اللجنة الوزارية العربية-الإسلامية تبحث مع وزير خارجية إسبانيا جهود الوصول لوقف مستدام لإطلاق النار بغزة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
بحثت اللجنة الوزارية العربية-الإسلامية، اليوم الاثنين، مع وزير خارجية إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس، جهود الوصول لوقف مستدام لإطلاق النار بغزة، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، حيز التنفيذ يوم الجمعة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يصوّت على مشروع قرار يدعو لوقف دائم وفوري لإطلاق النار في غزة
يصوّت مجلس الأمن الدولي ،اليوم الأربعاء، على مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري، دائم وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة، مع التأكيد على ضرورة التزام جميع الأطراف بتنفيذه.
ويصف مشروع القرار الوضع الإنساني في غزة بأنه "كارثي"، ويدعو إلى الرفع الفوري وغير المشروط لكافة القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مع ضمان توزيعها بشكل آمن وواسع النطاق من خلال الأمم المتحدة وشركائها الإنسانيين.
ويأتي التصويت المزمع في وقت لاحق من مساء الأربعاء في ظل تزايد الحوادث اليومية المرتبطة بعمليات إطلاق النار، بعد إقامة نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية خاضعة لسيطرة الاحتلال الإسرائيلي، وبدعم من الولايات المتحدة. ويزعم الطرفان أن هذا النظام وُضع لتجاوز سيطرة حركة حماس على الأرض.
غير أن الأمم المتحدة رفضت هذا النهج، مشيرة إلى أنه لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في القطاع، ويمنح الاحتلال الإسرائيلي وسيلة لاستخدام المساعدات كأداة ضغط سياسية، بما يتنافى مع المبادئ الإنسانية الأساسية مثل الحياد، وعدم التحيّز، والاستقلالية.
كما يطالب مشروع القرار بإعادة الخدمات الإنسانية الأساسية في غزة، بما يتماشى مع القانون الدولي الإنساني وقرارات مجلس الأمن، وضمان الالتزام الكامل بالمبادئ الإنسانية المعترف بها دولياً.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن