للعام الثاني.. بنك القاهرة يحصد برونزية «MENA effie» على مستوى الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
فاز بنك القاهرة للعام الثانى على التوالى بالجائزة البرونزية خلال حفل توزيع جوائز إيفى مينا Effie Mena لعام 2023 لأفضل حملة تسويقية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عن حملته الإعلانية التى أطلقها البنك خلال شهر رمضان الماضى تحت شعار "ورا كل قصة نجاح حكاية".
يأتى حصول البنك على الجائزة البرونزية تتويجاً لنجاح حملته الإعلانية وما اتسمت به من اسلوب إبداعى ساهم فى تميزها كواحدة من أفضل الحملات الإعلانية، كما يعكس تتويج بنك القاهرة بالجائزة شهادة استحقاق للجهود المتواصلة للبنك فى إطار إستراتيجيته التسويقية والتى تقوم على تعزيز التواصل مع مختلف شرائح العملاء من خلال تطوير منصات اتصالات وتسويق متعددة القنوات.
تعد جوائز Effie MENA من أهم الجوائز التى يتم منحها للمؤسسات فى مجال التسويق لتكريم أفضل الأفكار التسويقية الفعالة سنوياً.
تركزت الرسالة الإعلانية للحملة على دعم قصص النجاح لأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودعم الحرف اليدوية والشركات المصرية التى يقوم البنك بتمويلها وحث اصحاب تلك المشروعات للحصول على قرض انجاز الذى يقدمه البنك لعملائه والذى يتمتع بمزايا التقديم على القرض بصورة إلكترونية والحصول على القرض خلال فترة وجيزة لا تتعدى الـ 10 أيام لبدء مشروع جديد أو التوسع فى مشرع قائم بما يسهم فى دعم الصناعة المحلية والمنتجات المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك القاهرة
إقرأ أيضاً:
عبد المنعم سعيد: حل الدولتين يجعل إسرائيل سنغافورة في الشرق الأوسط
قال الدكتور عبد المنعم سعيد المفكر السياسي وعضو مجلس الشيوخ إن حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية تجاوز القديم ذهابا لوضع جديد، لافتا إلى أنه من الممكن أن تصنع من إسرائيل سنغافورة في الشرق الأوسط.
منطقة وسط إسرائيلوأضاف المفكر السياسي خلال حوار تليفزيوني ببرنامج «نظرة» والمذاع عبر قناة «صدى البلد» تقديم الإعلامي حمدي رزق أن إسرائيل دولة صغيرة، مهما زادت هم 7 مليون يهودي وجميعهم مرتكزين في منطقة وسط إسرائيل على مساحة 20 ألف كيلومتر مربع.
وأشار إلى أن حدوث السلام فيما بعد مع إسرائيل من الممكن أن يكون التركيز على عملية البناء الموجود وأحيانا التعاون، مؤكدا على أن المسيرة في اتجاه التقدم قائمة على أنه من الممكن أن يكون هناك دولة فلسطينية والثقافة العربية، وفي الوقت ذاته الجانب الآخر ليس متربص بكل إجراء ويحوله لحرب وتدمير وينحرف تماما نحو اليمين التوراتي الديني.