وتحدث الشهود عن معاناتهم خلال رحلة النزوح القسرية، وعن صدمتهم عند رؤية الدمار الكبير الذي لحق بمدينة غزة جراء القصف الإسرائيلي.

وقال الشهود أن القصف طال معظم البيوت والمدارس والمساجد، ودمر البنية التحتية، في حين انتشرت جثث الشهداء في الشوارع، وبقي الجرحى ينزفون حتى الموت بعد أن رفض الاحتلال اقتراب سيارات الإسعاف منهم.

23/11/2023مقاطع حول هذه القصةالاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في مدرسة أبو حسين التابعة للأونرواplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 06 seconds 04:06شهادات مرضى تعرضوا للإجلاء من مستشفى الشفاء في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36غارات مستمرة.. دمار واسع وشهداء في قصف إسرائيلي لمنازل في رفحplay-arrowمدة الفيديو 09 minutes 02 seconds 09:02سكان غزة لا يثقون في التزام الاحتلال الإسرائيلي بالهدنةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 21 seconds 02:21قوات الاحتلال تواصل حصار مخيم بلاطة شرقي نابلس شمال الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 58 seconds 05:58الاحتلال يستهدف طواقم الدفاع المدني في أثناء عملهم بمشروع بيت لاهياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29مستشفيات غزة تعاني نقصا كبيرا في وحدات الدمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

لبنان.. 335 قتيلاً وآلاف الجرحى خلال عام من القصف الإسرائيلي

أعلنت وزارة الصحة اللبنانية يوم الجمعة، حصيلة الضحايا منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، حيث بلغ عدد الشهداء 335، والجرحى 973، بإجمالي 1308 ضحايا نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية بين 28 نوفمبر 2024 و27 نوفمبر 2025.

وأكدت السلطات اللبنانية التزامها الكامل بموجب الاتفاق، محمّلة إسرائيل مسؤولية خرقه واستمرارها في احتلال أجزاء من المنطقة الحدودية وتنفيذ اعتداءات متكررة، رغم الدعوات الدولية لاحترام وقف النار وقرار مجلس الأمن رقم 1701.

وأشار الرئيس اللبناني جوزيف عون إلى أن لبنان رحب بأي مساعدة من الأمم المتحدة والدول الصديقة لتثبيت الاستقرار في الجنوب ووقف الاعتداءات، مضيفًا أنه أطلق عدة مبادرات للتفاوض خلال العام الماضي سعياً لإيجاد حلول مستدامة، إلا أن إسرائيل لم تستجب عمليًا لهذه الجهود، على الرغم من التجاوب الدولي.

ووصف رئيس الحكومة نواف سلام الوضع بـحرب استنزاف من طرف واحد، مشددًا على تصاعد العمليات الإسرائيلية، فيما هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس يوم الأربعاء بشن حرب جديدة على لبنان إذا لم يتخل “حزب الله” عن سلاحه قبل نهاية العام.

وتواصل إسرائيل شن هجمات يومية على لبنان تستهدف عناصر وقيادات من “حزب الله”، كان آخرها اغتيال القيادي البارز علي هيثم الطبطبائي في الضاحية الجنوبية لبيروت، ما يزيد من التوتر ويهدد استقرار الجنوب اللبناني.

وشهدت الحدود اللبنانية الإسرائيلية توترات متكررة منذ توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار عام 2006 عقب حرب يوليو بين حزب الله وإسرائيل. ورغم الاتفاقات اللاحقة، تتكرر الهجمات والاغتيالات.

مقالات مشابهة

  • مقرر أممي: الاحتلال الإسرائيلي يستخدم التعطيش كسلاح ضد سكان غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار بقصف غزة
  • وفد الهيئة السعودية للتخصصات الصحية يشيد بتميّز مستشفى دار الشفاء
  • محافظ ريف دمشق يزور بلدة بيت جن بعد القصف الإسرائيلي
  • حماس تتهم الجيش الإسرائيلي بتكثيف القصف على قطاع غزة
  • أبو العنين: السلام لن يتحقق إلا بالمفاوضات وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين القصف الإسرائيلي على بلدة بريف دمشق
  • أبو ردينة: استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة يقوض الأمن والاستقرار
  • الخارجية السورية تدين الاعتداء الإجرامي الإسرائيلي في بلدة بيت جن
  • لبنان.. 335 قتيلاً وآلاف الجرحى خلال عام من القصف الإسرائيلي