تحدثت النجمة الهندية بريانكا شوبرا عن كواليس بداياتها الفنية في بوليوود، وكشفت عن أنها احتاجت لأن تحضر كورسات دراسية مكثفة في التمثيل، حين كانت تستعد لمشاركتها في فيلم Saat Khoon Maaf.

 

ووفق موقع انديا توداي، قالت بريانكا أن ما تلقته من دروس استعدادًا لهذا الدور من دورس في التمثيل استمرت لمدة 10 أيام متواصلة.

 

والدروس، حصلت عليها بريانكا شوبرا من نجم بوليوود القدير  Naseeruddin Shah.

أحدث أعمال بريانكا

 

احتفلت النجمة بريانكا شوبرا بالعرض الخاص لمسلسلها الجديد Citadel في حضور جماهيري كبير بمدينة نيويورك.

 

ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للمسلسل الجديد، الذي تشارك بريانكا في بطولته، إلى جانب النجم ريتشارد مادين، الذي يشاركها في بطولة المسلسل.

تفاصيل عن العمل

 

ومسلسل Citadel، هو أحدث عمل درامي للنجمة بريانكا شوبرا، وهو من الأعمال التليفزيونية الأصلية التي تنتجها شركة أمازون، ويطرح للعرض عبر منصتها للبث الرقمي "أمازون فيديو برايم".

 

والمسلسل يشارك في بطولته مجموعة مميزة من فناني هوليوود، بما في ذلك ستانلي توتشي، وآشلي كامينجز، وليو ودال، ولاتيتيا عيدو.

مشروع سينمائي جديد

 

في الوقت نفسه، تستعد النجمة الهندية بريانكا شوبرا لمشروع سينمائي جديد سيكون من إنتاج شركة أمازون ستوديوز، وسيجمع في بطولته نجوم كبار.

 

ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، هذا المشروع السينمائي الجديد، سيشهد تعاون بين بريانكا شوبرا وجون سينا وإدريس البا في أدوار البطولة.

 

ومن المقرر أن يطرح الفيلم بعنوان Heads Of State، ومن المقرر أن تدور أحداثه حول ازمة تتعرض لها طائرة الرئيس الأمريكي.

بريانكا شوبرا ونصير الدين شاه

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بريانكا شوبرا أفلام بوليوود بریانکا شوبرا

إقرأ أيضاً:

نجاة عبد الرحمن تكتب: تشويه صورة البرلمان.. معركة على شرعية التمثيل

في الوقت الذي تحتاج فيه الدول إلى تعزيز الثقة بين المواطنين ومؤسساتهم المنتخبة، تواجه مصر اليوم حملة مركّزة – من أطراف في الخارج وبعض الداخل – لا تستهدف الأشخاص أو الأداء البرلماني فقط، بل تضرب في عمق الفكرة نفسها: فكرة التمثيل النيابي وشرعية المؤسسات.

اللافت أن هذه الحملة لا تأتي في صورة معارضة سياسية مشروعة أو انتقادات موضوعية، بل تُدار بطريقة ممنهجة تشكك في البرلمان ككيان دستوري، وتسعى لإفراغه من معناه أمام الرأي العام.

لماذا البرلمان تحديدًا؟

البرلمان، وفق الدستور، هو الجهة المسؤولة عن سنّ القوانين، ومراقبة أداء الحكومة، وتمثيل صوت الشعب داخل مؤسسات الدولة، وبحكم موقعه، فهو أحد أعمدة النظام السياسي.

من هنا، فإن استهداف البرلمان ليس مجرد خلاف سياسي، بل محاولة لضرب فكرة الدولة الحديثة نفسها، عبر إضعاف ثقة المواطنين في المسار الدستوري، والإيحاء بأن "اللعبة كلها مغلقة".

كيف تُدار حملات التشويه؟

هذه الحملات تمر بثلاث مراحل متتابعة:

1. تشويه السمعة قبل الانتخابات: تستهدف شخصيات معروفة ومحسوبة على تيارات داعمة للدولة، عبر حملات سخرية، صور مفبركة، وشائعات تُربط بالفساد أو الانتماء الأمني.

