إمارات الوفا.. عبدالله الرويشد يطرح أغنية جديدة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات أغنية الفنان عبدالله الرويشد الجديدة التي تحمل اسم إمارات الوفا، إهداء إلى شعب الإمارات، وذلك عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
أغنية إمارات الوفا لـ عبدالله الرويشد، من كلمات حسان العبيدلي، وألحان فايز السعيد، وتوزيع موسيقي نور هاشم.
وتقول مطلع الأغنية:هذي إمارات الوفا.
هذي بلاد الواقع اللي فاق أوصاف الخيال
أرضٍٍ تجسّد معجزه.. باحساسها وْبناسها
دار التسامح والمحبه والوفا واللا مُحال
تاريخها يشهد لها.. وطموحها وشموخها
وامجادها عزّ وفخَر.. بحضورها ورسوخها
من طيب أهَلْها وطيب سيرِتها وطيب شيوخها
جادَت وسادَت واصبحت بين الملا مضرِب مثال
حصد الفنان عبدالله الرويشد، مليون و65 ألف مشاهدة، بأغنيته الجديدة التي تحمل اسم ارتويت، وذلك بعد طرحها على القناة الرسمية لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، يوم 11 سبتمبر الجاري.
أغنية ارتويت لـ عبدالله الرويشد، من كلمات والحان: جمانه جمال، توزيع: احمد صالح، صولو عود: حسين محب، الكورال: مجموع الكورال اليمني بالقاهرة، ايقاعات: عبدالحميد الصقر، جيتار: مصطفى نصر، مكس: نبيل إيهاب – تامر حسن، ماستر: المنهندس مجيد دشتي.
أغاني عبدالله الرويشد الجديدة
وفي آخر أغسطس الماضي، طرح الفنان عبدالله الرويشد، أحدث أغانيه التي تحمل اسم أعترف لك، إذ طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات الأغنية، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب.
أغنية أعترف لك للفنان عبدالله الرويشد، من كلمات: علي مساعد، الحان: عبدالله الرويشد، توزيع موسيقي: يحيى الموجي، مكس: إيهاب نبيل – تامر حسن، ماستر: مجيد دشتي.
أغاني عبدالله الرويشد
كان الفنان عبدالله الرويشد، طرح أغنية بعنوان حبيب كان، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، في شهر مايو الماضي.
كما حقق عبدالله الرويشد مليون مشاهدة بأغنية كل ما غفت عيني، بينما حصد 800 ألف مشاهدة بأغنية ما تدري، بعد مرور يومين على طرح الأغنيتين عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، بعدما تم طرحهما على طريقة الفيديو كليب يوم 6 يناير الجاري.
كما طرح عبد الله الرويشد أغنيتين "سنجل" بطريقة الفيديو كليب، والعملين هما: "كل ما غفت عيني" من كلمات الشاعر فهد العيبان، وألحان عبد القادر الهدهود، توزيع بدر كرم، وتولى اخراجها فيديو كليب المخرج خالد الرفاعي.
- الأغنية الثانية عنوانها "ما تدري"، من كلمات الشاعر أحمد الصانع، ألحان عبد القادر الهدهود، توزيع بدر كرم ، وتولى إخراجها فيديو كليب المخرج بسام ترك.
أعمال عبدالله الرويشد
كما حققت أغنية التقينا للفنان عبدالله الرويشد ما يقرب من نصف مليون مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير يويتوب، بعد طرحها في شهر فبراير عبر القناة الرسمية لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات.
أغنية «التقينا» لـ عبدالله الرويشد، من كلمات: علي مساعد، الحان وغناء: عبدالله الرويشد، توزيع: محمد علي، مكس وماستر: إيهاب نبيل – تامر حسن – علاء عبدالحميد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالله الرويشد الامارات إمارات الوفا موقع الفیدیوهات یوتیوب عبر موقع الفیدیوهات من کلمات
إقرأ أيضاً:
مئات الضحايا بهجوم إسرائيلي قرب موقع توزيع مساعدات في غزة
أحمد عاطف (غزة)
أعلنت السلطات الصحية في قطاع غزة، أمس، مقتل 32 شخصاً على الأقل وإصابة 232 آخرين، في المجزرة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في المنطقة المخصصة لتوزيع المساعدات غرب محافظة رفح جنوب قطاع غزة، ومنطقة «نتساريم» وسط القطاع.
وأوضحت السلطات أن جميع أقسام الطوارئ والعمليات والعناية المركزة، تشهد حالة من الازدحام الشديد من جراء الأعداد الكبيرة التي تصل إلى مجمع ناصر الطبي نتيجة الإصابات التي تم نقلها، فيما لا يزال هناك أعداد أخرى في عداد المفقودين، نتيجة عدم قدرة طواقم الإسعاف والدفاع المدني على الوصول إليهم.
