أكثر من 56 ألف شخص يعتنقون الإسلام في الشرقية خلال 2023
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اعتنق أكثر من 56561 شخصًا الإسلام، بالمنطقة الشرقية منذ بداية العام وحتى شهر نوفمبر الجاري.
ويأتي هذا ثمرة لجهود فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية ممثلاً بإدارة الجمعيات والمؤسسات الأهلية، الدعوية.
أخبار متعلقة "السديس": خطة استراتيجية لتعظيم رسالة الوسطيةسمة من سمات الأنبياء.. خطيب المسجد الحرام يوضّح معاني الحكمة4000 عامل وعاملة يعملون على مدار الساعة في غسل وتعقيم المسجد الحرامجهود السعودية تجاه المسلمين الجدد
وأشار فرع الوزارة بالشرقية، أن عدد المسلمين من الرجال بلغ 41609 أشخاص، فيما بلغ عدد النساء 14952، من جنسيات آسيوية وأفريقية وأوروبية ومن دول أمريكا اللاتينية.
وأوضح أن سبل دعوتهم للإسلام تنوعت ما بين محاضرات وكلمات إرشادية، ودروس وندوات علمية، وورش عمل ومبادرات وجولات دعوية في عدة مناشط ومواسم.
الدعوة الميدانية في السعوديةومكنت الدعاة الذين يتحدثون بلغات مختلفة من الدعوة الميدانية في عدد من الميادين تشمل الشركات والمستشفيات وأماكن تجمع العمالة الوافدة والمناطق السياحية.
يأتي ذلك في إطار رسالة الوزارة الدعوية لتوعية الناس وتبصيرهم، وبيان سماحة الدين الإسلامي الذي يدعو للوسطية والاعتدال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الدمام الشؤون الإسلامية عدد المسلمين الدعوة الميدانية الإسلام
إقرأ أيضاً:
وزارة الرياضة تحقق نسبة 100% في بطاقة الأداء لكفاءة الطاقة لعامي 2023 و 2024
هاني البشر – الرياض
حققت وزارة الرياضة نسبة 100% في بطاقة الأداء الصادرة عن المركز السعودي لكفاءة الطاقة، وذلك لعامي 2023 و2024م، بعد التزامها بتنفيذ المعايير المحددة، واتباع الإجراءات المرتبطة بتحسين كفاءة الطاقة في منشآتها. جاء ذلك خلال حفل التكريم الذي نظمه المركز السعودي لكفاءة الطاقة، بحضور مسؤولي الجهات الحكومية، حيث نجحت الوزارة في تحقيق التطابق مع متطلبات بطاقة الأداء، نتيجة إجراءات فنية وإدارية اتخذتها الوزارة ضمن خططها التشغيلية، تشمل تحسينات في أنظمة الطاقة، ومتابعة دورية لعمليات الاستهلاك، بالإضافة إلى تنفيذ برامج توعوية تتعلق بترشيد استخدام الطاقة داخل مرافقها، وذلك من أجل تحسين الكفاءة التشغيلية للمنشآت الرياضية، والحد من الهدر، بما يتوافق مع توجهات الدولة نحو رفع كفاءة استهلاك الطاقة، وتعزيز الاستدامة في القطاعين الحكومي والخاص. يأتي ذلك تأكيداً لالتزام الوزارة بهذه المعايير، التي تعد جزءاً من دورها في المساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، والعمل وفق توجيهات الجهات المختصة، بما يضمن الاستخدام الأمثل للموارد، ويحد من الأثر البيئي الناتج عن الاستهلاك غير الفعّال للطاقة.