ناس وخدمات، حفل تامر حسنى فى مهرجان العلمين الجديدة 2023 الجمعة 21 يوليو فيديو،يشارك الفنان nbsp;تامر حسني nbsp;نجم الغناء في الوطن العربي، فى أولى حفلات مهرجان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حفل تامر حسنى فى مهرجان العلمين الجديدة 2023 الجمعة 21 يوليو.. (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حفل تامر حسنى فى مهرجان العلمين الجديدة 2023 الجمعة...

يشارك الفنان تامر حسني نجم الغناء في الوطن العربي، فى أولى حفلات مهرجان العلمين الجديدة 2023، والذي من المتوقع أن يشهد مشاركة جماهيرية كبيرة هذا الصيف من خلال حفلات وفعاليات مختلفة ومميزة.

[embedded content]

ومن المقرر أن يكون الحفل الكبير للفنان تامر حسني، يوم الجمعة 21 يوليو الجاري، على أن يتم حجز التذاكر عبر موقع "تذكرتي".

تستضيف مدينة العلمين الجديدة الحدث الترفيهي الأكبر فى عالم الترفيه بالشرق الأوسط، حيث تبدأ أولى فعالياته خلال أيام قليلة ويستمر طوال موسم الصيف ليقدم تجربة صيفية فريدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط.

يضم المهرجان الذى يستقبل مليون زائر من جميع أنحاء الوطن العربى العديد من الفعاليات الفنية والرياضية، إلى جانب معارض وعروض ترفيهية فى أول وأكبر وجهة إقليمية سياحية وترفيهية متكاملة بمدينة العلمين الجديدة حيث يشارك فرق واتحادات دولية لرياضات مختلفة بأحداث المهرجان الرياضية، بالإضافة إلى حفلات غنائية تاريخية لأبرز الفنانين من الوطن العربى وعلى المستوى الدولى.

تقدم مدينة العلمين الجديدة تجربة سياحية شاملة من خلال المنطقة الشاطئية والمنطقة التاريخية والمدينة الثقافية والتي تعرف بمدينة الفنون، والتي تبنى على مساحة 260 ألف فدان، وتحتوى على أوبرا وقاعات تدريب ومجمع سينمات ومسرح روماني مكشوف للحفلات والعروض الموسيقية مجهز بأحدث تقنيات الصوت، ومجمع استديوهات ومتحف و مكتبة ثقافية، بالإضافة إلى مبنى تنمية المهارات البدوية الموجودة في المنطقة للحفاظ على الطابع التراثي لمدينة العلمين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجمعة 21 یولیو

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية مغلقة وخدمات متقطعة في قرى كفر الشيخ

تمثل الوحدات الصحية في قرى محافظة كفر الشيخ أحد المكونات الأساسية لمنظومة الرعاية الصحية الأولية، وتقدّم خدمات طبية متنوعة تشمل التطعيمات، ومتابعة الحمل، وعلاج الأمراض المزمنة، والرعاية الوقائية. 

وفي السنوات الأخيرة، برزت ملاحظات عدة من جانب المواطنين والعاملين في القطاع الصحي بشأن مستوى الخدمة داخل بعض الوحدات، تتعلق بتوافر الكوادر الطبية، وانتظام العمل، وتوفير الأدوية الضرورية. 

ويأتي هذا في وقت تعمل فيه الجهات المعنية على تنفيذ خطط لتطوير الخدمات وتحسين البنية التحتية الصحية في مختلف مراكز المحافظة.

بحسب الإحصاءات الرسمية لمحافظة كفر الشيخ، يُقدر عدد السكان بنحو 3.7 مليون نسمة حتى 2023، ويعيش غالبية هؤلاء في الريف، ما يعني أن مئات الآلاف من أهل القرى والعُزل يعوّلون على شبكة الوحدات الصحية. 

على سبيل المثال، مركز دسوق وحده الذي يضم 34 قرية أم و268 تابع/عزبة يبلغ عدد سكانه حوالي 650 ألف نسمة، ما يعكس حجم الضغط على الوحدات الصحية في هذا المركز وحده. 

هذه الأرقام تساعد على فهم مدى اعتماد المواطنين على الخدمة الصحية في القرى، وتأثير أي تقصير أو نقص في الكوادر أو الأدوية.

في إحدى قرى مركز دسوق، توقفت الحاجة فاطمة أمام باب الوحدة الصحية الصغيرة تطرق الباب بعصاها الخشبية، ولم يفتح لها أحد، وأخبرها الجيران أن الطبيب لن يحضر هذا الأسبوع إلا يوم الخميس. 

قالت الحاجة فاطمة كنت جاية أقيس الضغط وأخذ العلاج، لكن الوحدة مغلقة.. هل نحن نمرض بمواعيدهم ؟ .

ويتكرر هذا المشهد في عدة قرى، حيث تحولت أغلب الوحدات الصحية إلى مبانٍ إدارية بلا حياة، وتزايدت شكاوى المواطنين من نقص الأدوية الأساسية. 

وقال أحمد عبد الله، موظف من مركز مطوبس أذهب للوحدة لطلب دواء السكر، يقولون غير متوفر، وأضطر لشرائه من الصيدلية الخاصة بأسعار مرتفعة. 

الحاجة زينب، 70 عامًا، أوضحت الوحدة جنب البيت وتريحنا، لكن لو لم أجد الطبيب والأدوية، أضطر للذهاب للمستشفى البعيد.

أما أم محمود ربة منزل فقالت نذهب أحيانًا لتطعيم الأطفال، فتجد الثلاجة معطلة أو لا توجد أمصال كافية. 

