كلاتنبرج يفتح النار على عصام عبد الفتاح: «يستخدم اسمي لإيجاد وظيفة»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
رد الإنجليزي مارك كلاتنبرج، على تصريحات عصام عبدالفتاح، رئيس لجنة الحكام في مصر سابقا، والتي هاجم كلاتنبرج من خلالها.
أخبار متعلقة
وكيل كلاتنبرج يفتح النار على عصام عبدالفتاح: «يستغله للحصول على عمل»
عصام عبد الفتاح: بيريرا يُكرر نفس أخطاء كلاتنبرج .. ومقبلون على كوارث تحكيمية
كلاتنبرج: ركلة جزاء الأهلي في السوبر غير صحيحة وشريف لا يستحق الطرد
وقال كلاتنبرج في تصريحات تلفزيونية: «قبل تواجدي في مصر لم أكن أعرف عصام عبدالفتاح ولم أراه في البطولات الكبرى».
وأضاف:«إذا عمل عصام عبدالفتاح ونجح في مصر قبل تواجدي فلماذا تعاقد معي الاتحاد المصري لكرة القدم لتطوير التحكيم المصري».
واختتم: «عملت في مصر ولم يكن هناك دعم مادي للحكام، ورغم ذلك حاولنا أن نعمل على التطوير ولكن تفسيري الوحيد لتصريحات عصام عبدالفتاح أنه يحاول استخدام اسمي ليجد لنفسه وظيفة من خلال استخدامه لاسمي».
كلاتنبرج عصام عبدالفتاح اتحاد الكرةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين كلاتنبرج اتحاد الكرة فی مصر
إقرأ أيضاً:
الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية
أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل" برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات "الدرون"، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز م. عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة.
أخبار متعلقة بتنسيق مع نظيرتها السورية.. الداخلية تحبط تهريب 200 ألف قرص إمفيتامينالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء منطقة الرياضوأشار إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.الطائرات تعمل بالتصوير الحراريوأوضح مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة "سيل" م. فارس السعدون، قدرات طائرات الدرون الفنية إذ تعمل بالتصوير الحراري، والتقاط الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقل من 1.2 كيلومترًا، ما يوفر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحركة أو تصويرًا حراريًا.
وأشار إلى أن كل طائرة يمكنها أداء تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًا إلى غرف المراقبة والسيطرة.
وتابع: ثم يرفعون البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في "المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي"، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.