شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن حراج الخبول سر تسمية السوق المثير للجدل في حفر الباطن، حراج الخبول اسم غريب، يحمله أحد أشهر الأسواق الشعبية في حفر الباطن، ويعد جزءًا مهمًا من الحركة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حراج الخبول.. سر تسمية السوق المثير للجدل في حفر الباطن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حراج الخبول.. سر تسمية السوق المثير للجدل في حفر الباطن

"حراج الخبول" اسم غريب، يحمله أحد أشهر الأسواق الشعبية في حفر الباطن، ويعد جزءًا مهمًا من الحركة التجارية بالمحافظة، ويزوره الآلاف يوميًا، رغم عدم معرفتهم بأصل تسميته تلك.

وحاورت "اليوم" المدوِّن التاريخي والمهتم بالتراث، غنام الغنام، لمعرفة تفاصيل تسمية "سوق الخبول" أو "حراج الخبول" باسمه الذي يعد مصدر جدل بالنسبة لكثيرين من مرتاديه.

سر اسم سوق الخبول

كشف المدوِّن التاريخي، غنام الغنام، تفاصيل تسمية "سوق الخبول"، مبينًا، أن أول ظهور للسوق الشعبي، كان في ثمانينيات القرن الميلادي الماضي، بشكله البسيط، وعلى هيئة حراج.

وأكمل: مع تطور السوق، انتقل إلى غرب بريد محافظة حفر الباطن، على طريق الملك خالد منذ عام 1409هـ حتى 1412هـ، وبعدها انتقل إلى شمال موقعه الحالي منذ 1412هـ حتى عام 1428هـ، بعدها انتقل إلى جنوب السوق السابق مع إزالة الصنادق الخشبية القديمة.

#صحيفة_اليوم | #المملكة_اليوم#حراج_الخبول بـ #حفر_الباطن.. معلم تجاري بلا خدمـات #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم //t.co/bn2G85wSg2 pic.twitter.com/HzSOiWJGLQ

— صحيفة اليوم (@alyaum) June 13, 2022

وأضاف: يعود سبب تسميته بحراج الخبول، إلى مواطنين كانوا يبيعون بضائع غالية الثمن بسعر زهيد، دون معرفة قيمتها الفعلية، ما جعله يحمل هذا الاسم.

كانت تسمية السوق قد أثارت جدلاً واسعًا بين الأهالي ورواده، حيث اعتبر الكثيرون أن الاسم ينتقص من قيمة الأسر والعوائل العريقة التي ترتبط بالمكان، ويجب تغييره إلى اسم يليق بتاريخ المنطقة وأهلها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة الیوم

إقرأ أيضاً:

عاجل: برنامج استمطار السحب يحقق نجاحًا نوعيًا في رماح.. وحفر الباطن ضمن المراحل القادمة

"استمطار السحب".. تقنية مبتكرة تعزز الأمن المائي وتحقق نجاحًا نوعيًا في سماء المملكة
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); نجاح تجربة رماح يرسّخ التقدم التقني ويؤكد جاهزية البرنامج للتوسع في مختلف مناطق المملكة

