إسرائيل فشلت في إدارة الحرب بـ غزة وتحرير الرهائن بالقوة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
أكدت الإعلامية هدير أبو زيد، أن الحرب في قطاع غزة لن تكون كما يتصورها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنامين نتنياهو، مشيرة إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، توجة بالشكر الي الرئيس عبد الفتاح السيسي بسبب الجهود التي قدمتها مصر في ملف الهدنة خلال الأيام الماضية.
وأوضحت" أبو زيد "، خللا برنامج" التاسعة "، عبر فضائية " القناة الأولي المصري"، أن قبول إسرائيل لهدنة يؤكد نقاط ضعف لدي جيش الاحتلال وفشلة في السيطرة علي قطاع غزة وتحرير الرهائن علي مدار الأيام الماضية.
وأشارت الإعلامية هدير أبو زيد، إلى أن مصر قامت بجهود جبارة في التوصل لاتفاق لهدنة بين الجانب الإسرائيلي والجانب الفلسطيني ، متابعة الي أن الهدنة يمكن أن تكون لتحقيق وقف اطلاق النار في الفترة المقبلة.
وشددت أن إسرائيل تواجه عجز عسكري شديد بسبب فشلها في تحرير الرهائن المتواجدين لدي المقاومة الإسلامية حماس علي مدار 50 يوما متواصلة.
واردفت أن إسرائيل فشلت في القضاء علي حركة حماس وإدارة الحرب في قطاع غزة خلال الفترة الماضية، وسعت لاستهداف المدنيين للتغطية علي فشلهم الزريع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة إسرائيل الرهائن الحرب قطاع غزة نتنياهو حماس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.
وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:
1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة.
وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.
وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم.
وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.
محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر.
وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة.
ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.
وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة.
الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس.
وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته.
وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.
ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.
الإفتاء: ينبغي المسارعة للغسل من الجنابة.. ولا إثم في تأخره