كشفت الدكتورة أمل طلعت، عضو الجالية المصرية بسلطنة عمان، تفاصيل العملية الانتخابية للجالية المصرية في اليوم الأول والثاني بالانتخابات الرئاسية 2024، قائلة: «الأوضاع جيدة جدًا ونسبة الإقبال كثيرة ونسب التصويت لاقت استحسانا كبيرا من المصريين»، مشيرة إلى أن نسبة الوعي لدى الشعب المصري أصبحت عالية.

المواطن المصري أصبح يعلم أن صوته أمانة

وأضافت عضو الجالية المصرية بسلطنة عمان، في مداخلة هاتفية لبرنامج «صباح البلد»، على فضائية «صدى البلد» اليوم الأحد، مع الإعلامية رشا مجدي، أن المواطن المصري أصبح يعلم أن صوته أمانة، حيث إن الانتخابات الرئاسية من الاستحقاقات الدستورية ولابد على الجميع ممارسته وعلى الجميع الإدلاء بأصواتهم والمشاركة فيها، قائلة: «قرار يبنى عليه استقرار وأمن وأمان دولة بالكامل، لأكثر من من 104 ملايين شخص».

نسب الإقبال على صناديق الاقتراع في اليوم الأول والثاني كانت أكثر من رائعة

وأكدت عضو الجالية المصرية بسلطنة عمان، أن نسب الإقبال على صناديق الاقتراع في اليوم الأول والثاني كانت أكثر من رائعة، والجالية المصرية في سلطنة عمان لا تقل عن 80 ألف مواطن مصري، أكثر من رائع، مؤكدة، «بلدنا تسير لبر الأمان».

وأشارت عضو الجالية المصرية بسلطنة عمان، إلى أن الأزمة الاقتصادية يعاني منه العالم كله، وليس في مصر فقط، ولكن الأمن والاستقرار غائب عن عدد من الدول، ولكن الدولة المصرية تعمل في استقرار وأمن، مؤكدة: «المواطن في بلده آمن.. الحياة في الخارج تعود المواطنين على الادخار اقتصاديًا والتعايش في كل الظروف».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الجالية المصرية التصويت الانتخابات التصويت بالانتخابات

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الرئاسية والفول بالمكيول..!

كتب صلاح سلام في" اللواء": رجحان كفة التشاور في الأيام الأخيرة، وعلى خلفية الزيارات التي يقوم بها كل من وفدي اللقاء الديموقراطي والتيار الوطني الحر، لمختلف الكتل النيابية، يزيل العديد من العراقيل التي كانت تحول دون تحريك المياه الراكدة حول قصر بعبدا، وتؤجل أي بحث جدّي في تسوية داخلية، قادرة على إنتاج التفاهم المطلوب على آلية الإنتخابات الرئاسية، وتجاوز الإنقسامات العامودية الحادة، وما رافقها من إستفزازات وتحديات بين الأطراف السياسية التي غرقت في نقاشات عقيمة، من نوع الملائكة ذكوراً أم أناثاً.
الذهاب إلى التشاور لا يعني، ولا يجب أن يعتقد البعض، إنه إنتصاراً لفريق معين، كما لا يعني إعتماد هذه الخطوة الإستثنائية، بمثابة تقليد أو عرف، يتكرر عند كل إستحقاق رئاسي، لأن الأزمة الراهنة، وتعقيداتها الإستثنائية، هي التي فرضت اللجوء إلى هذا الخيار الإستثنائي، الذي باركته اللجنة الخماسية، وربطته بإلتزام كل الأطراف المشاركة في التشاور، حضور جلسات الإنتخاب اللاحقة، وعدم تطيير النصاب، كما كان يحصل في الجلسات السابقة، والتي كانت آخرها في حزيران العام الماضي.

طبعاً من الأفضل أن يشارك الجميع في التشاور، وبالتالي المشاركة الإيجابية في الإنتخابات الرئاسية، سواء بالتزكية عبر التوافق على مرشح معين، أو عبر الإقتراع السري في صندوقة الأصوات، في حال تعذر التوافق، وإعتماد الإنتخابات الديموقراطية لإختيار الرئيس العتيد من بين عدة مرشحين.
اللجنة الخماسية أنجزت في لقاءاتها مع القيادات السياسية وضع الأرضية المناسبة لإجراء الإنتخابات الرئاسية، فور أن تضع الحرب في غزة أوزارها، وبعد عودة الهدوء إلى الجنوب. ويبدو أن قرار مجلس الأمن الأخير وضع الحرب على أبواب النهاية، رغم المماطلات المعروفة التي تقوم بها حكومة نتانياهو والفريق المتطرف فيها.
سفراء الخماسية أبلغوا من يعنيهم الأمر بأن مهلة التهاون في تعطيل الإنتخابات تنتهي في تموز المقبل، وعلى المسؤولين اللبنانيين أن يتحملوا عواقب إستمرار الشغور الرئاسي بعد تموز.
ولكن المثل اللبناني المعروف يقول للمتفائلين: لا تقول فول حتى يصير بالمكيول!

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الرئاسية والفول بالمكيول..!
  • القنصلية العامة المصرية بالكويت تدشن قناه خاصة على "واتس اب" لتسهيل خدماتها للجالية
  • اليمين المتطرف يتصدر نوايا التصويت بانتخابات فرنسا والأجانب يعربون عن مخاوفهم
  • الاتحاد العام للمصريين بالخارج يعلن دعمه لفريق الجالية المصرية في بطولة الموندياليدو بإيطاليا
  • مع إنطلاق حملة المرشحين.. تعرف على آلية انتخاب الرئيس الإيراني
  • مصاريف المعهد العالي للسياحة والفنادق 6 أكتوبر.. اعرف شروط الالتحاق
  • حزب رئيس وزراء بولندا يفوز في الانتخابات الأوروبية
  • تدشين لجنة "روّاد الكشافة والمرشدات" في عمان
  • هروب سجين بعد التصويت في الانتخابات الأوروبية
  • مجلس صيانة الدستور يعلن إرسال أسماء المرشحين النهائيين للانتخابات الإيرانية