شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير العمل تلقينا أكثر 30 ألف طلب في صلاح الدين للشمول براتب المعين المتفرغ، صلاح الدين – واع – فليح العبيديأكد وزير العمل أحمد الأسدي، اليوم الأربعاء، تلقي أكثر من 30 آلف طلب من مواطنين في صلاح الدين للشمول براتب المعين .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير العمل: تلقينا أكثر 30 ألف طلب في صلاح الدين للشمول براتب المعين المتفرغ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير العمل: تلقينا أكثر 30 ألف طلب في صلاح الدين...
صلاح الدين – واع – فليح العبيديأكد وزير العمل أحمد الأسدي، اليوم الأربعاء، تلقي أكثر من 30 آلف طلب من مواطنين في صلاح الدين للشمول براتب المعين المتفرغ.وقال الأسدي لوكالة الأنباء العراقية (واع) إن "الوزارة نفذت عملية بحث اجتماعي هي الأوسع وشملت جميع المحافظات ومن بينها صلاح الدين، حالياً لدينا 14 ألف معين متفرغ يتقاضون رواتب في المحافظة وطلبات لـ 30.260 ألفاً".وأضاف إنه "تم الاتفاق مع محافظة صلاح الدين على زيادة عدد اللجان الطبية لإكمال فحص المتقدمين الجدد ووفقاً لتقارير وزارة الصحة سيتم منح من تنطبق عليهم الشروط رواتب".وتابع "زرنا اليوم أحد المناطق الأشد فقرا في تكريت وسنذهب إلى باقي الاقضية والنواحي برفقة المحافظ".وأعلن وزير العمل في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إطلاق الوجبة الثالثة من المشمولين بالإعانة الاجتماعية ببغداد والمحافظات. وقال الأسدي، في مؤتمر صحفي عقده خلال زيارته محافظة صلاح الدين، وحضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع)، "نعلن اطلاق الوجبة الثالثة من المشمولين بالإعانة الاجتماعية بواقع 64 ألف أسرة في بغداد والمحافظات وسيتم نشر الأسماء على موقع الوزارة الأحد المقبل". وأضاف، أن "الوجبة الأولى سبق وأن اطلقت بواقع 121 الفاً، فيما تضمنت الوجبة الثانية شمول 6 آلاف أسرة بالحماية الاجتماعية"، مبيناً، أن "هيئة الحماية الاجتماعية شملت 492 ألف أسرة منذ 1-10-2022". وأوضح، أن "نحو 62 ألف أسرة استلموا الدفعة الأولى من الإعانة النقدية ضمن الوجبتين الأولى والثانية"، منوها بأن "أكثر من 100 ألف اسرة ستتسلم الدفعة النقدية الأولى من الإعانة ضمن وجبة الحماية الاجتماعية لشهر آب". وأشار إلى "إكمال إجراءات البحث الاجتماعي لمليون و500 ألف أسرة، والعمل مستمر لحين إكمال جميع المتقدمين للشمول، فضلاً عن إكمال إجراءات تحديث البيانات لخمسة ملايين و871 ألف أسرة لغرض منحهم السلة الغذائية"، لافتاً إلى، أن "مجلس الوزراء أصدر قراراً يثبت ضرورة تخصيص 1 بالمئة من الرسوم والغرامات كافة لصالح صندوق الحماية الاجتماعية". وبشأن محافظة صلاح الدين، ذكر وزير العمل، أن "الوجبة الثالثة من المشمولين بالإعانة الاجتماعية في محافظة صلاح الدين بلغت ثلاثة آلاف و561 أسرة"، منوها بأن "شمول 15 ألف أسرة ضمن الوجبتين الأولى والثانية في المحافظة". وأردف، أن "الوزارة أكملت إجراءات البحث الاجتماعي لـ71 الفاً و600 أسرة، وأصبحت جاهزة لإصدار البطاقات الذكية في الوجبات المقبلة"، مشيراً إلى، أنه "سيتم إكمال إجراءات البحث الاجتماعي ل 13 ألفاً و299 أسرة في المحافظة". وتابع، "أكملها إجراءات البحث الاجتماعي لجميع المتقدمين للشمول من النساء في المحافظة، علاوة على إكمال إصدار البطاقات الذكية لأكثر من 1000 نازح من المحافظة في إقليم كردستان"، موضحاً، أن "أكثر من 78 ألف أسرة ستتسلم الإعانة في محافظة صلاح الدين وهو الأعلى في تاريخ هيئة الحماية الاجتماعية، بالإضافة إلى، أنه سيتم افتتاح بناية جديدة لقسم المرأة في المحافظة خلال أسبوعين من الآن".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحمایة الاجتماعیة فی المحافظة وزیر العمل أکثر من

