تنفيذ تحويلة مرورية على طريق الظهران - الجبيل مع طريق الملك سعود.. إليك الطرق البديلة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للطرق البدء بتنفيذ التحويلة المرورية للمرحلة الثانية لأعمال إصلاح جسور تقاطع طريق ”الظهران - الجبيل“ مع طريق الملك سعود باتجاه الظهران.
وبينت أن الأعمال تبدء من يوم غد الجمعة ولمدة شهرين.
أخبار متعلقة بعد قرار إغلاقه لـ3 أشهر.. إليك بدائل طريق الصرار "الحناة - الجببل"لتخفيف الاختناقات المرورية بالأحساء.. تنفيذ نفق تقاطع "طريق الملك عبدالله - الرياض" المملكة تنشئ حساب في منظمة iRAP العالمية لتقييم الطرقطرق بديلة
أوضحت الهيئة أنه مع استمرار أعمال الصيانة، وبالتعاون مع إدارة المرور والقوات الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة الشرقية، ستكون خطة سير الحركة المرورية كالأتي:
أولاً: «طريق الظهران - الجبيل» أثناء بدء أعمال إصلاح الجسور على طريق الظهران - الجبيل باتجاه الدمام سيتم تحويل الحركة المرورية للمركبات الصغيرة للقادم من طريق ”الظهران - الجبيل“ الرئيسي إلى طريق الخدمة قبل تقاطع شارع الملك سعود بن عبدالعزيز، على أن تعود الحركة المرورية مرةً أخرى إلى طريق ”الظهران - الجبيل“ بعد تقاطع شارع الملك سعود بن عبدالعزيز.
وأوضحت أنه بالنسبة للشاحنات فسيتم تحويل حركة إلى طريق أبوحدرية من جسر النابية.
البدء بتنفيذ التحويلة المرورية للمرحلة الثانية لأعمال إصلاح جسور تقاطع طريق الظهران الجبيل مع طريق الملك سعود باتجاه الظهران، وذلك ابتداءً من يوم الجمعة الموافق 2023/12/7 م، ولمدة شهرين.#الهيئة_العامة_للطرق pic.twitter.com/7gWCa3al1r— الهيئة العامة للطرق (@RGAsaudi) December 7, 2023
ثانياً: شارع الملك سعود: سوف يتم تحويل الحركة المرورية للقادم من شارع الملك سعود بن عبدالعزيز باتجاه غرب الدمام إلى المخرج المتجه إلى طريق ”الظهران - الجبيل“ وصولاً إلى جسر سيهات، وعمل دوران من أسفل الجسر ومن ثم الاتجاه إلى شارع عمر بن الخطاب، وسوف يتم تحويل الحركة المرورية للقادم من شارع الملك سعود بن عبدالعزيز بإتجاه شرق الدمام إلى المخرج المتجه إلى طريق ”الظهران - الجبيل“ ومن ثم إلى شارع الملك خالد ومن ثم يتجه إلى طريق الأمير نايف.
ودعت الهيئة العامة للطرق جميع مستخدمي الطريق إلى الالتزام بتعليمات رجل المرور واتخاذ الطرق البديلة لتجنب الازدحام المروري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام طريق الظهران الجبيل المرور السعودي المرور الهیئة العامة للطرق الحرکة المروریة طریق الظهران طریق الملک إلى طریق
إقرأ أيضاً:
حملة واسعة لإزالة العشوائيات والاختناقات المرورية في أمانة العاصمة
يمانيون |
في خطوة ميدانية واسعة النطاق تستهدف تحسين مظهر العاصمة وتخفيف الازدحام المروري، دشّنت أمانة العاصمة اليوم حملة ميدانية مشتركة لإزالة البسطات والمظاهر العشوائية ومسبّبات الاختناق المروري في عدد من شوارع صنعاء، وفي مقدمتها منطقة باب اليمن وامتداد شارع خولان.
وخلال تدشين الحملة، أكد أمين العاصمة الدكتور حمود عباد، أن هذه الجهود تأتي ضمن مصفوفة الإجراءات المرورية الشاملة، وتهدف إلى إعادة الانسيابية لحركة السير وتحسين البيئة الحضرية في شوارع العاصمة، بما ينعكس إيجاباً على مستوى النظافة والأشغال والخدمات المقدّمة للمواطنين.
وأشاد الدكتور عباد بمستوى التنسيق والتفاعل بين الجهات المنفذة للحملة، والتي تشمل شرطة المرور، ومكتب الأشغال، وصندوق النظافة، ومشروع النظافة، وبمشاركة قيادات المديريات والمكاتب المعنية، مؤكداً أهمية تضافر الجهود لضمان تحقيق الأهداف المرجوة وتعزيز الوعي المجتمعي بقيمة النظام الحضري.
وشملت الحملة التي انطلقت من أمام مستشفى الثورة ومدرسة الشعب في منطقة باب اليمن، إزالة البسطات العشوائية، ورفع السيارات المتهالكة، وفتح الطرق المغلقة، ضمن خطة تشمل الشوارع الرئيسية بأمانة العاصمة كمرحلة أولى.
من جهته، أوضح مدير شرطة المرور اللواء الدكتور بكيل البراشي أن الحملة تستهدف ضبط الاختناقات المرورية وتنظيم الشوارع، مشدداً على أهمية التعامل الحضاري مع المواطنين أثناء تنفيذ الإجراءات، بالتوازي مع نقل المخالفات إلى أماكن مخصصة تم تحديدها مسبقاً.
كما أكد مدير مكتب الأشغال بالأمانة المهندس عبد السلام الجرادي أن الحملة يشارك فيها 154 كادراً فنياً وإدارياً، إلى جانب تسخير آليات متعددة بينها سبعة قلابات وأربع سيارات ميدانية، وذلك لتنفيذ عمليات الإزالة والنقل بما يحقق التوازن بين تحسين المشهد الحضري والحفاظ على مصادر رزق الباعة المتجولين.
وأشاد المدير التنفيذي لصندوق النظافة والتحسين محمد شرف الدين، بروح التعاون بين الجهات المختلفة، داعياً المواطنين إلى التفاعل الإيجابي مع الحملة حفاظاً على النظافة العامة والمظهر الجمالي للعاصمة.
وتستمر الحملة لمدة شهر كامل، وسط تأكيد من الجهات المنفذة على التزامها بمراقبة دائمة تضمن عدم عودة العشوائيات إلى المناطق التي تمت معالجتها، في مسعى لتكريس بيئة حضرية منظمة ومستدامة في قلب العاصمة التاريخية.