رؤيا الأخباري:
2025-07-06@13:50:53 GMT

الوحدات يساند امين الشناينة

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

الوحدات يساند امين الشناينة

أكد  بشار حوامدة، رئيس نادي الوحدات، أن التنافس بين الفريقين يقتصر على الملعب فقط

قام مجلس إدارة نادي الوحدات برئاسة  بشار حوامدة، وبمشاركة أمين السر عوض الأسمر ومدير نشاط كرة القدم زياد شلباية، بزيارة إلى نجم نادي الفيصلي، أمين فريد الشنانية، صباح الثلاثلاء.

اقرأ أيضاً : الشناينة يخضع لعملية جراحية ناجحة

وتأتي هذه الزيارة كنوع من التضامن والتأكيد على الروح الرياضية والعلاقات الإنسانية بين الأندية.

وتعاطف مسؤولو الوحدات مع الشنانية بعد الإصابة البليغة التي تعرض لها في مباراة الفريق مع الشارقة الإماراتي ضمن بطولة دوري أبطال آسيا.

وبدوره أكد  بشار حوامدة، رئيس نادي الوحدات، أن التنافس بين الفريقين يقتصر على الملعب فقط، وأن هذه الزيارة تعكس الروح الرياضية والعلاقات الأخوية بين الوحدات والفيصلي.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الفيصلي الوحدات بشار الحوامدة اصابة لاعب

إقرأ أيضاً:

نيابة فرنسا تؤيد استمرار مذكرة التوقيف بحق بشار الأسد

طلبت النيابة العامة في فرنسا اليوم الجمعة تأييد مذكرة التوقيف التي أصدرها قضاة تحقيق بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد المتهم بالتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية، جراء هجمات باستخدام أسلحة كيميائية محظورة صيف عام 2013 قرب دمشق.

جاء ذلك خلال جلسة استماع بشأن الحصانة الشخصية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجنبية، عقدت في محكمة النقض -أعلى هيئة قضائية- للنظر في مسألة منح استثناء في حال الاشتباه بارتكابهم جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية، وذلك بعد أن صدقت محكمة الاستئناف في باريس في يونيو/حزيران 2024 على مذكرة توقيف بحق الأسد.

وطعن في مذكرة التوقيف كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في محكمة الاستئناف في باريس، نظرا إلى الحصانة المطلقة التي يتمتع بها رؤساء الدول أثناء توليهم مناصبهم أمام القضاء الأجنبي، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية.

قوات النظام السوري استخدمت غاز السارين بحق سكان الغوطة الشرقية ومعضمية الشام (غيتي)

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، صدرت مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب، وذلك على خلفية هجمات بغاز السارين استهدفت في 21 أغسطس/آب 2013 الغوطة الشرقية ومعضمية الشام (الغوطة الغربية) قرب دمشق، مما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.

وأشار النائب العام في محكمة النقض ريمي هايتز إلى مبدأ "سيادة" الدول و"شرعيتها" الذي "ينص على ألا تفرض أي دولة سلطتها على دولة أخرى" بالوسائل القانونية.

لكنه اقترح على المحكمة "خيارا" يتمثل في إسقاط الحصانة الشخصية لبشار الأسد لأنه لم يعد يُعتبر في نظر فرنسا "رئيسا شرعيا" لسوريا عند صدور مذكرة التوقيف.

وأوضح أن "الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت فرنسا إلى اتخاذ هذا القرار غير المألوف" بـ"عدم الاعتراف" بشرعية بشار الأسد منذ العام 2012، في حين من المتوقع أن يصدر القرار في 25 يوليو/تموز في جلسة علنية.

إعلان

مقالات مشابهة

  • السعودية تعتمد شروطًا جديدة لتأشيرات الزيارة العائلية لليمنيين
  • كل ما تريد معرفته عن مبادرة تمديد تأشيرات الزيارة المنتهية لغرض المغادرة النهائية
  • أمين الباحة يدشّن برنامج “لون صيفك” لتعزيز الأنشطة الرياضية الصيفية بالمنطقة
  • لماذا لا يُرشح وزير الخارجية الأردني امينًا عامًا لجامعة الدول العربية
  • همدان الروح
  • نيابة فرنسا تؤيد استمرار مذكرة التوقيف بحق بشار الأسد
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة التوقيف بحق بشار الأسد
  • امين حسن عمر وحديث الزجر عن قبول التوبة!
  • مرحلة إعادة التشكل الداخلي.. طريق النضج وسلام الروح
  • السفر.. تجاوز الجغرافيا إلى عالم الروح