برعاية منصور بن زايد.. الملتقى العالمي للخيول العربية ينطلق اليوم
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة.. ينطلق اليوم الثلاثاء، الملتقى العالمي الـ”13″ لسباقات الخيول العربية، بفندق “دوست ثاني”، بأبو ظبي.
وتتضمن أعمال الملتقى في يومه الأول مؤتمراً صحفياً، ثم إجراء قرعة سباق “جوهرة تاج الشيخ زايد”، البالغ جوائزه 5 ملايين درهم، والمقرر الأحد المقبل في نادي أبوظبي للفروسية، بمشاركة 16 خيلاً، لمسافة 2200 متر، في الذكرى الـ 52 لعيد الاتحاد، برعاية مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وتنطلق أولى جلسات الملتقى العالمي بعد غدٍ الأربعاء، وتناقش الجلسة الأولى “توليد الخيول العربية”، بمشاركة نخبة من الملاك والمربين، تليها ندوة “مستقبل رياضة الخيول العربية”، وسيكون ” الإعلام والعلاقات العامة” محور الجلسة الثالثة.
من ناحية أخرى يترقب جمهور “مضمار العين” يوم الجمعة المقبل مهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وتستضيف قرية الإمارات العالمية للقدرة يوم السبت المقبل سباق سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للقدرة لفئة السيدات للإسطبلات الخاصة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير خارجية نيوزيلندا يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي، مع معالي ونستون بيترز نائب رئيس الوزراء وزير خارجية نيوزيلندا، العلاقات الثنائية بين البلدين.
واستعرض سموه ومعالي ونستون بيترز، مسارات التعاون المشترك بين دولة الإمارات ونيوزيلندا وإمكانات تعزيزها في القطاعات كافة ومنها الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة.
وتطرق الجانبان إلى مساعي البلدين للتوصل إلى اتفاقية للشراكة الاقتصادية الشاملة بينهما ما من شأنه أن يفتح آفاقا واعدة للتعاون في العديد من المجالات التنموية.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بالعلاقات المتميزة التي تربط بين دولة الإمارات ونيوزيلندا، مشيرا إلى وجود رغبة وإرادة مشتركة من البلدين الصديقين لتعزيزها على مختلف الأصعدة بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعود بالخير على شعبيهما.
كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي ونستون بيترز، خلال الاتصال الهاتفي، عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك بالإضافة إلى التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وفي منطقة الشرق الأوسط.