بخطوات سهلة وسريعة.. طريقة عمل الوافل الهولندي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
الوافل الهولندي، هو واحد من أشهر أنواع الكوكيز في وصفات المطبخ الهولندي، عبارة عن وافل محشي بالكراميل أو النوتيلا وغيرها من الحشوات المختلفة.
قدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل الوافل الهولندي، وهي من الحلويات العالمية، ويمكن تحضيرها في اقل من ساعة، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 5 أفراد، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
طريقة عمل الوافل الهولندي
مقادير طريقة عمل الوافل الهولندي :
120 جرام زبدة مذابة
30 جرام حليب سائل
1 بيض
¼ ملعقة صغيرة فانيليا سائلة
1 رشّة قرفة
65 جرام سكر
3 ملعقة صغيرة خميرة فورية
250 جرام دقيق
1 كوب نوتيلا للحشو
طريقة عمل الوافل الهولندي :
_ نضع في وعاء كبير كل من: الزبدة المذابة، الحليب السائل، البيض، الفانيليا السائلة، القرفة.
_ ضاف بعد ذلك: السكر، الخميرة الفورية ونمّزج جميع المكوّنات مع بعضها البعض.
_ يضاف الدقيق إلى مزيج الزبدة ونعّجن جميع المكوّنات حتى تتشكّل لديكِ عجينة.
_ نغطّي العجينة بكيس نايلون ونتّركها ترتاح لمدة 40 دقيقة ثم نقطّعها إلى كرات متساوية.
_ نشغّل ماكينة الوافل ثم نضع بداخلها كرة العجينة، ونغّلقها عليها الماكينة حتى تنّضج وتأخذ شكلًا مميّزًا، ثم نقطّع الوافل وهي ساخنة بقطّاعة العجين إلى دوائر متساوية، ونتّركها جانبًا.
_ نقّطع قطع الوافل إلى نصّفين باستخدام السكين ثم نحّشيها بالنوتيلا، ونغّلقها مرّة أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوافل
إقرأ أيضاً:
من غير تأنيب ضمير.. خطوات تساعدك على الالتزام بنظامك الغذائي مرة أخرى
أكد الدكتور معتز القيعي، أخصائي اللياقة البدنية والتغذية الرياضية، أن العودة لنظام غذائي صحي بعد فترات اللخبطة، مثل الإجازات وعيد الأضحى وتناول اللحوم والدهون أمر ممكن وسهل.
خطوات سهلة لخسارة الوزن بعد عيد الأضحىوشدد القيعي في تصريح خاص لموقع"صدى البلد" الإخباري، على أن “النجاح لا يتوقف على عدم الخطأ، بل على القدرة على الرجوع الواعي بعده”.
وتابع القيعي: "الخطوة الأولى بعد أي فترة من الخروج عن النظام الغذائي، يجب ألا تكون باللوم أو الشعور بالذنب، بل بالفهم. الجسم يحتاج وقتًا لإعادة التوازن، وجلد الذات لا يُحفّز التغيير، بل يؤجله".
وأوضح القيعي، أن أفضل طريقة للعودة إلى المسار الصحيح هي البدء فورًا، دون انتظار بداية الأسبوع أو الشهر، قائلاً: "ابدأ من أول وجبة. اختر مصادر بروتين نظيفة مثل البيض أو التونة أو صدور الدجاج، مع خضروات طازجة أو مشوية، ودهون صحية مثل زيت الزيتون أو حفنة مكسرات".
وأضاف القيعي، إلى أن استعادة النشاط لا تتطلب مجهودًا شاقًا في البداية، موضحًا: "20 دقيقة من المشي يوميًا كافية لتحفيز الجسم وتحسين الحالة المزاجية، خاصة بعد فترات الخمول أثناء العطلات".
وأشار إلى أن تدوين ما يتم تناوله لمدة 48 ساعة فقط يمكن أن يكون له أثر بالغ في تغيير السلوك الغذائي، قائلاً: "ليس الهدف من الكتابة أن نراقب أنفسنا بغرض العقاب، بل من أجل الوعي، وهو ما يساعد على فهم العادات الغذائية بدقة".
واختتم الدكتور معتز القيعي تصريحه بالتأكيد على أهمية تغيير النظرة العامة إلى التغذية الصحية، موضحًا:
"الدايت ليس حرمانًا، بل أسلوب حياة يعكس احترامك لجسمك وصحتك. الالتزام لا يحتاج نظامًا قاسيًا، بل يحتاج وعيًا وهدوءًا وخطوات بسيطة ولكن ثابتة".