2023-12-03SAMERسابق الاطلاع على واقع العمل في عدد من الشركات والمنشآت الصناعية بطرطوس انظر ايضاً الاطلاع على واقع العمل في عدد من الشركات والمنشآت الصناعية بطرطوس



آخر الأخبار 2023-12-03المقاومة العراقية تستهدف قوات الاحتلال الأمريكي في “القرية الخضراء” بريف دير الزور بطائرة مسيرة أصابت هدفها بشكل مباشر 2023-12-03الأمم المتحدة تطالب (إسرائيل) بوقف الأعمال العدائية في غزة وإنهاء معاناة المدنيين 2023-12-03عشرات الشهداء بمجزرة جديدة لقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم جباليا 2023-12-03المكتب الإعلامي في غزة: الاحتلال ارتكب خلال الـ 24 ساعة الماضية 23 مجزرة راح ضحيتها 316 شهيداً 2023-12-03نفخ الزجاج يدوياً… عنصر ثقافي سوري مهدد بالاندثار 2023-12-03طقس الغد … الحرارة أعلى من معدلاتها والجو صحو بشكل عام 2023-12-03افتتاح ملتقى سيدات المشاريع الصغيرة في دمشق بمشاركة 31 سيدة 2023-12-03المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعات ومواقع للعدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة 2023-12-03إقرار نظام التحفيز الوظيفي للعاملين في مديريات الصحة بعدد من المحافظات 2023-12-03افتتاح النسخة الثالثة من دورة ألعاب جريح الوطن الدولية- فيديو

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بتعديل المادة 26 من قانون خدمة العلم 2023-12-01 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات الأمم المتحدة تتوقع أن يكون عام 2023 أكثر الأعوام حراً 2023-11-30 اكتشافات أثرية جديدة تعود لأكثر من 4500 عام شرق الصين 2023-11-30فرص عمل تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19الصحافة الإرهاب المنظم.

. تجارة أميركية بقلم: جمال ظريفة 2023-12-03 موقع موندويس: (إسرائيل) تستهدف أطفال فلسطين بالقتل والاعتقال والحرمان من أبسط الحقوق 2023-12-03حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-033 كانون الأول 1973- الأمم المتحدة تصدر قرارات لمعاقبة مجرمي الحرب ومرتكبي الجرائم ضد الإنسانية 2023-12-022 كانون الأول 1979- حرق مقر السفارة الأمريكية في العاصمة الليبية طرابلس من قبل نحو 2000 متظاهر ليبي 2023-12-011 كانون الأول 2013- الصين تطلق عربتها الفضائية الأولى ضمن مهمة تشانج آه-3 التي تهدف لاستكشاف القمر 2023-11-3030 تشرين الثاني 1970-الأمم المتحدة تصدرقراراً ينص على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره 2023-11-2929 تشرين الثاني- اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني 2023-11-2828 تشرين الثاني- عيد الاستقلال في موريتانيا
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

البرهان يرسل رسائل مهمة عبر مقال في “وول ستريت جورنال” .. يكشف كيف اندلعت شرارة الحرب في السودان ولماذا يحارب الدعم السريع .. نشر مقال قائد الجيش السوداني

متابعات تاق برس- دعا قائد الجيش السوداني، رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الولايات المتحدة وحلفاء بلاده الإقليميين إلى اتخاذ خطوات حاسمة لإنهاء الحرب الدائرة في البلاد منذ أبريل 2023، مؤكداً أن “أي سلام دائم يستلزم تفكيك قوات الدعم السريع”.

وقال البرهان في مقال رأي نشرته صحيفة “وول ستريت جورنال”، الثلاثاء، تحت عنوان “هذه حقيقة الحرب في السودان” إن السودانيين ينظرون بإيجابية إلى تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووزير الخارجية ماركو روبيو الأخيرة بشأن الحرب، معتبراً أنها “سمّت الأشياء بمسمياتها، وحددت الطرف المسؤول عن اندلاع الصراع”.

وأضاف أن الشعب السوداني ينتظر من واشنطن “البناء على هذا الوضوح واتخاذ الخطوة التالية”، مشيراً إلى أن هناك قناعة واسعة بأن الإدارة الأميركية الحالية تمتلك “الصرامة الكافية” لمواجهة الأطراف الخارجية التي تساهم في إطالة أمد الحرب.

وتابع: “على نفس المنوال، كانت التصريحات الإيجابية للرئيس دونالد ترمب عقب لقاءاته مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، مُشجعة”.

