تكدس للنفايات في متنزه زي ومواطنون مستاؤون - فيديو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن تكدس للنفايات في متنزه زي ومواطنون مستاؤون فيديو، رصدت كاميرا رؤيا م شاهد مؤسفة لنفايات تركها بعض زوار منتزه زي القومي الواقع شمال غرب مدينة السلط.وأظهرت الم شاهد افتقار المنتزه لأدنى .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تكدس للنفايات في متنزه زي ومواطنون مستاؤون - فيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رصدت كاميرا "رؤيا" مشاهد مؤسفة لنفايات تركها بعض زوار منتزه زي القومي الواقع شمال غرب مدينة السلط.
وأظهرت المشاهد افتقار المنتزه لأدنى مقومات النظافة وتكدس النفايات فيه وإلقائها بشكل عشوائي بعد انتهاء مرتاديه من الاستمتاع برحلاتهم فيه، وعدم التزام مواطنين بالمسؤولية تجاه تلك الأماكن، ما تسبب في استياء الزوار نتيجة إلقاء النفايات دون اكتراث للمسؤولية الاجتماعية.
ً : "حملة نظافة" لرفع الوعي البيئي والحفاظ على الأماكن السياحية في جرش -فيديو
عقوبة الإلقاء العشوائي للنفاياتوينص القانون الإطاري لإدارة النفايات لسنة 2020، على عقوبات تبدأ من 50 دينارا وتصل إلى 1000 دينار والحبس مدة لا تقل عن أسبوع لمرتكبي الطرح العشوائي للنفايات، ومضاعفة العقوبة في حال تكرارها.
ويعاقب بغرامة لا تقل عن 50 دينارا ولا تزيد عن 500 كل شخص يقوم بطرح المخلفات او المياه القذرة أو النفايات السائلة والآلات الخربة والأخشاب أو مخلفات تقليم الأشجار أو الأعشاب أو الأتربة أو الطمم أو مخلفات البناء في الشوارع أو على الأرصفة او في أي مكان آخر بصورة تلحق الضرر بالصحة العامة والأذى بالآخرين وفي حال تكرار المخالفة تضاعف الغرامة.
كما ويعاقب بالحبس مدة لا تقل عن أسبوع ولا تزيد عن شهر او بغرامة لا تقل عن 100 دينار ولا تزيد عن 1000 أو بكلتا العقوبتين كل شخص قام بطرح أي نفايات أو أي أشياء أخرى في المحميات الطبيعية والمتنزهات الوطنية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية: التكنولوجيا الرقمية تزيد الإقصاء للفئات المهمشة في بريطانيا
انتقدت منظمة العفو الدولية، في تقرير جديد لها، ما سمته "الإقصاء" الرقمي الناتج عن الاستخدام غير المنضبط للتكنولوجيا من قبل وزارة العمل والمعاشات التقاعدية البريطانية، مؤكدة معاناة الأشخاص ذوي الإعاقة والفئات الفقيرة.
وأضافت المنظمة، في التقرير الذي نشر أمس الأربعاء، أن استخدام تكنولوجيات رقمية باهظة بما في ذلك أدوات الذكاء الاصطناعي، في إطار أنظمة الائتمان الشامل قد يجعل نظام الضمان الاجتماعي "غير متاح عمليا للفئات المهمشة، والذين يواجهون خطر الوقوع في براثن الفقر بالمملكة المتحدة".
وكشف التقرير المعنون بـ"كثير من التكنولوجيا قليل من التعاطف"، أن التجريب المستمر والنشر ثم التراجع جعل الكثير من الأشخاص الذين يحتاجون إلى الدعم الاجتماعي "لا يمكنهم الوصول إلى التكنولوجيا الرقمية أو الإنترنت أو الأجهزة اللازمة للاتصال به".
وأفاد التقرير بأن هذا الواقع يرتبط بجملة من التحديات مثل تكلفة التكنولوجيا والحواجز اللغوية وأوقات الانتظار الطويلة عبر الهاتف، وهو ما يؤدي إلى إقصاء هؤلاء الأشخاص من أنظمة الوزارة.
وقالت إيموجين ريتشموند بيشوب الباحثة في التكنولوجيا والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لدى منظمة العفو الدولية، إن الهوس بالتكنولوجيا داخل وزارة العمل والمعاشات ينبع من تفويضها بتقليص التكاليف، وهو ما يفسر اعتمادها المفرط على أدوات إشكالية.
وأضافت "في الوقت الذي يكافح الناس لتوفير احتياجاتهم الأساسية بسبب تخفيضات ميزانية الرعاية الاجتماعية، تركز الوزارة على مراقبة المستفيدين باستخدام تكنولوجيا تجريبية".
وزادت موضحة أن الاعتماد الحصري على التكنولوجيا لتقديم الطلبات وإدارة المساعدات يؤدي إلى "تجريد متواصل من الإنسانية وزيادة الضغط النفسي على أشخاص يكافحون أصلًا لتلبية احتياجاتهم الأساسية في نظام متداع".
وشددت الباحثة في التكنولوجيا والحقوق الاقتصادية والاجتماعية على أن استخدام التكنولوجيا الرقمية إلى جانب تخفيضات إضافية في ميزانية الضمان الاجتماعي بعد سنوات من التقشف "أدى إلى تفاقم إخفاقات قديمة وولادة مشاكل جديدة مرتبطة بهذه الأدوات الجديدة".
إعلانكما سجلت أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في فحص الطلبات وصرف المساعدات قد يؤدي إلى "أخطاء فادحة بسبب تحيّز أو تمييز في الخوارزميات، ما قد تترتب عليه عواقب خطيرة".
وسجل التقرير أن ما وصفه بالإقصاء الرقمي في بريطانيا يرتبط بـ"ظروف المعيشة أو المستوى التعليمي أو الحالة الصحية أو مستوى الدخل"، وهي عوامل معقدة أكدت منظمة العفو الدولية أن الأنظمة الآلية لا تأخذها دائما في الحسبان.