«اتصالات من إي آند» توفر حلول مايكروسوفت للاتصال المباشر
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت شركة «اتصالات من إي آند» عن توفير حلول مايكروسوفت للاتصال والتوجيه المباشر (Microsoft Direct Routing)، وذلك في إطار التزامها المستمر بتقديم حلول رائدة في الاتصال الصوتي للشركات التي تدعمها مايكروسوفت.
وتحرص «اتصالات من إي آند» على مواكبة التغير السريع في المشهد الرقمي عالميّاً، حيث تتطلب الشركات حلولاً أكثر سلاسة وتكاملاً، وفي ظل توفير حلول مايكروسوفت للتوجيه المباشر، أصبحت «اتصالات من إي آند» أكثر قدرةً على تلبية الاحتياجات المتغيرة باستمرار للشركات، وتوفير قدرات اتصالات أكثر كفاءة لهم.
وتوفِّر خدمات التوجيه المباشر من مايكروسوفت للشركات منصة اتصال موحَّدة تجمع بين خدمات الهاتف بسلاسة مع منصة «مايكروسوفت تيمز» (Microsoft Teams)، بدعمٍ من البنية التحتية القوية وخبرة «اتصالات من إي آند» في مجال الاتصالات السحابية.
وبهذه المناسبة، قال أوسكار غارسيا، نائب الرئيس الأول لتسويق الأعمال في «اتصالات من إي آند»: «يُعَدُّ تعاوننا مع مايكروسوفت وتوفير خدمات التوجيه المباشر، شهادةً على التزامنا الراسخ بتقديم حلول رقمية بأعلى مستويات من الجودة، فمن خلال دمج هذه التقنيات المبتكرة، نعزِّز التواصل بين الأعمال، ونساهم في التطور الرقمي الأوسع، مما يجسِّد رُوح الابتكار المستمرة لدينا».
وقالت إيفون شبيب، رئيسة حلول الشركاء العالميين في مايكروسوفت الإمارات: «تُسعدنا الشراكة مع «اتصالات من إي آند» لتقديم خدمات التوجيه المباشر للشركات. ويمثِّل هذا التعاون التزامَنا المشترك لتوفير حلول اتصال مبتكَرة وسلسة تدفع التحول الرقمي، وتمكِّن الشركات من النجاح والازدهار في مشهد الأعمال المتطور باستمرار».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتصالات مايكروسوفت
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تعترف بدعم جيش الاحتلال في الحرب على غزة
الجديد برس|
اعترفت شركة مايكروسوفت الامريكية انها ساعدت جيش الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على غزة .
لكن الشركة الامريكية زعمت ان ما قدمته هو دعمًا طارئًا محدودًا لـ “الحكومة الإسرائيلية” في الأسابيع التي تلت 7 أكتوبر للمساعدة في إنقاذ “الرهائن”.
وبهذا التنصل تسعى “مايكروسوفت” لرفع التهم عنها في المساهمة بالإبادة الجماعية التي يشهدها قطاع غزة الذي أودى بحياة عشرات آلاف من الفلسطينيين.
وزعمت الشركة بالقول “لا لسنا منخرطين في إيذاء سكان غزة.. لقد أجرينا تحقيقات داخلية وخارجية، ووصلنا إلى هذه النتيجة.. لذا فنحن برآء من هذا الادعاء”.
لكن الأرقام تفضح الشركة ان لم يكشفها الاعتراف فالجيش الإسرائيلي يأتي في المرتبة الثانية من بين أكبر عملاء “مايكروسوفت” العسكريين على الإطلاق، بعد نظيره الأميركي.
كما ان الحقائق على الأرض تؤكد ان الشركة دعمت جيش الاحتلال في عدة مجالات منها التجسس والذكاء الاصطناعي.
الشركة الامريكية لم تكتفي باللعب من تحت الطاولة بل تضامنت مع كيان الاحتلال بعدة صور احداها تسريح أعدادًا من موظفيها بسبب إبدائهم التعاطف مع الفلسطينيين، وبفعل معارضتهم تزويدها جيش الاحتلال بخدمات “أزور” السحابية التي تسهل مهمة استهداف المقاومين في غزة.
وما يظهر اجرامها ان ادعت أنها أجرت تحقيقات داخلية وخارجية، ولم تصل إلى دليل يفيد باستعمال جيش الاحتلال تقنياتها، لإيقاع الأذى بالمدنيين في القطاع فمن اين اتى كل هذا الدمار والموت الذي صار عليه القطاع .
وكشفت عدة منظمات رقمية وحقوقية بالتقارير حجم تورط الشركة الامريكية العملاقة في دعم جيش الاحتلال لا سيما بعد الـ7 من أكتوبر.