تويوتا كورولا 2023 "كسر زيرو" ثاني فئة .. بهذا السعر
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
تعد السيارة تويوتا كورولا من أشهر إصدارات الصانع الياباني في السوق المصري، والتي استطاعت أن تحقق شعبية كبيرة، نسبة إلى الاعتمادية في المقام الاول، بالاضافة إلى التجهيزات الفنية والتقنية الخاصة بكل فئة، مع اطلالة السيدان الشهيرة.
ج
وظهرت السيارة تويوتا كورولا الفئة الثانية موديل 2023، للبيع على الانترنت، بواسطة احد الصفحات المتخصصة في هذا المجال الكترونيًا، حيث تقدم تحت حالة "كسر الزيرو"، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 4.
وتأتي السيارة تويوتا كورولا 2023، بطلاء خارجي أحمر، مع تجهيزات تتضمن اضاءة LED، نظام صوتي ترفيهي، بلوتوث، مدخل USB، ونوافذ كهربائية أمامية وخلفية، مكيف هواء، وعجلة قيادة باور، مرايات جانية كهربائية ذات اشارات ضوئية، وجنوط، ومصابيح ضباب.
وتضم السيارة تويوتا كورولا 2023 برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، ونظام الفرامل المانعة للانغلاق ABS، مع منظومة الوسائد الهوائية الخاصة بالحماية، وبرنامج الثبات الالكتروني ESP، مع وجود سنتر لوك، ريموت تحكم، ونظام مانع السرقة ايموبليزر، وانذار.
وتأتي السيارة تويوتا كورولا 2023 والتي نتحدث عنها في هذا الموضوع بتجهيزات اضافية، ومنها حساسات ركن أمامية وخلفية، كاميرا، ومثبت سرعة، شاشة ملونة تعمل باللمس تتوسط قمرة القيادة، اضاءة تعمل بتقنية LED LIGHT.
محرك 1600 سي سي 4 سلندر.قوة 120 حصان و154 نيوتن متر.ناقل حركة CVT أوتوماتيك.تسارع من 0 لـ 100 كم/س خلال 12 ثانية.سرعة قصوى 189 كم/س.استهلاك وقود بنسبة 6.8 لتر/100 كيلومتر.
سعر السيارة تويوتا كورولا 2023 كسر زيرو
تقدم السيارة تويوتا كورولا 2023 بحالة كسر الزيرو على الانترنت، بواسطة احد الصفحات المتخصصة في هذا المجال، وبسعر يبلغ مليون و300 الف جنيه، وذلك عن الفئة الثانية COMFORT.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تويوتا كورولا تقنية الفيديو كسر زيرو السیارة تویوتا کورولا 2023
إقرأ أيضاً:
يمتد عبر 11 دولة وأكثر من 6 آلاف كيلومتر.. إليك مشاهد مذهلة من الأخدود الإفريقي العظيم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتذكر المصور الجنوب إفريقي شيم كومبيون اللحظة التي اشعلت شغفه بالوادي المتصدع الكبير.
في العام 2002، أثناء البحث عن مغامرةٍ عندما كان في العشرينيات من عمره، ادّخر كومبيون ما استطاع من المال، وباع ما لم يكن بحاجة إليه، واشترى سيارة "لاند روفر".. ومن ثمّ انطلق في رحلة شمالاً مع صديق، ولم يَعُد الثنائي إلى ديارهما إلا بعد 7 أشهر.
كانت الرحلة أول تجربة لكومبيون مع الصدع، المعروف أيضًا باسم نظام صدع شرق إفريقيا، الذي يمتد لمسافة تتجاوز 6،400 كيلومتر من بوتسوانا وموزمبيق جنوبًا إلى جيبوتي والبحر الأحمر شمالاً، وصولاً إلى الأردن.
تشكّلت وديان هذا المعلم، الممتد عبر 11 دولة، من خلال تمزق الصفائح التكتونية ببطء.
وينمو الشق شيئًا فشيئًا حتى يأتي يوم سيغمر خلاله البحر اليابسة بعد ملايين السنين، وسيشكّل ذلك تذكيرًا صارخًا وجميلاً بأنّ لا شيء يدوم.
خلال الرحلة، زار كومبيون مدينة ناكورو في كينيا، حيث تنحدر الأرض وتمتد بحيرة "ناكورو" الحاضنة لأسراب هائلة من طيور الفلامينغو الوردية. وقال المصور: "كانت تلك لحظة مؤثِّرة. اتّضح كل شيء لي في تلك اللحظة".
تدرَّب كومبيون في مجال الحفاظ على الحياة البرية وإدارتها، كما نظَّم رحلات سفاري على طول الصدع، أثناء توثيق مناظره الطبيعية، وحياته البرية، وسكانه لأكثر من 20 عاماً.
وقد جُمعت أعماله الآن في كتابه السابع وأول كتاب فني له بعنوان "الصدع: ندبة إفريقيا" (The Rift: Scar of Africa)، وهو مشروع ضخم يسعى إلى تصوير روعة الصدع.
يتوزع الكتاب على خمسة فصول تستكشف الأصول الجيولوجية للصدع، وتطور أسلاف البشر، وسكانه من البشر اليوم، والتنوع البيولوجي، وتأثير عصر " الأنثروبوسين"، أي الفترة التي أصبح خلالها النشاط البشري يؤثر بشكلٍ كبير على الكوكب.
سكان الصدعسعى كومبيون للتواصل مع العديد من الشعوب والقبائل التي تعيش على امتداد الصدع، وتوطيد العلاقات مع المجتمعات المحلية خلال زياراته سواءً كمرشد سفاري أو كمصور.
يُعد وادي أومو في إثيوبيا من أكثر المواقع تنوعًا، حيث تقطنه قبائل عديدة، منها "بودي"، و"سوري"، و"كارو"، و"كويغو".
وبما أنّ السياحة غير خاضعة للرقابة في تلك المناطق، أكّد كومبيون: "نذهب إلى هناك في مجموعات صغيرة لنحافظ على علاقتنا بأفراد القبائل الذين نعيش معهم. نأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد، لأننا نريد علاقة طيبة ومُتبادلة بين الجميع".
كما كوّن المصور صداقات مع دعاة حماية البيئة، بمن فيهم الراحل مارك ستالمانز، الذي ترك إرثًا رائعًا في إعادة تأهيل منتزه "غورونغوسا" الوطني في موزمبيق، ليتحوّل من مساحة صيد مُدمّرة خلال سنوات الحرب الأهلية إلى بؤرة مزدهرة للتنوع البيولوجي.
مستقبل الصدعيشهد الصدع توسّعًا حضريًا متزايدًا، فتقع نيروبي وأديس أبابا على حدوده مباشرةً، وتُعدّان أبرز رموز الحداثة.
ولكن تزخر علامات التطور في كتاب كومبيون.
بعضها مهيب ومسالم، كحقول توربينات الرياح على سفح تل على سبيل المثال. لكن تدل أمثلة أخرى إلى المشاكل التي أثارها عصر "الأنثروبوسين"، مثل صورة وثّقها لصياد يسحب شبكته خلال الغسق.