تفاصيل اللحظات الأخيرة فى حياة ناهد فريد شوقى
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
توفيت الفنانة ناهد فريد شوقى التى قدمت للوسط الفنى عدد من الأعمال المهمة التى تظل علامة فى تاريخ الفن المصرى.
وتعرضت ناهد فريد شوقى إلى أزمة صحية شديدة دخلت على أثرها المستشفى ولازمتها ابنتها ناهد السباعي التى عادت من لبنان حيث كانت تقوم بتصوير عمل جديد.
. 30 صورة تجمعها بوالدها الملك وابنتها ناهد السباعى
ونشرت الفنانة آيه سماحة تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تعلن فيه رحيل ناهد فريد شوقى.
وقالت آيه سماحة : لا حول ولا قوة الا بالله .. انتقلت الى رحمة الله امى التانية ناهد فريد شوقى .. ان الله وان الية راجعون .. صلاة الجنازة عصرا في مسجد الشرطة في الشيخ زايد".
ناهد فريد شوقىأسست المنتجة ناهد فريد شوقي شركة الإنتاج الخاص بها والتي تحمل اسمها، وأنتجت الكثير من الأفلام المصرية التي تركت بصمة في السينما المصرية، منها فيلم "لا تبكي يا حبيبي"، وفيلم "هيستريا"، وفيلم "من نظرة عين"، كما عملت ناهد فريد شوقي كمنتجة تنفيذية ومشرفة على الإنتاج للكثير من المسلسلات التلفزيونية منها مسلسل "لن أعيش في جلباب أبى".
تزوجت المنتجة ناهد فريد شوقي مرتين حيث أنجبت ابنها الأول فريد المرشدي من زوجها الأول، كما أنجبت ناهد ابنتها ناهد السباعي من زوجها الثاني المخرج مدحت السباعي، توفي ابنها بحادث سيارة عام 2014.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتجة ناهد فريد شوقي فريد شوقي ناهد فريد شوقي مسلسل لن اعيش في جلباب ابي
إقرأ أيضاً:
أم تقتل ابنها وتقطع جثته بمساعدة زوجته .. صور
خاص
في جريمة هزت الرأي العام الإيطالي، اعترفت الممرضة الأمريكية لورينا فينيير (61 عامًا) بقتل ابنها أليساندرو البالغ من العمر 35 عامًا، وتقطيع جثمانه إلى ثلاثة أجزاء، قبل التخلص منه في حاوية قمامة، بمشاركة زوجته الكولومبية مايلين كاسترو مونسالڤو.
وقعت الجريمة في 25 يوليو الماضي داخل منزل العائلة في بلدة جيمونا دل فريولي شمال شرقي إيطاليا.
وتشير التحقيقات إلى أن الضحية كان يعاني من الإدمان على المخدرات والكحول، واعتاد الاعتداء على والدته وزوجته، ما دفع الأخيرة للتخطيط لمغادرة البلاد إلى كولومبيا.
ووصفت الأم زوجة ابنها بأنها “الابنة التي لم تُنجبها”، مؤكدة أنها خشيت على حياتها وحياة حفيدها الرضيع.
المعطيات الأمنية أوضحت أن الجانية وشريكتها حاولتا أولًا تسميم الضحية عبر وضع مهدئ في مشروبه، ثم حقنه بجرعات عالية من الإنسولين، لكن المحاولات فشلت، لينتهي الأمر بخنقه باستخدام وسادة ورباط حذاء، ثم تقطيع جثته بمنشار وإخفائها.
وبعد أسبوع، انهارت الزوجة نفسيًا واعترفت، لتكشف الشرطة عن الرفات وتوجه للأم تهم القتل وإخفاء الجثة، بينما تواجه الزوجة تهمة التحريض.
وقد أثارت القضية صدمة في البلدة الهادئة، فيما أودع الطفل البالغ ستة أشهر لدى الرعاية الاجتماعية بانتظار استكمال التحقيقات.