إقرأ أيضاً:

وزيرة التضامن تعلن تبني مصر استحداث منصة دولية رفيعة المستوى للحماية الاجتماعية

أعربت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، عن تشرفها بالوقوف اليوم على منبر الاحتفال بمرور 10 سنوات على ميلاد فكرة أكبر برامج الحماية الاجتماعية تكافل وكرامة، التي غدت واقعا وباتت نبضًا حيا في قلوب ملايين المصريين والمصريات، إيماناً بحق كل مواطن ومواطنة في حياة كريمة.

جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمتها وزارة التضامن الاجتماعي تحت عنوان " الحماية الاجتماعية.. دروس الماضي ترسم خطوات المستقبل" برعاية وتشريف رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، والمهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، ولفيف من الوزراء الحاليين والسابقين، وإيلينا بانوفا، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة فى مصر، وجاريث بايلى السفير البريطانى بالقاهرة، والسيد ستيفان جيمبرت، المدير الإقليمي لمصر واليمن بالبنك الدولي، وأعضاء من مجلسي النواب والشيوخ، وممثلي البنك الدولي، والتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي والجمعيات الأهلية والهيئات الأجنبية في مصر والجهات الشريكة، ولفيف من الشخصيات العامة.

وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أنه في مثل هذا اليوم من قبل عشرة أعوام، حظيت الفكرة بدعم ترجمته الإرادة السياسية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية إلى واقع ملموس، فلسيادته كل التحية والتقدير، ولاقت قيادة حكومات متتالية فاعلة، بدءا من رئيس الوزراء الأسبق إبراهيم محلب فله كل التحية والتقدير، ولن ننسى الراحل العظيم رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل، وصولا إلى رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، حيث عاش هذا البرنامج أكثر من نصف عمره في حكومات ترأسها دولته، فلم يدخر جهداً لدعم البرنامج.

وعلى مدار السنوات شهدنا كيف تسلمت وزيرات التضامن الاجتماعي هذه المسؤولية، بدءا من الوزيرة غادة والي، صاحبة هذه الفكرة التي تحملت عبء بناء البرنامج ولحظات ميلاده حتي قبل توليها الوزارة، وصولا ل نيفين القباج، والتي بذلت جهدا استثنائيا في توسع البرنامج ونموه، ليظل " تكافل وكرامة" تحت قيادتهم عنوانا للعناية بأكثر الأسر احتياجا في ربوع الجمهورية.

ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي تحية من القلب إلى الأب الروحي لهذا البرنامج الدكتور على مصيلحي الذي شهد في عهده تطبيق النموذج التجريبي للبرنامج على أول 400 أسرة في منطقة عين الصيرة، فضلا عن فريق وزارة التضامن الاجتماعي المخلص الذي رسم الخطوات الأولي لهذا المشروع الوطني الطموح من أول أسرة تستلم كارت تكافل وكرامة، وصولا للتوسع التدريجي والمرحلي لأول مليون أسرة والتوسع في محافظات الجمهورية بالكامل، وأول تغيير لبطاقات تكافل وكرامة إلى بطاقات ميزة لتحقيق الشمول المالي، كما لن ننسى شراكة حقيقية مع مؤسسات شريكة محلية وأممية ودولية آمنت برسائل البرنامج وأهدافه فلهم كل الشكر والتقدير.

