحين داخل “الإطار التنسيقي”: الأول يلتف حول رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ويصر على تثبيت موعد الانتخابات، والآخر يتموضع خلف نوري المالكي، ويبدو أقرب إلى خيار التأجيل، لأسباب تتراوح بين التمهيد لتعديلات قانونية، ومحاولات لضبط قواعد الترشح.
ويُستدل على هذه الهوة بما أفصحت عنه مصادر سياسية، أن “خارطة مفاجآت” ستظهر بعد منتصف حزيران، بمجرد عودة البرلمان من عطلة تشريعية امتدت على وقع صراع النصاب وكسر الإرادات.
وتُطرح تعديلات جوهرية على قانون الانتخابات، أبرزها اشتراط استقالة المسؤولين من مناصبهم قبل 4 إلى 6 أشهر من الترشح، ما يعني فعليًا تحييد عدد من الوجوه النافذة، وإقصاء مبكر لطموحات تنفيذية ما زالت تمارس سلطتها.
وتستثمر أطراف مؤيدة للتأجيل في هذا الانقسام لطرح تأويلات مرنة للواقع السياسي، إذ قالت مصادر عن الإطار التنسيقي إن “العودة القريبة لمقتدى الصدر ستقلب التوازنات، ومن الحكمة عدم التسرع في الانتخابات”.
فيما أكد النائب حسين عرب أن “الحكومة ملتزمة بالموعد، ولكن لا يمكن إنكار إمكانية التأجيل في حال تزايدت الضغوط السياسية”.
وتتخذ الكواليس البرلمانية شكل معركة استنزاف، حيث يتهم خصوم السوداني فريقه بـ”تعطيل الجلسات وكسر النصاب” لمنع تمرير تعديل قانون الانتخابات، وهو ما يراه البعض مقدمة لحملة “تقليم أظافر” ضد من يسعون للترشح مجددًا من داخل الحكومة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts