موقع 24:
2025-07-07@07:15:57 GMT

10 أشياء يجب تعليمها للطفل قبل سن العاشرة

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

10 أشياء يجب تعليمها للطفل قبل سن العاشرة

يساعد تعليم الأطفال دروساً قيمة في الحياة قبل أن يكبروا، في بناء أساس قوي لشخصيتهم، وينمي لديهم المقدرة على الاعتماد على أنفسهم ومواجهة تحديات الحياة بشكل أكثر فاعلية.

فيما يلي 10 أشياء مهمة جيب تعليمها لطفلك قبل سن العاشرة، وفق صحيفة تايمز أوف إنديا: 

المهارات الحياتية الأساسية

يجب تعليم الأطفال المهارات الحياتية الأساسية مثل ربط خيوط الحذاء، وتزرير القمصان، والطهي الأساسي، وإجراءات النظافة الشخصية لتعزيز الاستقلال والاكتفاء الذاتي.



الاحترام واللطف

يجب غرس مجموعة من القيم في طفلك، بما في ذلك الاحترام والتعاطف واللطف تجاه الآخرين و الأقران وكبار السن، وتعزيز العلاقات الإيجابية معهم.

المسؤولية

تشجيع الأطفال على المسؤولية من خلال تكليفهم بمهام مناسبة لعمرهم، مثل ترتيب السرير، أو الحفاظ على غرفهم مرتبة، أو رعاية حيوان أليف، وتعليمهم المسؤولية والمساهمة في الأعمال المنزلية.

مهارات حل المشكلات تشجيع التفكير النقدي، ومهارات حل المشكلات من خلال السماح للأطفال بمعالجة التحديات بشكل مستقل وتوجيههم خلال عمليات صنع القرار.

إدارة الأموال تقديم المفاهيم المالية الأساسية مثل الادخار، والإنفاق بحكمة، وقيمة المال لنقل المهارات الأساسية لإدارة الأموال.

النظام الغذائي وممارسة الرياضة

يجب تثقيف الأطفال حول أهمية اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وعادات النوم الجيدة، والنظافة الشخصية لتعزيز نمط حياة صحي.

الذكاء العاطفي تعليم الأطفال كيفية التعرف على مشاعرهم وعواطفهم والتحكم بها بشكل فعال، وتعزيز المرونة العاطفية والتعاطف تجاه الآخرين.

حب الطبيعة لا بد من غرس تقدير الطبيعة والبيئة في الأطفال، وتعليمهم المحافظة عليها، وإعادة تدوير الأشياء المستخدمة، وأهمية الحفاظ على كوكبنا الذي نعيش فيه.

محو الأمية الرقمية والسلامة

تثقيف الأطفال حول السلامة على الإنترنت، والاستخدام المسؤول للتكنولوجيا، وأهمية وضع الحدود أثناء التنقل في العالم الرقمي.

الامتنان واليقظة تشجيع الأطفال على إظهار الامتنان واليقظة والتعبير عنهما، وتعليمهم تقدير ما يملكون، وتنمية المرونة، والعيش في اللحظة الراهنة التي يحيونها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تربية الطفل

إقرأ أيضاً:

التكميم .. خير علاج للسمنة المفرطة عند الأطفال لا يخلو من التحديات

في ظل تزايد معدلات السمنة بين الأطفال وما تسببه من مضاعفات صحية ونفسية، باتت الحاجة ملحّة إلى تدخلات طبية وجراحية في بعض الحالات التي تهدد حياة الصغار، وعلى الرغم من حساسية التوجه نحو الحل الجراحي، إلا أن هذا الخيار قد يصبح ضرورة لا بد منها حين تفشل الوسائل التقليدية في إحداث التغيير المطلوب.

تقول الدكتورة هند بنت خليفة المجرفية، طبيبة استشارية جراحة السمنة والجهاز الهضمي العلوي بالمستشفى السلطاني: إن خيار العملية يعد ضروريًا عندما تمثل السمنة خطرًا يهدد حياة المريض، كأن لا يستطيع التنفس أو يُصاب بأمراض خطيرة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وعندما يفقد التركيز خلال الدراسة لأن مشكلة التنفس قد تؤثر عليه في التركيز والحركة.

وأشارت الدكتورة المجرفية إلى المعايير الطبية التي يجب أن تنطبق على الطفل حتى يُقبل على العملية -وهي معايير الكبار نفسها- وهي أن تكون كتلته زائدة، وأن تكون السمنة تمثل خطرًا حقيقيًا على حياته أو على مستقبله.

كما بيّنت المجرفية أن عملية التكميم تعد من أنسب العمليات، حيث إنها لا تؤثر على الامتصاص بشكل كبير، ولكن جميع العمليات متاحة لمرضى السمنة في الأطفال، مضيفة إن الأطفال عادة يتم علاجهم من قبل أطباء الأطفال في قسم الغدد الصماء والسكري، ويتم التدرج في علاجهم من خلال التدخل في تغيير نمط الحياة واستخدام الأدوية، وتُترك الجراحة كحل أخير، حيث يتم تحويلهم إلى الجراحين، موضحة عدم وجود اختلاف بين عملية التكميم للأطفال والكبار، فهي تُجرى بالتقنية والمعايير نفسها.

وتطرّقت الدكتورة هند إلى دور الأسرة المحوري والأساسي في مرحلة ما قبل العملية للطفل، حيث قالت: من الضروري حضورهم في الجلسات التوعوية والنفسية، ومرحلة التخدير، ومرحلة ما بعد العملية، لمتابعة الانضباط واتباع الإرشادات لما بعد العملية، أما عن التحضيرات التي يمر بها الطفل نفسيًا وجسديًا قبل دخول غرفة العمليات، فغالبًا ما يكون بإشراف الطبيب الباطني لفترة طويلة قبل العملية، وهناك فترة طويلة منذ تسجيله في قائمة العمليات حتى موعد إجراء العملية، وخلال هذه الفترة تتم متابعته من خلال الأطباء الأخصائيين النفسيين، وأخصائيي التخدير، وأطباء الأطفال، والتخصص المعني بأي مرض يعاني منه.

وأضافت: إن مضاعفات التكميم هي المضاعفات نفسها التي يتعرض لها الكبار، وتتعلق بالعملية نفسها، مثل النزيف والتسريب والارتجاع المريئي، ويجب تناول المكملات الغذائية مثل الفيتامينات، وقد لا يحدث نزول الوزن المناسب، أو قد ينزل الكثير من الوزن، أو يحدث نقص في الفيتامينات والمعادن.

وحول المتابعة بعد العملية، أشارت إلى أن هناك جدولًا للمتابعة؛ غالبًا ما نرى المريض بعد أسبوع أو أسبوعين من بعد العملية، ثم في الشهر الأول، ثم كل ثلاثة أشهر، وكل ستة أشهر حسب الاستشاري ولمدة سنتين، ثم بعد ذلك يُتابَع في المجمع الصحي التابع له، كما لا بد من متابعة المريض مدى الحياة، مشيرة إلى أنه خلال المتابعة تُجرى فحوصات للدم لمعرفة إذا حدث أي نقص أو مضاعفات، ومن الضروري جدًا أن يكون للطفل نظام حياة صحي بعد العملية، وأن يكون خياره الغذائي صحيًا، وأن يقوم على الأقل بحد أدنى من الحركة، وأن يأخذ المكملات الغذائية اللازمة.

مقالات مشابهة

  • 82 قتيلا بفيضانات تكساس وترامب يتنصل من المسؤولية
  • «دبي الخيرية» تدعم «طبتم وطاب ممشاكم»
  • صحة النواب تكشف آخر مستجدات قانون المسؤولية الطبية
  • تنفيذًا لتوجيهات محافظ الفيوم.. لقاءات جماهيرية بعدة مراكز لبحث شكاوى المواطنين وتوفير الخدمات الأساسية
  • التكميم .. خير علاج للسمنة المفرطة عند الأطفال لا يخلو من التحديات
  • «الاتصال الحكومي 2025» تعزز المسؤولية الاجتماعية والتضامن الإنساني
  • أستراليا تتوقع بقاء التعريفة الجمركية الأمريكية الأساسية بنسبة 10%
  • بعد توليه المسؤولية.. من هو يانيك فيريرا مدرب الزمالك الجديد؟
  • أوسرير: “راموفيتش غير أشياء كثيرة في الفريق ولاعبينا تحررو بقدومه”
  • الدار للتعليم تتصدر جهود تعزيز تعليم اللغة العربية والتربية الإسلامية والمفاهيم الاجتماعية في مرحلة رياض الأطفال