وأوضحت الدكتورة مايا مرسي أننا شهدنا جميعا تسارعا في وتيرة توسع البرنامج وتحديد معاييره لتشمل التطورات المتلاحقة على مدار العقد من زيادة الانفاق، زيادة أعداد المستفيدين والمستفيدات، زيادة قيمة الدعم النقدي، التوسع الجغرافي في الوصول للمستفيدين والمستفيدات، وتحسين وتدقيق معايير وآليات الاستهداف، تطوير سجلات ديناميكية وحديثة ومنصات رقمية، تطوير أنظمة الدفع الألكتروني والشمول المالي، تكامل خدمات الدولة للحماية الاجتماعية لخدمة ذات الأسر، تطوير منظومة الشكاوى لتتضمن وسائل التكنولوجيا الحديثة للاستجابة لطلبات المواطنين.

وقد بدأ تكافل وكرامة عام 2015 بعدد الأسر المستفيدة 1.7 مليون أسرة، وعلى مدار الـ10 سنوات الماضية تشهد الأرقام فيها على انحيازات واضحة، حيث خدم البرنامج إجمالي 7.7 مليون أسرة، وتخارج 3 ملايين أسرة من البرنامج على مدار عمره لتحسن وضعهم أو خروجهم من دائرة العوز، ليصل العدد الحالي للأسر المستفيدة من البرنامج اليوم إلي 4.7 مليون أسرة، جميعهم لم يستفيدوا بالدعم النقدي المشروط فقط، بل من حزمة الحماية التي يأتي علي رأسها الدعم التمويني من السلع والخبز، والإعفاء من مصروفات التعليم، ومساعدات تكافؤ الفرص التعليمية في مرحلة التعليم الجامعي والشهادات العليا، وخدمات التأمين الصحي الشامل، وبرامج الرعاية الصحية، والعلاج علي نفقة الدولة، وخدمات برنامج بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة، وشهادات محو الأمية، والأولوية في تلقي خدمات المبادرات الرئاسية وعلي راسها "حياة كريمة" لخدمات تطوير البنية الأساسية، ومبادرة 100 مليون صحة، وصحة المرأة صحة مصر، وبداية جديدة، وغيرها إلي جانب العديد من أنشطة التوعية وبناء القدرات.

كما لم تخل مسيرة البرنامج من مواجهة صعوبات وتحديات تتطلب استجابات حاسمة خاصة مع الظهور المفاجئ لجائحة كوفيد والتحديات الاقتصادية العالمية وغيرها، وتم حينها الإدراج الفوري لدخول أسر جديدة وتحويل نظام السحب النقدي إلي كروت "ميزة" ليثبت "تكافل وكرامة القدرة علي الاستجابة للصدمات والأزمات الطارئة وأن لهذا البرنامج أعمدة قادرة على التفعيل والتوسع في أوقات الحاجة الماسة.

وأضافت أننا نتوج ذكري احتفال الـ 10 سنوات في عام 2025 بصدور قانون الضمان الاجتماعي الذي يهدف إلى مأسسة الدعم النقدي "تكافل وكرامة"، وتحوليه إلى حق دستوري للمواطنين والمواطنات المستحقين، كما حمل هذا العام المزيد من التطورات المهمة للبرنامج أبرزها توجيهات فخامة السيد رئيس الجمهورية بزيادة قيمة الدعم بنسبة 25%، وصرف منحة استثنائية للمستفيدين وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وعيد الفطر لعام 2025، وحزمة تمكين اقتصادي ومشروعات متناهية الصغر، فتكافل وكرامة يعد نموذجا ناجحا للتحول الاستراتيجي في سياسات الحماية الاجتماعية وإحداث تأثيرات ملموسة في حياة المواطنين كصون البيوت وحمايتها، وحفظ كرامة المسنين وذوي الإعاقة، ورعاية صحة الأطفال والأمهات مما يرتقي بجودة حياة الأسر المستحقة، وذلك بهدف أشمل للتخفيف من حدة الفقر وتعزيز مستويات المعيشة وتحسن في مؤشرات الصحة والتغذية، والتحصيل التعليمي وتنمية رأس المال البشري، تمكين المرأة، وهذه هي الأهداف التي نستمر في السعي لتحقيقها، متسلحين بمبادئ وأهداف برنامج الحكومة المصرية، وفق ما طرحته رؤية مصر 2030، ويتماشى مع الأهداف الأممية للقضاء على الفقر.