ورحب في هذا الإطار بـ”الجهود الصادقة التي تبذلها الولايات المتحدة والسعودية لضمان سلام عادل ومنصف في السودان”، وقال: “نُقدّر حرصهما المُستمر والتزامهما بالعمل على وقف إراقة الدماء”.

وجدد قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، اتهام قوات الدعم السريع بإشعال الصراع في السودان.

 

اعتبر أن “الحقيقة واضحة، فقد اندلعت الحرب لأنّ قوات الدعم السريع، وهي ميليشيا مدجّجة بالسلاح ذات سجل طويل من الوحشية، تمرّدت على الدولة”، وفق تعبيره.

أتى ذلك، بعدما أكّد مبعوث الرئيس الأميركي إلى أفريقيا مسعد بولس، أمس الثلاثاء، أن طرفي النزاع في السودان غير موافقين على مقترح وقف إطلاق النار، ودعاهما إلى قبول خطة واشنطن من “دون شروط مسبقة”. وقال بولس للصحافيين في العاصمة الإماراتية أبوظبي “نناشد الطرفين قبول الهدنة الإنسانية كما عُرضت عليهما دون شروط مسبقة”.

في حين اتّهم البرهان الأحد الماضي الوساطة الأميركية بأنها “غير محايدة”، وانتقد أيضاً مقترح “الرباعاية الدولية” التي تضم إلى جانب الولايات المتحدة، السعودية ومصر والإمارات.

فيما أعلنت قوات الدعم السريع في السادس من نوفمبر قبولها مقترح هدنة إنسانية، بعد سيطرتها في 26 أكتوبر على مدينة الفاشر، آخر معاقل الجيش في إقليم دارفور بغرب السودان.

 

ينشر تاق برس نص مقال البرهان ..

 

‏صحيفة (وول ستريت جورنال)
‏حقيقة الحرب في السودان

بقلم: رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان

‏السودان بلد عميق الذاكرة؛ فتمتد جذور تاريخه إلى مملكة كوش التوراتية، إحدى أعظم حضارات أفريقيا. غير أنّ الحرب التي تشنّها الآن ميليشيا قوات الدعم السريع ليست كأيّ صراع واجهناه من قبل؛ فهي تمزّق نسيج مجتمعنا، وتقتلع ملايين الأشخاص من ديارهم، وتهدد كامل الإقليم بالخطر. ومع ذلك، لا يزال السودانيون ينظرون إلى حلفائهم في المنطقة وفي واشنطن بأمل. فالسودان يخوض معركة من أجل بقائه، ومن أجل سلامٍ عادل لا يمكن بلوغه إلا بدعم شركاء يدركون حقيقة كيف بدأت هذه الحرب وما الذي يتطلّب إنهاؤها.

‏وغالباً ما يسمع من هم خارج السودان روايات متضاربة حول جذور النزاع. وبوصفي القائد العام للقوات المسلحة السودانية ورئيس مجلس السيادة الانتقالي—الهيئة الحاكمة المؤقتة التي أُنشئت عقب الإطاحة بالرئيس عمر حسن البشير في عام 2019—أعلم أنّ الحقيقة واضحة. لقد اندلع الصراع لأنّ قوات الدعم السريع، وهي ميليشيا مدجّجة بالسلاح ذات سجل طويل من الوحشية، تمرّدت على الدولة. وعلى الرغم من نفيها استهداف المدنيين، فقد وثّق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وجهات أخرى، عمليات قتل جماعي وعنف جنسي وترويع للمدنيين ارتكبتها الميليشيا. وعندما استولت قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر في أواخر أكتوبر، أفيد بأنها ذبحت آلاف المدنيين. وقد ذكر مدير مختبر الأبحاث الإنسانية في جامعة (ييل) أن مصادر ميدانية قدّرت عدد القتلى بنحو 10 آلاف شخص قبل أن يفقد المختبر الاتصال—وهو رقم يقارب خمسة أضعاف ضحايا هجمات 11 سبتمبر الإرهابية، في مقياس قاتم لحجم الفظائع التي أُطلقت.

‏لقد أدركتُ منذ وقت طويل أنّ قوات الدعم السريع كانت بمثابة قنبلة موقوتة. فقد نشأت هذه القوات، التي كانت تُعرف سابقاً بالجنجويد، في مطلع الألفية كميليشيا مساندة في دارفور، ثم تحوّلت لاحقاً إلى قوةٍ مستقلة واسعة النفوذ. وبحلول فترة الانتقال السياسي في 2019، كانت قد تطوّرت إلى تشكيلٍ شبه عسكري مستقلّ، شديد التسليح، يتصرف خارج منظومة القيادة الرسمية للدولة. هذا الهيكل—مقترناً بمواردها المالية الخاصة وسجلها الموثق بالانتهاكات—شكّل تهديداً مباشراً لاستقرار السودان ووحدة مؤسساته الوطنية.

