باحث في الشؤون الروسية: نقص الذخائر التقليدية سبب لجوء أمريكا لتوريد أوكرانيا بالقنابل العنقودية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
علق الدكتور محمود الأفندي، باحث في الشؤون الروسية، على تغطية عجز أوكرانيا بمزيد من الأسلحة والذخيرة والتي أبرزها مؤخرا الذخائر العنقودية،: «هناك نقص حاد في الذخائر بالجيش الأوكراني بالإضافة للامتدادت من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ولحلفاءها».
أخبار متعلقة
مدفيديف يهدد بقصف روسيا منشآت نووية في أوكرانيا وأوروبا لهذا السبب
كينيدي: لا يوجد طريقة في العالم تُمكّن أوكرانيا من هزيمة روسيا.
بلينكن يؤكد موقف واشنطن في مساندة أوكرانيا وفرض عقوبات جديدة على روسيا
روسيا بعد إعلان أوكرانيا مسؤوليتها عن تفجير جسر القرم: تم التخطيط لعمل «إرهابي»
وأكد الأفندي على قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن الذخائر بشكل عام هي اسلحة كلاسيكية محدودة منذ 80 عاما، لذلك هناك معامل الدفاع في دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لم تنتج كمية كافية للاحتياج بشكل عام.
وأضاف أنه عند بداية الحرب الروسية الأوكرانية كانت كلاسيكية، حيث قدمت الولايات المتحدة وحلفاءها جميع الذخائر حتي الذخائر الاحتياطية في كوريا الجنوبية وإسرائيل، وليس لديهم أي سلاح للإعطاء سواء قذائف اليورانيوم بالاضافة إلى الذخائر والقذائف العنقودي.
وأعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الولايات المتحدة ترسل ذخائر عنقودية لأوكرانيا لأول مرة، وهي خطوة تم اتخاذها لمساعدة أوكرانيا في الوقت الذي تشن فيه هجومًا مضادًا ضد روسيا.
https://www.youtube.com/watch?v=ZKTyIN0Vj4s&ab_channel=AlQAheraNews
روسيا وأوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا آخر أخبار روسيا وأوكرانيا آثار حرب روسيا وأوكرانيا آخر أخبار حرب روسيا وأوكرانيا أخبار الحرب بين روسيا وأوكرانياالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين روسيا وأوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا روسیا وأوکرانیا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: موقف أوكرانيا من استمرار المحادثات معنا ليس واضحا
قالت الخارجية الروسية إن موقف أوكرانيا من استمرار المحادثات معنا ليس واضحا.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية فى نبأ عاجل.
وكان الدكتور إيفان يواس، مستشار السياسات الخارجية في المعهد الوطني للدراسات الاستراتيجية، قال إن روسيا تحاول كسب مزيد من الوقت سياسيًا من خلال مذكرة تروج لها تتضمن شروطًا غير مقبولة، ليس فقط بالنسبة لأوكرانيا، بل لحلفائها الدوليين أيضا.
موسكو
وأضاف أن كييف تنظر إلى هذه الشروط باعتبارها محاولة روسية للضغط والمراوغة، مؤكدًا: "لسنا مستعدين للقبول بشروط لا تخدم مصالحنا ولا تهيئ بيئة مناسبة للتفاوض الجاد".
وأشار يواس إلى أن موسكو تعي جيدًا أن مطالبها، وعلى رأسها اعتراف أوكرانيا بسيطرة روسيا على أراض محتلة ستقابل بالرفض القاطع، ما يعني فشلًا محتومًا لأي محادثات.
ولفت إلى أن توقيت إعلان روسيا لشروطها مؤجل لما بعد الثاني من يونيو، لتفادي تحريك الولايات المتحدة لعقوبات جديدة ضد موسكو، وهي العقوبات التي يُرجّح فرضها في حال تعثر المفاوضات.