وأشارت إلى وجود نقص شديد في جميع المستهلكات الخاصة بالجراحة والعمليات والعناية المركزة، داعية الأهالي كافة إلى التوجه للتبرع بوحدات الدم نتيجة النقص الشديد الذي يشهده مجمع ناصر الطبي.
من جهته، حمل المركز الفلسطيني للمفقودين والمخفيين قسراً في بيان، المسؤولية الكاملة للجيش الإسرائيلي عن المجزرة التي طالت عشرات الفلسطينيين.
وأكد المركز أن المجزرة استمرار لسياسة ممنهجة في استدراج المدنيين إلى مواقع خطرة، وتحويلها إلى كمائن قاتلة، نتج عنها تفاقم أعداد المفقودين في ظروف يصعب فيها التتبع أو التوثيق الميداني المباشر.
وفي السياق، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس، مقتل 49 فلسطينيا وإصابة أكثر من 305 آخرين، منذ الثلاثاء الماضي، جراء استهداف الجيش الإسرائيلي لمركزي توزيع مساعدات تشرف عليهما تل أبيب بالتعاون مع شركة أميركية، في جنوب ووسط القطاع.
وأوضح المكتب في بيان «استشهاد 32 فلسطينياً وإصابة أكثر من 250 آخرين، منذ فجر الأحد، بينهم عشرات الحالات الخطيرة، في مدينة رفح ووسط القطاع».
كما قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أمس، إن إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية توزيع المساعدات على النحو الحالي في قطاع غزة، يؤكد استخدامها لها «أداة إضافية لمنظومة الإبادة الجماعية» بحق المدنيين الفلسطينيين.
وقال المرصد في بيان، إن «فريقه الميداني وثّق إطلاق الجيش الإسرائيلي النار فجر الأحد، على آلاف المُجوّعين الفلسطينيين في رفح بموقع توزيع مساعدات».
وأضاف: «جميع الوقائع الميدانية تؤكد المخاوف السابقة من تحول آلية إسرائيل لتوزيع المساعدات المفتقرة لأدنى المعايير الإنسانية، إلى مصيدة لإعدام المدنيين ميدانيًا».
ووجهت إسرائيل، وفق البيان، الفلسطينيين نحو «طريق يُفترض أنه آمن ثم استهدفتهم برصاص مُسيّرات كواد كوبتر وقذائف الدبابات بمجزرة هي الأكبر بحق المُجوَّعين».
وأردف البيان أن «مسلحي الشركة الأميركية لتوزيع المساعدات أطلقوا قنابل الغاز تجاه الجموع الفلسطينية، بالتزامن مع الاستهداف الإسرائيلي».
واعتبر المرصد «إصرار إسرائيل على الاستمرار في آلية توزيع المساعدات على هذا النحو، يؤكد استخدامها الآلية كأداة إضافية في منظومة الإبادة الجماعية بحق المدنيين بالقطاع».
إلى ذلك، اعتبر جوناثان ويتال، رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في فلسطين «أوتشا»، أن النموذج الجديد لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، الذي يجري تنفيذه بدعم أميركي وبإشراف شركات أمنية خاصة، يشكل خطراً مباشراً على المدنيين، ويخالف المبادئ الأساسية للعمل الإنساني، إضافة إلى كونه غير فعال.
وقال ويتال، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن النظام الجديد يعتمد على 4 نقاط توزيع في وسط وجنوب القطاع، ويخضع لرقابة أمنية مشددة من قبل شركات خاصة، ويجبر السكان على التنقل في ظروف خطيرة للحصول على حصص غذائية محدودة.
وأشار إلى حادثة اقتحام عشرات الآلاف من المدنيين لإحدى نقاط التوزيع الواقعة على أنقاض منازلهم، مما يعكس حالة اليأس المتفاقمة، ويؤكد أن النظام الجديد ليس حلاً إنسانياً، بل جزء من معاناة السكان المستمرة.
وشدد ويتال على أن المنظومة الجديدة تتعارض مع جوهر العمل الإنساني، الذي يقوم على الحياد والشفافية، والوصول إلى جميع المدنيين من دون تمييز، مؤكداً أن الأمم المتحدة رفضت المشاركة في هذه الخطة منذ البداية، ووصفتها بأنها غير قابلة للتنفيذ لوجستياً، وتنتهك المبادئ الإنسانية باستخدام المساعدات كوسيلة لإجبار السكان على الامتثال لخطط تهجير غير معلنة.
ونوه المسؤول الأممي، بأن النظام الذي تنفذه الأمم المتحدة ووكالاتها الإنسانية لتوزيع المساعدات أثبت فاعليته، خاصة خلال فترات الهدنة، حيث تمكنت الفرق من إيصال المساعدات إلى المحتاجين بكفاءة عالية، لافتاً إلى أن المشكلة ليست في قدرة الأمم المتحدة، بل في القيود المفروضة عليها.