خبيرة تجميل: الحلبة تستخدم في علاج الكثير من مشكلات البشرة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
قالت خبيرة التجميل منار العبد، إن الوصفات الطبيعية تساعد على تحسن كبير للبشرة والمحافظة عليها بعيدا عن الكيماويات التي تستخدم في بعض منتجات العناية بالبشرة.
أخبار متعلقة
«الداخلية»: ضبط سيدتين بحوزتهما مستحضرات التجميل مجهولة المصدر بالقاهرة
نائب محافظ القاهرة للمنطقة الجنوبية تضع اللمسات النهائية لتجميل وتشجير المنطقة الصناعية بشق الثعبان
تطوير وتجميل ميدان البلاچات بحيِّ أول الإسماعيلية
وأشارت منار، في تصريحات لقناة «صدى البلد»، إلى أهمية فوائد الحلبة لإزالة التجاعيد، قائلة: «الحلبة من النباتات التي تحتوي على قيم غذائية كثيرة جدًا، ولذلك يستخدمونها منذ فترة كبيرة في علاج الكثير من مشكلات البشرة، لذا فإن الاستمرار في استخدام الوصفات الطبيعية يساعد على حدوث تحسن كبير جدًا في البشرة».
وأوضحت أن وصفات تبيض الوجه هي الوصفات التجميلية التي تبحث عنها جميع النساء، حيث تفضل المرأة الظهور بإطلالة أنثوية مشرقة، ولكن عيوب البشرة تقف حائلا بينها وبين هذه الإطلالة، ولذلك سنوضح لكم وصفات لتبيض الوجه كالثلج، مع الحرص على المواظبة عليها أسبوعيا حتى تؤتي بثمارها المرجوة في جمال الوجه ونقائه.
وكشفت عن وصفة سحرية للمرأة في 5 دقائق قبل خروجهن لمناسبة مفاجئة، وهو ما يمكن فعله بماسك سريع المفعول من خلال دقيق الأرز الذي يفتح البشرة ويحفز إنتاج الكولاجين ويساهم في تنظيف الوجه من الدهون الزائدة وشد الجلد ومعالجة الهالات السوداء والخطوط الدقيقة بفضل ما يحتويه دقيق الأرز على حمض أمينوبنزويك، مشيرة إلى أن مكونات الوصفة عبارة عن ملعقتين كبار من دقيق الأرز الجاهز عند العطار، ويمكن استبداله بأرز غير مطبوخ، بالإضافة إلى ملعقة كبيرة حليب أو ماء.
الحلبة التجميل وصفات التجميل شد الجلد الدهون خبيرة التجميل منار العبد الأرز دقيق شد البشرة الكولاجينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين التجميل الدهون الأرز دقيق الكولاجين
إقرأ أيضاً:
غزة تستخدم الواقع الافتراضي لعلاج صدمات الأطفال
أطلقت فرق الدعم في مجال التكنولوجيا الطبية بمدينة الزوايدة وسط قطاع غزة مبادرة جديدة تهدف إلى مساعدة الأطفال الذين يعانون صدمات نفسية جراء الحرب الإسرائيلية على القطاع، وذلك من خلال جلسات علاجية تعتمد على تقنية الواقع الافتراضي.
وخلال التجربة، يجلس الأطفال داخل خيمة صغيرة ويرتدون نظارات الواقع الافتراضي ويمسكون بعصا تحكم، لينتقلوا من مشاهد الدمار والقصف إلى عوالم من الحدائق الخضراء والشواطئ الهادئة والمدن الآمنة، في محاولة لتخفيف آثار الصدمة النفسية التي يعيشونها يوميا.
ويقول القائمون على المبادرة إن البرامج المستخدمة في هذه الجلسات صُممت خصيصا للأطفال المتأثرين بصدمات الحرب، مع مراعاة حالتهم الجسدية والنفسية، بهدف إعادة بناء تصورات إيجابية عن العالم ومساعدتهم على التكيّف مع واقعهم الجديد.
وتأتي المبادرة في ظل تراجع الإمكانيات الطبية والنفسية في غزة بسبب الحصار الإسرائيلي، كما تُعد خطوة رمزية وإنسانية تحمل رسائل أمل وسط الخراب.