شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عطل غامض يطال “تويتر”، يمن مونيتور وكالات لوحظ اختفاء تغريدات في العديد من الحسابات على منصة 8220;تويتر 8221;، الأربعاء، وشمل العطل عدد كبير من .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عطل غامض يطال “تويتر”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/ وكالات
لوحظ اختفاء تغريدات في العديد من الحسابات على منصة “تويتر”، الأربعاء، وشمل العطل عدد كبير من المستخدمين حول العالم
وبينما بقيت الحسابات كما هي، إلا أنه لا تظهر التغريدات السابقة وفقاً لموقع “الحرة” الأمريكي.
ويبدو أن هذا العطل شمل مؤسسات إعلامية كبرى وحتى حساب مالك المنصة، إيلون ماسك، نفسه.
ولم تصدر الشركة توضيحا رسميا حتى كتابة التقرير.
وواجهت منصة “تويتر” سلسلة من الأعطال الفنية في الآونة الأخيرة.
وفي مارس الماضي، تعرض الموقع لعطل أثر على خدمات الشركة في الولايات المتحدة والعالم، قبل أن تعلن الشركة لاحقا أن الأمور عادت الآن إلى طبيعتها.
وواجه مستخدمو الشركة في ذلك الوقت مشكلات في الدخول على حسابتهم أو استخدام الروابط على المنصة للوصول مواقع الإنترنت الأخرى، ورأى المستخدمون “رسالة خطأ غامضة” تفيد بأنهم لا يستطيعون إتمام الأوامر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كارثة تهز صنعاء: انفجار غامض يحول الليل إلى جحيم ويوقع عشرات الضحايا وسط صمت مريب
في مشهد تقشعر له الأبدان، دوى انفجار هائل مساء الخميس في منطقة "صرف" بمديرية بني حشيش شمال شرق صنعاء، محدثاً فوضى عارمة ودماراً واسعاً في منازل المدنيين، ومخلفاً وراءه عشرات القتلى والجرحى، وسط تكتم إعلامي محكم من جماعة الحوثيين.
وأفادت مصادر محلية أن الانفجار نجم عن مستودع أسلحة سري يعود للحوثيين، كان مخبأً وسط منطقة سكنية، ما أدى إلى تصاعد أعمدة الدخان وتطاير القذائف في سماء المنطقة، ناشرة الرعب بين الأهالي، الذين فرّوا هاربين من جحيم النيران والانفجارات الثانوية.
تسجيلات مصورة من موقع الحدث أظهرت لحظة مرعبة لانطلاق صاروخ من المبنى المنكوب وسقوطه على مصنع قريب، في حين التهمت ألسنة اللهب المنازل المجاورة. وتحدثت مصادر عن أن عائلة بأكملها قضت نحبها إثر انهيار منزلها بفعل قوة التفجير.
ورغم مرور ساعات طويلة على الكارثة، لم يصدر أي تعليق رسمي من الحوثيين، ما أثار المزيد من الشكوك حول طبيعة ما حدث وحجم الخسائر الحقيقية.
الانفجار الذي بدا كأنه مشهد من فيلم حرب، فتح الباب مجدداً أمام تساؤلات ملحة: ما الذي يُخزن في الأحياء السكنية؟
ومن يتحمل مسؤولية دماء المدنيين الأبرياء؟ وهل ستبقى الحقيقة طي الكتمان كما اعتاد اليمنيون منذ سنوات؟