نداء من أستاذ قانون للدولة المصرية بشأن الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قال الدكتور عبد الله المغازى أستاذ القانون الدستورى، إنه يجب توفير فرص في القطاع الخاص للموظفين والعاملين للنزول للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن العمل في القطاع الخاص قد يستمر إلى 8 مساءً، لذا يجب مخاطبة القطاع الخاص لتوفير وقت للموظفين للإدلاء بأصواتهم.
يلا شوت | رابط بث مباشر مباراة أرسنال ضد لوتون تاون في الدوري الإنجليزي تعرَّفي على أعراض سرطان المبيض في مراحله المبكرة وطرق الوقاية من الإصابة به حملات المرشحين في الانتخاباتوأضاف "المغازي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة "الحياة" أن هناك حيادية مسؤولة من جانب مؤسسات الدولة تجاه الانتخابات الرئاسية والتعامل مع حملات المرشحين في الانتخابات، موضحا أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أعطت دقائق متساوية للمرشحين في الانتخابات الرئاسية للدعاية بواقع 100 دقيقة، وكذلك في التليفزيون المصرى.
ولفت عبد الله المغازى، إلى أن هناك حيادية لمؤسسات الدولة الأمنية، حيث لكل مرشح مؤتمر ولقاءات جماهيرية ويتم حمايتها من قبل الأمن للمرشحين الـ4 هو ترسيخ للحيادية الإيجابية لمؤسسات الدولة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القطاع الخاص الانتخابات الرئاسية الانتخابات برنامج الحياة اليوم قناة الحياة الانتخابات الرئاسیة فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
دفاع مدني غزة يتحدث عن وضع كارثي للنازحين بفعل المنخفض.. ألف نداء استغاثة
قال جهاز الدفاع المدني بغزة إنه تلقى منذ صباح الأربعاء، أكثر من ألف مناشدة من نازحين فلسطينيين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي الذي يعصف بالقطاع.
وخلال الساعات الماضية، غرقت آلاف من خيام النازحين الفلسطينيين جراء أمطار غزيرة هطلت بكثافة في عدة مناطق بغزة بفعل منخفض جوي قوي يؤثر على القطاع، ويتواصل حتى مساء الجمعة.
ويعيش النازحون واقعا مأساويا بسبب انعدام مقومات الحياة وصعوبة الوصول إلى مستلزمات أساسية ونقص تقديم الخدمات الحيوية بسبب استمرار حصار الاحتلال ورفض إدخال مستلزمات الإيواء ومواد الإنقاذ.
ويتخذ معظم هؤلاء النازحين من الخيام التالفة مأوى لهم، فيما قدر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، نهاية أيلول/سبتمبر الماضي، أن نسبة الخيام التي لم تعد صالحة للإقامة في القطاع بلغت نحو 93 بالمئة، بواقع 125 ألف خيمة من أصل 135 ألفا.
ومعلقا على المنخفض الجوي الجديد الذي يضرب القطاع منذ فجر اليوم، قال متحدث الدفاع المدني محمود بصل: "تلقينا أكثر من 1000 مناشدة منذ الصباح من نازحين غمرت مياه الأمطار خيامهم جراء المنخفض الجوي".
وأضاف بصل، في تسجيل صوتي: "المنخفض الجوي الذي يضرب القطاع رفع منسوب المياه بمراكز إيواء نازحين لأكثر من متر".
وتابع: "الساعات القادمة ستكون صعبة على النازحين في مراكز الإيواء مع توقع هطل أمطار أشد مما حدث فجر الأربعاء".
وطالب بصل بإيجاد حلول عاجلة وتوفير بدائل للخيام التي مزقتها الأمطار وتضررت بفعل درجات الحرارة خلال عامين من الإبادة، عبر توفير بيوت متنقلة تؤمن الحد الأدنى من الحماية للنازحين.
ورغم انتهاء حرب الإبادة بسريان وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، لم يشهد واقع المعيشة لفلسطينيي غزة تحسنا جراء القيود المشددة التي يفرضها الاحتلال على دخول شاحنات المساعدات، منتهكا بذلك البروتوكول الإنساني للاتفاق.
وعلى مدى نحو عامين من الإبادة تضررت عشرات آلاف الخيام بفعل القصف الإسرائيلي الذي أصابها بشكل مباشر أو استهدف محيطها، فيما اهترأ بعضها بسبب عوامل الطبيعة من حرارة الشمس المرتفعة صيفا والرياح شتاء.