غزة وإسرائيل| الصور الأفضل والأكثر تأثيرا.. التقطت في قلب الحرب على حافة الموت والحياة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
خلفت الحرب الآلاف من القتلى ومثلها من القصص، كما وثقت عدسات الكاميرات مشاهد وصورا ستكون شاهدة على حرب لم يستطع العالم، كل العالم أن يوقفها.
نضع بين أيديكم أفضل الصور التي التقطت في غزة وإسرائيل، توثق لحظات يعيشها الناس تحت وطأة الحرب والمأسي التي تخلفها.
. الجيش الإسرائيلي يستأنف قصف غزة شاهد: كيف كانت اللحظات الأخيرة في حياة الطفل آدم الغول؟ شقيقه يروي تفاصيل مقتله برصاص إسرائيلي الشرق الأوسط إسرائيل غزة حركة حماس صور الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
المصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط إسرائيل غزة حركة حماس صور الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة الضفة الغربية هدنة الإمارات العربية المتحدة أسرى احتجاز رهائن فلسطين حركة حماس إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قطاع غزة الضفة الغربية تغطیة مستمرة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مسؤول عسكري إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بتوريط إسرائيل في مأزق غزة
اتهم يسرائيل زيف، رئيس العمليات السابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بإدخال "إسرائيل في مأزق إنساني ولوجستي" في قطاع غزة.
وأكد زيف، أن القطاع يشهد "فوضى، وأن المسؤول الوحيد عنها هو إسرائيل"، قائلا: "إسرائيل تغرق في مستنقع بأعين مفتوحة ودون منفذ للنجاة".
وأضاف أنه "بعد 600 يوم من الحرب، لم نقترب خطوة واحدة من النصر الكامل"، مشيرا إلى أن جنود الاحتياط "منهكون ومستنزفون وأن الجيش يقترب من التحول إلى ميليشيا من حيث الانضباط".
كما لفت إلى أن الجيش يُطلب منه "الاستمرار دون هدف واضح أو استراتيجية خروج"، واصفا "الشعارات الداعية إلى القضاء على حماس بأنها جوفاء ومنفصلة تماما عن الواقع".
ووفق تقديرات مصادر إسرائيلية مطلعة، فإنه "لا يتوقع أن تعارض إسرائيل اتفاق وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما وإفراج حماس عن أسرى إسرائيليين، بينهم 10 أحياء ونصف الأسرى الأموات، مقابل الإفراج عن عدد غير معروف حاليا من الأسرى الفلسطينيين، بموجب مقترح المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف".
وطوال المفاوضات بين الاحتلال والمقاومة بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية، أصرت الحركة على وقف إطلاق دائم وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة كله، ورفضت إسرائيل هذا المطلب بالمطلق.
وعقب اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى السابق، في الفترة بين 19 كانون الثاني/ يناير و18 آذار/ مارس من العام الحالي، استأنف الاحتلال الحرب وأعلن أنها تسعى إلى تحقيق الأهداف نفسها التي وضعتها في بداية الحرب، قبل حوالي 20 شهرا، وهي القضاء على حماس وإعادة الأسرى من غزة.
وفشل الاحتلال بتحقيق أي من الهدفين، فيما ترفض حكومة نتنياهو حتى الآن الحديث عما يسمى "اليوم التالي" في غزة بعد الحرب، وتعلن في الوقت نفسه أن الحرب لن تتوقف، وأنها تسعى إلى تنفيذ مخطط طرد سكان غزة إلى خارج القطاع، فإنه أصبح واضحا أن الحرب ليست ضد حماس فقط، وإنما هي بالأساس ضد سكان غزة المدنيين، الذين يشكلون الغالبية العظمى من القتلى والجرحى والمهجرين الذين دمرت بيوتهم وحياتهم كلها.