عبد الله بن زايد: الإمارات تساهم بـ100 مليون دولار لصندوق الخسائر والأضرار فى «COP28»
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أعلن وزير الخارجية الاماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، مساهمة الإمارات بـ100 مليون دولار لصندوق الخسائر والأضرار خلال اليوم الأول لفعاليات الدورة الـ28 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (COP28).
وقال عبد الله بن زايد مغردا على موقع "إكس"(تويتر سابقا): "نهنىء كافة الأطراف على إطلاق صندوق الخسائر والأضرار المهم لتقديم استجابة فعّالة لتداعيات تغير المناخط، ويسرنا أن نعلن مساهمة دولة الإمارات بمبلغ 100 مليون دولار، وندعو جميع الدول القادرة إلى المساهمة في هذه الجهود وتكريس روح التكاتف بين البشر".
تجدر الإشارة إلى أن مصر استضافت الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (COP27)، خلال الفترة من 6 - 18 نوفمبر 2022 بمدينة شرم الشيخ، والذ كان فرصة هامة للنظر في آثار تغير المناخ في إفريقيا، ولتنفيذ ماجاء فى اتفاق باريس 2015 وتفعيل ماجاء فى مؤتمر جلاسكو 2021 من توصيات، وحشد العمل الجماعي بشأن اجراءات التكيف والتخفيف من آثار تغير المناخ.
اقرأ أيضاًممثل الأمم المتحدة يشكر مصر على جهودها خلال قيادة مؤتمر المناخ «COP27»
65 جلسةً حواريَّةً بمشاركة 325 متحدثًا من أنحاء العالم تناقش دور الأديان في مواجهة أزمة المناخ
السيسي يتوجه إلى دبي للمشاركة في الشق الرئاسي لمؤتمر المناخ «COP28»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أزمة المناخ الإمارات بن زايد تغير المناخ تغييرات المناخ مؤتمر COP28 مؤتمر COP28 للمناخ مؤتمر المناخ COP28 مدينة شرم الشيخ
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو للحفاظ على الهدنة في طرابلس وتحذّر من تداعيات التصعيد العسكري
رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش، بالهدنة التي تم التوصل إليها في العاصمة الليبية طرابلس يوم أمس، داعياً جميع الأطراف المعنية إلى اتخاذ خطوات عاجلة للحفاظ على هذه الهدنة والبناء عليها عبر الحوار.
وفي بيان صادر عن فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمين العام، أعربت الأمم المتحدة عن القلق البالغ إزاء التصعيد العسكري المتسارع في طرابلس، لا سيما بعد انخراط مجموعات مسلحة من خارج المدينة واستخدام نيران المدفعية الثقيلة في أحياء مكتظة بالسكان، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية مدنيين.
ودعا الأمين العام كافة الأطراف إلى احترام التزاماتها بحماية المدنيين، والانخراط في حوار جاد وبنوايا حسنة لمعالجة الأسباب الجذرية للصراع في ليبيا.
وأكدت الأمم المتحدة استعدادها لتقديم مساعيها الحميدة لتيسير التوصل إلى اتفاق يفتح الطريق أمام سلام واستقرار دائمين في البلاد.