أخبار متعلقة لأول مرة.. نظام تصنيف دقيق لقطعيات لحوم النعام حسب العمر والجودةعاجل: أمطار غزيرة وسيول.. "الأرصاد" يحذر من طقس مكة والمدينةيواصل برنامج استمطار السحب في المملكة خطواته الطموحة نحو تعزيز الموارد المائية وتحقيق مستهدفات الاستدامة البيئية، من خلال توظيف أحدث التقنيات العلمية لزيادة كمية ونوعية الأمطار، عبر استغلال خصائص أنواع معينة من السحب وتحفيز وتسريع عملية هطول الأمطار على مناطق محددة مسبقًا.
وتشمل خطة البرنامج جميع مناطق المملكة، بما في ذلك المنطقة الشرقية، التي أظهرت الدراسات الأخيرة أن حفر الباطن ستكون من ضمن المناطق المستهدفة في المراحل المقبلة.
وتكمن فكرة الاستمطار في استثارة الغيوم وحفزها لإسقاط محتواها من المياه الكامنة فوق مناطق جغرافية بعينها، باستخدام وسائل صناعية قادرة على تسريع عملية الهطول أو زيادة كمية المياه التي يمكن أن تدرها السحب مقارنة بما يحدث بشكل طبيعي. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } برنامج استمطار السحب يحقق نجاحًا نوعيًا في رماح نجاح تجربة رماح يرسّخ التقدم التقني ويؤكد جاهزية البرنامج للتوسع في مختلف مناطق المملكة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
تغيير فيزيائية السحاب
وتنفذ هذه العمليات عبر طائرات مخصصة لبذر مواد دقيقة آمنة بيئيًا في أماكن محددة من السحب، مما يؤدي إلى تغيير العمليات الفيزيائية الدقيقة داخل السحابة وتحفيزها على تكوين قطرات أو بلورات ثلجية تتكاثف لتتحول إلى مطر.
كما يمكن تنفيذ العملية من خلال المولدات الأرضية، حيث تُحقن السحب بجزيئات من الملح تعمل على تسريع عملية التكثف، مما يرفع نسبة الهطول من سحابة واحدة في الظروف المثالية إلى نحو 20%.
وتستهدف هذه التقنية زيادة كمية ونوعية الأمطار لأنواع معينة من السحب، بما يسهم في توفير مصدر مائي إضافي يدعم التنمية البيئية والزراعية.
وفي تجربة نوعية تعد الأولى من نوعها في المنطقة الوسطى خلال فصل الصيف، أعلن برنامج استمطار السحب عن نجاحه في تنفيذ أولى العمليات بمحافظة رماح شمال شرق الرياض بعون الله، بعد دراسة دقيقة للمعطيات الجوية ومتابعة مباشرة من فريق الأبحاث. وجسدت هذه التجربة التقدم التقني والجاهزية التشغيلية للبرنامج، كما تندرج ضمن خططه التوسعية التي تشمل مختلف مناطق المملكة لزيادة الهاطل المطري وتحقيق الاستدامة البيئية، بما ينعكس على الغطاء النباتي ويحسن الأداء البيئي.
زيادة مستويات هطول الأمطار
ويهدف البرنامج إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، تشمل زيادة مستويات هطول الأمطار، وإيجاد مصادر جديدة للمياه، وتكثيف التشجير عبر الاستمطار، وتقليص رقعة التصحر، وتأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة، وهو ما يدعم جهود المملكة في تعزيز الأمن المائي، وتحقيق التكيف مع الظروف المناخية، والحد من آثار الجفاف، إضافة إلى الإسهام في تنفيذ مبادرات نوعية ضمن رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نجاح تجربة رماح يرسّخ التقدم التقني ويؤكد جاهزية البرنامج للتوسع في مختلف مناطق المملكة برنامج استمطار السحب يحقق نجاحًا نوعيًا في رماح برنامج استمطار السحب يحقق نجاحًا نوعيًا في رماح var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
ويعتمد البرنامج على عدة تقنيات متقدمة تشمل الطائرات، والمولدات الأرضية، والطائرات (الدرونز)، في إطار خطة علمية دقيقة تضمن تحقيق أعلى مستويات الكفاءة والفاعلية، مع مواكبة أحدث الممارسات العالمية في هذا المجال.
تنفيذ واسع لتقنية الاستمطار
