«علاقة استثنائية».. ماذا قالت آية سماحة عن حماتها ناهد فريد شوقي؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
علاقة حب استثنائية جمعت بين المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي وزوجة ابنها الفنانة آية سماحة، إذ تعتبر «سماحة»، الراحلة ناهد بمثابة أمها الثانية وليست حماتها فقط، حيث تستشيرها في أغلب أمور حياتها وفق تصريحاتها التلفزيونية السابقة، ونعتها بكلمات مؤثرة بعد رحيلها عن عالمنا.
علاقة ناهد فريد شوقي بزوجة ابنها«بعتبر ناهد فريد شوقي أمي التانية مش حماتي، دايما بتعلم منها إزاي أوازن بين أمور حياتي، وهي المعلم بالنسبالي، محمد السباعي جوزي باخد رأيه في حاجات كتير، لكن ماما ناهد أكتر علشان رأيها صائب»، هكذا تحدثت الفنانة الشابة آية السماحي عن حماتها ناهد فريد شوقي، مؤكدة أنها دائما ما تقف في صفها ضد ابنها: «بتقف معايا ضد محمد».
حرص ناهد فريد شوقي، على متابعة تفاصيل عائلتها، جعل آية سماحة تعشقها وفقا لها: «كانت دايما مراعية الكل، وبتحرص على توزيع مسؤوليتها صح، ما بين أمومتها وشغلها كمنتجة، في البيت هي ست البيت، وفي اللوكيشن منتجة زي الكتاب ما بيقول، وكانت مجمعانا كلنا وبتحبنا، واتعلمت منها ده».
آية سماحة، حرصت على مناداة ناهد فريد شوقي بـ«ماما»، وليس طنط كما يفعل كثيرون، وكانت تتحدث عنها في لقاءاتها التلفزيونية، وفقا لها: «مبحبش أقولها يا حماتي أو يا طنط، أنا بقولها يا ماما علشان بعتبرها أمي التانية، هي ست عظيمة وأحن أم وأنا بتعلم منها، وباخد بنصايحها طول الوقت».
نعي بكلمات مؤثرة دونته الفنانة آية سماحة، عبر حسابها الرسمي على فيس بوك وإنستجرام، بعد رحيل حماتها ناهد فريد شوقي، إذ قالت: «لا حول ولا قوة إلا بالله، انتقلت إلى رحمة الله أمي التانية ناهد فريد شوقي، وإنا لله وإنا إليه راجعون».
المنتجة الراحلة ناهد فريد شوقي، هي والدة المنتج محمد السباعي زوج آية سماحة، والفنانة ناهد السباعي، رحلت بعد مرورها بوعكة صحية، ونعاها عشرات الفنانين عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد فريد شوقي رحيل ناهد فريد شوقي عزاء ناهد فريد شوقي ناهد فرید شوقی آیة سماحة
إقرأ أيضاً:
تكليف وزاري.. مديرية عمل الدقهلية تقدم العزاء لأسرة البطل خالد شوقي
قدمت قيادات عمالية من مديرية عمل محافظة الدقهلية، برئاسة أحمد رجائي، واجب العزاء إلى أسرة السائق الشهيد البطل خالد محمد شوقي، سائق شاحنة مواد بترولية من قرية مبارك التابعة لمركز بني عبيد في محافظة الدقهلية، وذلك بتكليف من وزير العمل محمد جبران.
وتوفى البطل الشهيد متأثرًا بإصابته بعد أن هبّ لإنقاذ منطقة بأسرها من كارثة محققة في مدينة العاشر من رمضان، بأن سارع إلى إبعاد سيارة إمداد بالوقود إثر اشتعالها، فافتدى بجسمه وروحه أهل المنطقة، وزملاءه، والمكان بأكمله.
وكان الوزير جبران قد أكد في عزاء إلى أسرة الشهيد، أنه قدوة لمجتمعه، وضرب المثل في التضحية والفداء، ودعا الله أن يسكنه فسيح جناته، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة، ويسكنه منزلة الشهداء.