‏ولذلك سعت الحكومة السودانية في ديسمبر 2022 إلى اتّباع مسار يهدف إلى دمج قوات الدعم السريع في الجيش السوداني بصورة مسؤولة. كان هدفنا منع نشوب الصراع، وحفظ التماسك الوطني، وتوحيد جميع التشكيلات المسلحة تحت قيادةٍ قانونية واحدة. لم تكن نيتنا المواجهة بل الإصلاح؛ ولا التصعيد بل التوحيد المنضبط للقوات التي تدافع عن السودان. لكنّ قوات الدعم السريع انقلبت في أبريل 2023 على الجيش الوطني الذي تعهّدت بالانضمام إليه؛ فحرّكت قواتها سراً حول الخرطوم ومدن كبرى أخرى، واستولت على مواقع استراتيجية، وهاجمت منشآت حكومية وعسكرية. لقد غرست تلك الخيانة السودان في أتون حرب.

‏وما يزيد هذا الوضع إيلاماً هو يقيننا بأنّ قوات الدعم السريع لا تتحرك وحدها. إذ نعتقد نحن وجهات أخرى، بينها إدارة الرئيس ترامب، أنّ هذه الميليشيا تحظى بدعم خارجي كبير في العتاد وغيره، من أطراف تظن خطأً أنّ تمكين مجموعةٍ تتهمها الولايات المتحدة نفسها بارتكاب جرائم إبادة وتطهير عرقي سيخدم مصالحها الضيقة. والسودانيون يرون ذلك بوضوح؛ فهم يدركون كلفة تحويل بلادهم إلى ساحةٍ لتصفية طموحات الآخرين.

‏ولن تبقى هذه الساحة حبيسة حدود السودان. فالحرب تهدد استقرار البحر الأحمر شرقاً ومنطقة الساحل الهشّة غرباً، كما تشكّل خطراً مباشراً على المصالح الأميركية. لقد عبّرت قوات الدعم السريع عن عدائها للولايات المتحدة بوضوح لا لبس فيه. ففي وقت مبكر من الحرب، أفادت شبكة (إن بي سي) عن هجوم على ما يبدو نفّذته عناصر مرتبطة بالدعم السريع على موكب دبلوماسي أميركي. ومؤخراً، في سبتمبر 2024، توفي عنصر امن في السفارة الأميركية أثناء احتجازه لدى قوات الدعم السريع، وفقاً لمكتب الشؤون الأفريقية في وزارة الخارجية الأمريكية. هذه ليست أفعال قوةٍ تسعى للسلام أو تحترم المعايير الدولية.

‏في هذا السياق، استمع كثير من السودانيين باهتمام شديد إلى حديث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن الحرب خلال قمة مجموعة السبع في كندا قبل أسابيع. كانت تصريحاته مشجّعة لا لأنها خفّفت عنا، بل لأنه قال الحقيقة الصعبة. فقد سمّى الحرب بما هي عليه، وعرّف قوات الدعم السريع، وسلّط الضوء على الأيادي الخارجية التي تغذي العنف. لقد اتسمت كلماته بوضوحٍ افتقده العالم كثيراً حين يتعلق الأمر بالسودان، حيث يجري تناول الأزمة بلغة مبهمة أو تصوّرات مريحة للغير. فغالبية العالم ما زال ينظر إلى الصراع باعتباره مجرد صراع على السلطة بين جنرالين، لا تمرّداً عنيفاً ضد الدولة السودانية وشعبها.

‏وبالروح ذاتها، كانت تصريحات الرئيس ترامب الإيجابية عقب لقائه بصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة العربية السعودية، مشجّعة. ونحن نرحب بالجهود المخلصة للولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية من أجل تحقيق سلامٍ عادل ومنصف في السودان، ونقدّر اهتمامهما والتزامهما المستمر بإنهاء إراقة الدماء. ونؤكد استعدادنا للعمل الجاد معهما من أجل السلام الذي طالما تاق إليه الشعب السوداني. غير أنّ أي حلّ يضمن سلاماً دائماً في المنطقة يستلزم تفكيك ميليشيا الدعم السريع ومرتزقتها. فلا مكان لهم ولا لحلفائهم في مستقبل السودان الأمني أو السياسي. أما النافذة الوحيدة التي قد تبقى مفتوحة لأفراد الدعم السريع فهي إمكانية دمج بعض عناصر الميليشيا في الجيش الوطني، ولكن وفق معايير مهنية صارمة، ولمن هم غير متورطين في أي جريمة.

