شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الرجل الذي أحرق المصحف يطلب الحماية حقيقة الفيديو، تداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعم نشاروه أنه للاجئ العراقي بالسويد، سلوان موميكا، الذي أحرق نسخة من المصحف في 28 يونيو الماضي.،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الرجل الذي أحرق المصحف يطلب الحماية".

. حقيقة الفيديو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"الرجل الذي أحرق المصحف يطلب الحماية".. حقيقة الفيديو
تداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زعم نشاروه أنه للاجئ العراقي بالسويد، سلوان موميكا، الذي أحرق نسخة من المصحف في 28 يونيو الماضي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدقنية

الدقنية ضريبة يأخذها الحاكم من المحكوم تعسفًا. أي: لا يسندها منطق بقدر ما هي خاضعة لمزاج الحاكم، وفقَا للغة (الكَجِم). وقد شهدها السودان منذ التركية السابقة، لتصبح سمة بارزة للحاكم في عهد خليفة المهدي. تلك المقدمة تقودنا لخبر الدقنية التي فرضها عبد الرحيم آل دقسو على الإدارة الأهلية بجنوب دارفور من أجل معيشة مرتزقته. صحيح هناك مفارقة؛ لأن عبد الرحيم ليس بحاكم بقدر ما هو قاطع طريق. ولكن في تقديرنا أنّ الرجل قد تقطعت به السبل، وله على تلك الإدارة (يد سلفت ودين مستحق). وقد تابعنا تلك المؤتمرات التي كانت تعقدها تلك الإدارة لتأييده، أيام تمرده الأولى، بل كانت ترفده بشباب قبائلها بعد إقناعهم بجنة الدنيا في دار صباح في حالة العودة بالغنيمة، وبجنة الله في الآخرة في حالة الهلاك. إذن تلك الإدارة شريكة للرجل في تمرده، وقد لبست الكدمول منذ أول طلقة. الآن الرجل في وضع لا يُحسد عليه، عاجز عن معيشة قواته، أما دفع مرتباتهم فتلك متروكة للسلب والنهب. عليه نتوقع تمرد تلك الإدارة عليه وذلك للخيار والفقوس الذي مارسه الرجل بينها وبين بقية القبائل ذات الثقل المجتمعي مثل: الرزيقات والمسيرية…إلخ. إضافة للعنصرية الواضحة فغالبية القبائل التي فرض عليها من قبائل (أم زرقة) ولم يفرض على القبائل العربية. وكذلك ترجيح كفة الجيش وبابه المفتوح لكل عائد من التمرد. بالتأكيد سوف يعجل بتلك الإدارة للعودة لصوت العقل قبل فوات الأوان. وخلاصة الأمر كثير من المراقبين للمشهد في حيرة من أمرهم بخصوص تراجيديا الرجل، ولكن الرجل بجهله وجهالته كفى المراقبين مؤونة البحث عن سرعة انهيار مرتزقته، لذا نتوقع إعراب التمرد خبرًا لكان في غضون أسابيع.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٢٥/٥/٢٥

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أوسكار رويز: تقنية الفيديو محلّ جدل ونقاش ولجنة الحكام تعمل باستقلالية كاملة
  • قانون العمل الجديد يوسع مظلة الحماية للعمالة غير المنتظمة..تفاصيل
  • الدقنية
  • مستوطنون صهاينة يحرقون 40 دونما مزروعة بالقمح في بلدة سبسطية شمال غرب نابلس
  • محافظ قنا يناقش عبر "الفيديو كونفرانس" خطط إزالة التعديات واستعدادات عيد الأضحى المبارك
  • شاهد.. الحماية المدنية تنجح في إخماد حريق هائل بمخازن الزيوت والصابون بالمحلة
  • إداري بالدوري الكويتي يطلب من فريقه الانسحاب احتجاجًا على التحكيم.. فيديو
  • مظاهرات مناهضة للشرع في سوريا.. ما سياق الفيديو المتداول؟
  • سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!
  • الرجل الخفي الذي يقرب واشنطن من أبوظبي ويقود الصفقات التريليونية.. من هو؟