وأشارت وزيرة التضامن الاجتماعي إلى "تكافل وكرامة" يقف كنقطة تحول في مسيرة الحماية الاجتماعية في مصر، في خضم وطأة الأزمات الاقتصادية الناتجة عن التغييرات الإقليمية والسياسية وتأثيرها علي المواطنين والمواطنات والذي ليس بغائب عن بصيرتنا، وتستمر وزارة التضامن الاجتماعي اليوم في الاعتماد على تبني سياسة التمكين وتعزيز الفرص الإنتاجية، ونعمل على تعزيز وتعظيم التعاون والتشبيك مع كافة الشركاء، للتوسع في مشروعات التمكين الاقتصادي والاتاحة المالية كأولوية للأسر المستفيدة من تكافل وكرامة.

كما نعمل على استحداث حزم وبرامج تمكينية تساعد الأسر على العمل المدر للدخل والادخار والإقراض متناهي الصغر، بالإضافة الي الحماية التأمينية، فلعل اسم "تكافل وكرامة" كان نقطة قوة لأنه يعبر عن أصالة الشعب المصري، فنحن شعب عرف التكافل الاجتماعي منذ فجر التاريخ، وبين كل جدران البيوت المصرية حكايات للتكافل والتراحم، أما الكرامة، فهي في معدن المصريين، وما نسعى له أن يحيا الشعب الكريم في الوطن الكريم حياة كريمة، لكن نقاط القوة الحقيقية كانت في سواعد وعقول مصرية، ساهمت في تجاوز "تكافل وكرامة" كونه مجرد برنامج حكومي ليصبح جزءا لا يتجزأ من اسمه "العقد الاجتماعي في الجمهورية الجديدة"، واليوم نجدد العهد على الاستمرارية في خدمة كل مواطن ومواطنة، وكل مستحق، وكل أسرة تجد في نفسها حاجة لـ"تكافل وكرامة".

واختتمت وزيرة التضامن الاجتماعي كلمتها قائلة: "انطلاقا من إيمان جمهورية مصر العربية الراسخ بأهمية الحماية الاجتماعية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والعدالة الإنسانية، اختم كلمتي بالإعلان عن تبني مصر استحداث منصة دولية رفيعة المستوى للحماية الاجتماعية، تستضيفها مصر سنويا بالتعاون مع البنك الدولي، تكون ملتقى عالميًا فريدا للاحتفاء بالإنجازات المتميزة التي تحققها الدول في تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي، ومنارة للابتكار من خلال تبادل الخبرات الناجحة والدروس المستفادة وأحدث الاستراتيجيات بين صناع القرار، والخبراء، والمنظمات الدولية".

وتقدمت وزيرة التضامن الاجتماعي باسم العاملين بوزارة التضامن الاجتماعي وفريق عمل تكافل وكرامة وكل المستفيدين لدولة رئيس مجلس الوزراء بهدية تذكارية تحمل شعار "تكافل وكرامة" تعبيرا عن الاعتراف بفضله في دعم برامج الحماية الاجتماعية وعن الامتنان العميق لدعمه لوزارة التضامن الاجتماعي والمستفيدين من خدماتها.

مقالات مشابهة

  • وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يشهد توقيع بنك التنمية الاجتماعية 4 اتفاقيات تنموية في القصيم
  • محافظ صلاح الدين يطلق مشروع شارع البلاج في حي القادسية
  • براتب 160 ألف جنيه.. «العمل» تعلن عن وظائف متاحة للأطباء في السعودية
  • فرص عمل بشركة مقاولات بالسعودية براتب يصل إلى 90 ألف جنيه
  • صلاح الدين تكثف حملاتها البيطرية لمكافحة الحمى النزفية
  • وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يتفقد خدمات مكتب العمل ومركز التأهيل الشامل بالقصيم
  • وزيرة التضامن تعلن تبني مصر استحداث منصة دولية رفيعة المستوى للحماية الاجتماعية
  • مجمع صحي بالسعودية يطلب أطباء مصريين براتب 12 ألف ريال شهريا
  • صحة صلاح الدين تكشف عن 30 مشروعاً بين منجز وقيد التنفيذ
  • «العمل» تعلن عن عدد من الوظائف الشاغرة بإحدى الشركات بـ شبرا الخيمة