واوضح المدير التنفيذي للبرنامج الوطني لاستمطار السحب أيمن البار في تصريحات سابقة لـ "اليوم" أن برنامج الاستمطار يشمل جميع مناطق المملكة، بما في ذلك المنطقة الشرقية، مؤكدًا الانتهاء مؤخرًا من دراسة خاصة بالمنطقة الشرقية أظهرت أن حفر الباطن ستكون ضمن المناطق التي سيتم تنفيذ عمليات الاستمطار فيها خلال المراحل القادمة.
وأشار إلى أن العمل جارٍ حاليًا على إتمام الدراسات الخاصة بالمناطق الشمالية وتقييم الأثر الاقتصادي المتوقع لكل مرحلة من مراحل البرنامج، وبمجرد الانتهاء من هذه الدراسات والحصول على الموافقات اللازمة سيتم البدء في التنفيذ.
وبيّن البار أن البرنامج لا يواجه تحديات كبيرة تُعيق تنفيذه، وأنه يسير وفق الخطة المرسومة، معربًا عن تفاؤله بالنتائج الإيجابية المرتقبة.
وأكد أن البرنامج يستهدف تحقيق فوائد متعددة للمملكة، من بينها زيادة الغطاء النباتي وتحقيق أثر اقتصادي إيجابي، إلى جانب تحسين توزيع الأمطار جغرافيًا وتعزيز الأمن المائي ودعم التنمية المستدامة.
كما شدد على أن فريق العمل يعمل بجد لتطوير تقنيات الاستمطار وإجراء البحوث اللازمة لضمان نجاح البرنامج وتحقيق أهدافه البيئية والتنموية.
وكان وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي قد أوضح أن برنامج استمطار السحب يتضمن طائرة أبحاث متقدمة و4 طائرات مخصصة لعمليات البذر السحابي، وقد نفذ حتى الآن 711 رحلة استمطار، ساهمت في زيادة الهاطل المطري بما يقدّر بـ 6.4 مليار متر مكعب، وهو ما يعزز الغطاء النباتي في المملكة.
وأشار إلى أن البرنامج أسهم في زراعة 151 مليون شجرة ضمن مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، دعمًا لاستعادة الغطاء النباتي وتحقيق الاستدامة البيئية، لافتًا إلى أن نسبة الزيادة التقديرية في الهاطل المطري تتراوح بين 25% و30%، ما يؤكد فعالية البرنامج وجدواه في توفير حلول بيئية مبتكرة.
ويعود تاريخ جهود المملكة في الاستمطار إلى عام 2004، حين تم التعاقد مع شركة (WMI) بإشراف علمي من المركز الوطني لأبحاث الغلاف الجوي (NCAR) لتنفيذ تجارب في منطقة عسير ودراسة جدوى العملية. وفي عامي 2006 و2007، تم توقيع اتفاقية جديدة مع الشركة نفسها لتنفيذ تجارب لمدة ستة أشهر في مناطق وسط المملكة شملت الرياض والقصيم وحائل. أما في عام 2009، فقد جرى التعاقد مجددًا مع (WMI) لتنفيذ مشروع استمطار باستخدام 10 طائرات متخصصة بمشاركة نخبة من العلماء السعوديين، وهو ما أسهم في تأسيس خبرات وطنية متقدمة تمثل اليوم قاعدة نجاح البرنامج الحالي.
وبهذا التكامل بين الخبرة الميدانية المتراكمة، والدعم الحكومي، والتقنيات العالمية الحديثة، تمضي المملكة بخطوات واثقة نحو ترسيخ ريادتها الإقليمية في مجال الاستمطار، وتحقيق أمنها المائي، ودعم استدامة مواردها الطبيعية، بما يتماشى مع أهدافها البيئية والتنموية.

مقالات مشابهة

  • جوجل تكشف عن سلسلة Pixel 10 في 20 أغسطس مع تغييرات مثيرة للجدل
  • أسعار الذهب اليوم في مصر.. شوف عيار 21 وصل كام
  • رهف القحطاني تتناول الكيك بطريقة مثيرة للجدل.. فيديو
  • سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم الاثنين 11-8-2025
  • أستراليا تعلن اعترافًا تاريخيًا بفلسطين...لكن بـ 4 شروط مثيرة للجدل
  • التنافس المثير بين «الوارية» و«غصب»
  • «الأرصاد»: حفر الباطن الأعلى حرارة بـ49 مئوية.. والسودة الأدنى
  • عاجل: برنامج استمطار السحب يحقق نجاحًا نوعيًا في رماح.. وحفر الباطن ضمن المراحل القادمة
  • سوق اليوم الواحد بالدقهلية يواصل عروضه المخفضة حتى 30% لدعم المواطنين
  • «الأرصاد»: حفر الباطن الأعلى حرارة 49 مئوية.. والسودة الأدنى