قصة نجاح لمدينة الملك سعود الطبية في علاج ألياف الرحم بالقسطرة
تاريخ النشر: 23rd, June 2025 GMT
في إنجاز طبي جديد، سجّلت مدينة الملك سعود الطبية قصة نجاح متميزة في علاج ألياف الرحم باستخدام تقنية القسطرة، وذلك عبر فريق الأشعة التداخلية بقيادة الدكتور أديب بازهير، حيث تُعد هذه التقنية خيارًا آمنًا وفعالًا حتى للنساء اللاتي يرغبن في الإنجاب مستقبلًا.
وتفصيلًا، استقبل الفريق الطبي حالة لسيدة كانت تعاني من ألياف رحمية كبيرة أثّرت على حالتها الصحية وفرص الحمل.
أخبار متعلقة تقنية "إمبيلا" تنقذ حاجة بعد توقف قلبها خلال إجراء قسطرة قلبيةمدينة الملك عبدالله الطبية تُنقذ حاج جزائري من فقدان البصربـ "إمبيلا".. تدخل قلبي دقيق ينقذ حاجة كاميرونية من توقف عضلة القلبوبعد تقييم دقيق، تقرّر علاجها بالقسطرة قبل عامين، وقد تكلّل العلاج بالنجاح دون الحاجة إلى تدخل جراحي تقليدي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مدينة الملك سعود الطبية تسجّل قصة نجاح في علاج ألياف الرحم بالقسطرة مدينة الملك سعود الطبية تسجّل قصة نجاح في علاج ألياف الرحم بالقسطرة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });نجاح الخطة العلاجية
اليوم، وبعد عامين من المتابعة، تُزفّ البشرى بحمل السيدة وولادتها بسلام، في تأكيد على نجاح الخطة العلاجية، وكفاءة الكوادر الطبية في المدينة.
ويُجسّد هذا الإنجاز التقدّم الذي تشهده مدينة الملك سعود الطبية في مجال الأشعة التداخلية، ويؤكد جاهزية فرقها الطبية وامتلاكها أحدث التقنيات التي تواكب مستهدفات التحول الصحي في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات الرياض مدينة الملك سعود الطبية الأشعة التداخلية الأورام الليفية أورام الرحم القسطرة مدینة الملک سعود الطبیة قصة نجاح
إقرأ أيضاً:
سم العقرب.. أمل واعد في مواجهة سرطان قاتل يصيب النساء
كشفت مجلة Newsweek الأمريكية عن اكتشاف علمي واعد يشير إلى أن مادة سامة مستخلصة من عقرب يعيش في غابات الأمازون، قد تفتح آفاقًا جديدة في علاج أحد أكثر أنواع السرطان شراسة لدى النساء، وهو سرطان الثدي الثلاثي السلبي.
ويُعد هذا النوع من السرطان من أخطر الأنواع، نظرًا لعدم استجابته للعلاجات الهرمونية والموجهة، ما يضع خيارات العلاج أمام الأطباء في نطاق ضيق.
ووفقًا للباحثين، أظهرت تجارب مخبرية أولية أن مركبًا في سم العقرب استطاع استهداف خلايا السرطان العدوانية بدقة، دون أن يلحق أذى بالخلايا السليمة، في خطوة قد تُحدث ثورة في علاج هذا المرض.
وبالرغم من أن الدراسات لا تزال في مراحلها المبكرة، إلا أن النتائج أثارت اهتمامًا واسعًا في الأوساط الطبية، مع ترقب لبدء التجارب السريرية على البشر خلال الفترة المقبلة.
ويأمل العلماء أن يسهم هذا الاكتشاف في تطوير علاجات أكثر فاعلية، خاصة للنساء اللاتي لا يجدن خيارات علاجية مناسبة بسبب طبيعة هذا النوع المعقد من السرطان.