2. الطعن في قوائم المرشحين: يتم الترويج لخطاب يزعم أن "القوائم مرتبة مسبقًا"، أو أن "البرلمان لا يضم أصواتًا معارضة حقيقية"، لتقويض مصداقية الانتخابات ذاتها.

3. ضرب المؤسسة بعد التشكيل: سواء من خلال تسريبات أو تلميحات عن امتيازات أو غياب الدور الرقابي، الهدف النهائي هو أن يشعر المواطن أن البرلمان لا يمثله.

تناغم ملحوظ بين الداخل والخارج

ما يثير القلق أن هذا الخطاب لا يصدر فقط عن منصات إعلامية معروفة بعدائها للدولة المصرية، بل يُردده أيضًا بعض النشطاء المحليين أو منظمات تحمل شعارات مدنية.

اللغة، والمحتوى، والتوقيت تكاد تكون متطابقة، مما يطرح تساؤلات مشروعة: هل نحن أمام حملة عفوية، أم هناك تنسيق أكبر يستهدف استقرار المؤسسات؟

ما هو التأثير الحقيقي؟

هذه الحملة لا تهدف بالضرورة إلى إسقاط البرلمان من الناحية القانونية، بل تسعى لتحويله – في نظر الناس – إلى كيان رمزي فقط، خالٍ من التأثير، تمهيدًا لزعزعة الثقة في فكرة "التمثيل الدستوري" ككل.

وهنا يكمن الخطر الحقيقي: عندما يفقد الناس ثقتهم في مؤسساتهم، تصبح الساحة مهيأة لخطابات الفوضى، والانقضاض على الدولة نفسها تحت شعارات براقة.

كيف يجب أن نرد؟

بعيدًا عن التبرير أو الردود الانفعالية، هناك حاجة إلى معالجة عقلانية ومدروسة:

أولًا: تعزيز الشفافية في كل مراحل العملية الانتخابية، من الترشيح حتى اختيار القوائم.

ثانيًا: دعم وجود رموز برلمانية فعالة وذات مصداقية، ترد على الهجوم بالأداء لا بالكلام.

ثالثًا: مواجهة الحملات الإعلامية المغرضة بمحتوى مهني محترف، يعرض الحقائق والنجاحات بلغة يفهمها الناس ويثقون بها.

النقد البناء مطلوب، بل ضروري، في أي نظام ديمقراطي. لكن هناك فارق كبير بين النقد الذي يسعى للإصلاح، وبين التشويه المتعمد الذي يهدف إلى إسقاط الثقة في الدولة ومؤسساتها.

معركتنا اليوم ليست على "مقاعد في قاعة البرلمان"، بل على شرعية التمثيل، وهيبة المؤسسة التشريعية، وثقة المواطن في الطريق الذي تسير فيه الدولة.

الحفاظ على هذه الثقة مسؤوليتنا جميعًا.

طباعة شارك البرلمان الحكومة الانتخابات

مقالات مشابهة

  • واشنطن تعلق التأشيرات في النيجر لأجل غير مسمى
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: تشويه صورة البرلمان.. معركة على شرعية التمثيل
  • رابطة الأندية تكشف عقوبات الجماهير في الموسم الجديد
  • أمازون مصر تطلق يوم برايم 2025 بخصومات استثنائية وشراكات موسعة
  • حزنٌ كبير... ماذا حصل للسيّدة فيروز بعد تلقيها خبر وفاة إبنها زياد؟
  • برلماني إيطالي: حكومتنا متواطئة في الإبادة وعلينا بناء تحالف عالمي لأجل فلسطين
  • بالفيديو كلمة النجمة احلام على خشبة مسرح جرش
  • عزة لبيب تكشف مفاجأة في سبب اختفائها عن التمثيل
  • خاص.. صور أبناء أحمد عز وزينة الحقيقين| شاهد
  • أمازون تغلق مختبرها للذكاء الاصطناعي بالصين