بحسب أرقام مديرية الصحة بكفر الشيخ وتقارير سابقة، يتجاوز عدد الوحدات الصحية 280 وحدة موزعة على المراكز والقرى، لكن خطة التأمين الصحي الشامل تشير إلى 207 وحدة فقط، وهو تفاوت يعكس غياب قاعدة بيانات موحدة، ويثير تساؤلات حول توزيع الأطباء والأدوية.

طبيب شاب يعمل بوحدة صحية بإحدى قرى بيلا قال إن العمل في الريف مرهق، والمرتبات منخفضة، ومن الطبيعي أن يسعى الأطباء للعمل في مستشفيات أكبر أو فتح عيادات خاصة. 

بينما أشار طبيب امتياز بجامعة كفر الشيخ التوزيع الحالي مؤقت، والحل يتطلب تعيينات وحوافز حقيقية.

الصيدلانية سهيلة عبد النبي أوضحت أن المواطنين يشكون من غياب الخدمات الأساسية، رغم المباني الحديثة، وقالت المباني لامعة والأبواب مغلقة، بينما المفاتيح للخدمة أحيانًا تبقى في جيوب الأطباء.

وأشادت عبد النبي بالمبادرات الرئاسية في القطاع الصحي، لكنها شددت على ضرورة تفعيل دور الوحدات الصحية لضمان استمرار هذه النجاحات.

14 وحدة صحية حصلت خلال العامين الأخيرين على شهادة الاعتماد من هيئات الجودة، لكن غياب الأطباء أو نقص الأدوية لا يزال مشكلة أساسية. 

قال ممرض بإحدى الوحدات بقرية الجزار مركز بيلا لدينا أجهزة جديدة لكن لا يوجد أطباء لتشغيلها، والمواطنون لا يجدون الخدمة المطلوبة.

المحافظة تسعى لتطوير الوحدات وربطها بالمستشفيات المركزية، وتفعيل السجل الطبي الموحد، والتعاون مع جامعة كفر الشيخ لتوفير أطباء متدربين بشكل دوري، لكن هذه الجهود تواجه تحديًا يوميًا يتمثل في غياب الاستدامة، فالمباني قد تُجهّز، لكن الخدمة تعتمد على العنصر البشري.

حلول

تحفيز الأطباء للعمل في القرى بحوافز مالية وسكنية. ضمان توافر الأدوية الأساسية بآلية توزيع صارمة. متابعة ميدانية حقيقية للوحدات بعيدًا عن التقارير المكتبية، تطوير البنية التحتية وصيانة المباني والأجهزة باستمرار.

وأشار خبراء إلى أن الوحدات الصحية بدون طبيب ودواء تصبح مجرد جدران، بينما يحتاج المواطن في القرى إلى خدمة بسيطة وآمنة على عتبة منزله.

التحدي الحقيقي الآن هو تحويل هذه الوحدات من "مفاتيح معلقة في جيوب الأطباء" إلى مراكز حياة تضخ الصحة والأمان في شرايين الريف، مع قاعدة بيانات موحدة ومتابعة دقيقة لضمان استدامة الخدمات.

ويؤكد خبراء أن إصلاح الوحدات الصحية في كفر الشيخ يتطلب حزمة متكاملة من الإجراءات أهمها تحفيز الأطباء للعمل في الريف عبر حوافز مالية وسكنية، ضمان توافر الأدوية الأساسية بآلية توزيع صارمة، متابعة ميدانية حقيقية للوحدات بعيدًا عن التقارير المكتبية، تطوير البنية التحتية بما يشمل صيانة المباني والأجهزة باستمرار.

وأضافوا أن كفر الشيخ قد تمتلك مبان جديدة وأجهزة لامعة، لكن دون طبيب حاضر ودواء متوفر، تبقى الوحدة الصحية مجرد جدران، والمواطن في القرى يريد خدمة بسيطة وآمنة على عتبة منزله، لا أكثر. التحدي الحقيقي الآن هو تحويل هذه الوحدات من "مفاتيح معلّقة في جيوب الأطباء" إلى مراكز حياة تضخ صحة وأمان في شرايين الريف.

وتساءلوا كيف يمكن توحيد قاعدة بيانات دقيقة للوحدات الصحية في المحافظة؟ وهل تكفي خطط الاعتماد والتجديد دون معالجة نقص الأطباء والتمريض؟ وما مصير الأدوية غير المتوفرة؟ ومن يضمن وصولها للمحتاجين بانتظام ؟ .

مقالات مشابهة

  • وفد من وزارة الرياضة يزور العلمين الجديدة لبحث إنشاء مدينة أولمبية عالمية
  • مصطفى قمر يُعلن عن جولة حفلات جديدة في امريكا
  • بعد عرضه في مهرجان مراكش.. تامر حبيب يشيد بفيلم «الست» لـ منى زكي | ماذا قال؟
  • فيديو منسوب لـخروج مقاتلي حماس من أنفاق رفح.. ما حقيقته؟
  • جولة ليلية موسعة لمساعد نائب رئيس الهيئة لتفقد المشروعات القومية بمدينة العلمين الجديدة
  • "دوخنى".. ديانا كرزون تطرح أغنيتها الجديدة على يوتيوب
  • وحدات صحية مغلقة وخدمات متقطعة فى كفر الشيخ 
  • وحدات صحية مغلقة وخدمات متقطعة في قرى كفر الشيخ
  • أنغام تدعم الفنان تامر حسني: أخويا وزميلي ربنا هيلطف بيه
  • إيحاءات فاضحة.. ضبط متحرش سوهاج الجديدة بعد فيديو فتيات الجامعة