تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر النجم المصري خالد النبوي وهو ينفعل على معجب حاول تصويره خلال تواجده في العرض الخاص لأحدث أعماله فيلم "أهل الكهف".

إقرأ المزيد مصر.. الشاب "المصفوع" من عمرو دياب يكشف تطورات جديدة

وشهد العرض الخاص للفيلم المقتبس من مسرحية الأديب الراحل توفيق الحكيم، إقبالا جماهيريا كبيرا.

وظهر النبوي في أكثر من مقطع فيديو وهو يبادل الجمهور الترحيب.

لكنه انفعل في أحد المقاطع على معجب حاول تصويره، بينما كان يسير بصحبة زوجته، حيث توجه إلى المعجب مسرعا، وقال له: "أنا ممكن استأذنك متصورنيش"، وأمسك بهاتف الشخص ليبعده عنه.

وتأتي الواقعة إثر الضجة التي أثارتها صفعة الفنان عمرو دياب لأحد الأشخاص الذي حاول التصوير معه خلال حفل زفاف خاص.

@akheralahdath بعد ڤيديو #عمرو_دياب♬ الصوت الأصلي - akheralahdath

هناك فرق???????????????????????? #خالد_النبويpic.twitter.com/5Sgz4dRhTq

— Apostle???? (@Hatem20253H) June 11, 2024@akheralahdath بعد ڤيديو #عمرو_دياب♬ الصوت الأصلي - akheralahdath

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: فنانون مشاهير عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد

صراحة نيوز ـ م مدحت الخطيب

في زمنٍ تكثر فيه الأصوات النشاز، وتتعالى فيه تغريدات الفتنة، يبقى صوت الحكمة والعقل هو الأصدق والأبقى. فمهما غرّد المغرّدون، ومهما حاول مثيرو الفتن أن يزرعوا بذور الشقاق بين الشعوب، فإن العلاقة بين العراق والأردن تظل عصية على الكسر، راسخة في وجدان الشعبين كالجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى.

ليست العلاقة بين الأردن والعراق وليدة لحظة، ولا رهينة مباراة كرة قدم أو مناسبة عابرة. إنها علاقة تاريخية، إنسانية، اجتماعية، واقتصادية، اختلطت فيها الدماء بالمواقف، وتكاملت فيها العروبة بالكرامة.

لقد حاول البعض – عبر وسائل التواصل أو من خلال بعض الهتافات المسيئة – أن ينالوا من هذه العلاقة الأخوية المتجذرة. لكن وعي الشعبين كان أرفع من الانجرار إلى المهاترات، وأسمى من الوقوع في فخ الاستفزاز. فالوطن لا تفرّقه مباراة، ولا تهزّه هتافات، مهما علا صوتها. الكرة رياضة، أما الأخوّة فمصير.

نحن في الأردن، لا نفتح أبوابنا للعراقيين كضيوف، بل كأهلٍ وأشقاء، تقاسمنا معهم الخبز والملح، وتقاسموا معنا الهمّ والحلم. وكما احتضن العراق أشقاءه في مراحل تاريخية عديدة، فإن الأردن لا يتردد لحظة في ردّ الوفاء بالوفاء.

أهلًا وسهلًا بأسود الرافدين في بلدهم الثاني، الأردن. قلوبنا ملعبهم، ومحبتنا درعهم، وتاريخنا المشترك أقوى من أن يُشوَّه.

ولتبقَ الرياضة كما أرادها العرب الأحرار: ميدانًا للتلاقي، لا للتنافر. ساحة للتنافس الشريف، لا للخصام.

مقالات مشابهة

  • برلماني: تخصيص 78 مليار جنيه لتحفيز القطاع الخاص يفتح آفاقا جديدة للتصدير
  • رامي صبري يكشف عن حلمه بدويتو مع عمرو دياب
  • الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
  • رامي صبري يبدى رغبته فى تقديم ديو مع عمرو دياب ومحمد حماقي
  • قرار عاجل بشأن ناشر فيديو قديم لخطف طفل في الوراق
  • الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
  • المهندس معجب العضياني عضواً في مجلس الأعمال السعودي - المكسيكي
  • على طريقة فيلم مصري شاب يلقى نهاية مضحكة بسبب حبيبته .. فيديو
  • بالأبيض.. حنان مطاوع تخطف الأنظار في العرض الخاص لفيلم «habby birth day»
  • بالأبيض..حنان مطاوع تتألق في العرض الخاص لفيلم هابي بيرث داي