‏وينظر الشعب السوداني اليوم إلى واشنطن لاتخاذ الخطوة التالية: البناء على صراحة الرئيس الأميركي والعمل معنا—ومع من في المنطقة ممّن يسعون بصدق إلى السلام—لإنهاء هذه الحرب. والإجماع بين السودانيين أن السيد ترامب قائد يتحدث مباشرة ويتحرك بحسم، ويعتقد كثيرون أنه يمتلك الإرادة لمواجهة الأطراف الأجنبية التي تطيل أمد معاناتنا.

‏والسودان لا يطلب صدقة ولا يطلب من الخارج اختيار طرف دون آخر. بل يطلب من العالم أن يختار بين الاستقرار والعنف؛ بين دولةٍ ذات سيادة تحاول حماية مواطنيها وميليشيا تمارس التطهير العرقي تسعى لتدمير المجتمعات. وعندما تنتهي الحرب—ويجب أن تنتهي—يريد السودان أن يكون شريكاً قوياً للولايات المتحدة؛ أن يساهم في حماية الاستقرار الإقليمي، ومكافحة الإرهاب، وإعادة بناء المدن والبلدات المدمّرة. وسيكون للشركات الأميركية دور مهم في إعادة الإعمار والاستثمار والتنمية طويلة الأمد.

‏ونريد أيضاً أن يستعيد السودان دوره كقوة إقليمية إيجابية. فقد اتخذ السودان في عام 2021 خطوة تاريخية بانضمامه إلى (الاتفاقات الإبراهيمية). ونحن نؤمن بأنّ السلام والتعاون هما الطريق الوحيد نحو شرق أوسط وقرن أفريقي مستقرّ. ولا يزال هذا النهج هو ما يوجّه بوصلتنا.

‏ولكن دعوني أكون واضحاً: إنّ السلام الحقيقي في السودان لن يتحقق عبر النصر العسكري وحده. يجب أن يقوم على الديمقراطية وسيادة القانون وحماية حقوق شعبنا. وتظل القوات المسلحة السودانية ملتزمة بالانتقال إلى الحكم المدني—عملية قطعتها الحرب لكنها لم تُهمل. فشعبنا يستحق فرصة اختيار قادته وتحديد مستقبله.

‏يقف السودان اليوم على مفترق طرق: طريقٌ يؤدي إلى الانهيار وفوضى إقليمية، وآخر يقود إلى التعافي وتحقيق الوعد المؤجل للديمقراطية والاستقرار. ولا يمكننا سلوك هذا الطريق وحدنا؛ فنحن بحاجة إلى شركاء يدركون خطورة اللحظة ويملكون الشجاعة لمواجهة الحقائق الصعبة.

‏لقد عانى الشعب السوداني ما يكفي. وعلى العالم أن يقف معه، لا مع من يسعون لتمزيق بلاده. والسودان مستعد للعمل البنّاء مع إدارة الرئيس ترامب ومع كل من يسعى بصدق إلى السلام.

‏فالسلام لا يُبنى على الأوهام، بل على الحقيقة. وفي هذه اللحظة، الحقيقة هي أقوى حليف للسودان.

البرهانالجيش السوداني الدعم السريعشرارة الحرب في السودان

مقالات مشابهة

  • “الفيفا” يكشف جدول مباريات كأس العالم في بث مباشر السبت المقبل
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل في عدة مناطق بريف القنيطرة الجنوبي
  • مؤرخ فرنسي يوثق بالأدلة دعم “إسرائيل” لسرقة المساعدات الإنسانية في غزة
  • أوكرانيا.. مقتل وإصابة 12 شخصا في هجوم روسي بطائرة مسيرة قرب كييف
  • البرهان يرسل رسائل مهمة عبر مقال في “وول ستريت جورنال” .. يكشف كيف اندلعت شرارة الحرب في السودان ولماذا يحارب الدعم السريع .. نشر مقال قائد الجيش السوداني
  • المقاومة العراقية تنفي تورطها بالاعتداء على حقل كورمور
  • ما أهداف الاحتلال من عدوانه على بلدة “بيت جن” بريف دمشق؟
  • “ترامب” يعيد النظر بالبطاقات الخضراء لمواطني 10 دول أفريقية بينها ليبيا
  • “التعاون الإسلامي” تدين بشدة الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على سوريا
  • “سنرد بالطرق المعترف بها دوليا”.. مندوب سوريا في الأمم المتحدة يدين الهجوم الإسرائيلي على بيت جن