انتخابات الرئاسة 2024| ما هو السن القانوني للتصويت في الانتخابات؟
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
اعتلى محرك البحث جوجل عبارة الهيئة الوطنية للانتخابات، والتي من المقرر أن تكون الانتخابات الرئاسية 2024، غدا الأحد بدايتها وتنتهي يوم الثلاثاء.
انتخابات الرئاسة 2024ويبحث عدد كبير من المواطنين في السطور التالية عن السن القانوني للتصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، والتي من المقرر أن يتم الكشف عنها ضمن الموضوع التالي عبر موقع الفجر الإلكتروني.
ومن جهتها، أكدت الهيئة الوطنية للانتخابات أن جميع المواطنين الذين بلغوا 18 عامًا، ويتمتعون بكافة الحقوق المدنية والسياسية، وأسماءهم مدرجون في قاعدة بيانات الناخبين، يكون لهم كامل الحق في الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.
وكان قد أعفى قانون الانتخابات كلا من (ضباط القوات المسلحة والشرطة)، من أداء هذا الواجب خلال فترة خدماتهم.
موعد انتخابات الرئاسةومن المنتظر أن تجرى الانتخابات الرئاسية 2024 الأحد غدا الموافق 10 ديسمبر الجاري، ومن المنتظر أن تستمر لمدة ثلاثة أيام، حيث تنتهى في 12 ديسمبر 2023.
المرشحين لرئاسة الجمهوريةوينتافس في انتخابات الرئاسة 2024، أربعة مرشحين هم المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى رمز النجمة، والمرشح الرئاسى فريد زهران رمز الشمس، والمرشح الرئاسى عبدالسند يمامة رمز النخلة، والمرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.
موعد بدء تصويت انتخابات الرئاسةومن المقرر أن يبدأ التصويت في انتخابات الرئاسة، في تمام الساعة التاسعة صباحا، ومن المنتظر أن تستمر حتى التاسعة مساء مدة أيام التصويت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة 2024 شروط انتخابات الرئاسة 2024 موعد انتخابات الرئاسة 2024 لجنة انتخابات الرئاسة 2024 الانتخابات الرئاسیة 2024 انتخابات الرئاسة فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
الانتخابات تبدأ من الأرصفة.. من يخسر أمام الصورة؟
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: شهدت شوارع العاصمة العراقية تزايدًا لافتًا في عدد الصور واليافطات التي تمجد شخصيات سياسية محلية، في وقت لم تبدأ فيه الحملة الانتخابية رسميًا.
وانتشرت مجسمات وصور كبيرة في مناطق الكرادة والشعب ومدينة الصدر، تحمل عبارات شكر وثناء على “خدمات” قدمها هؤلاء السياسيون، وسط غياب أي ترقيم انتخابي رسمي أو إشارة صريحة للترشح، في سلوك يرى فيه مراقبون التفافًا ناعمًا على القوانين الانتخابية، وبداية مبكرة لحملة انتخابية غير معلنة.
وأكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أنها لم تصادق بعد على قوائم المرشحين، ولم تجرِ القرعة الخاصة بتوزيع الأرقام الانتخابية، ما يجعل تلك الحملات تندرج تحت “حرية شخصية”، على حد وصف المتحدثة الرسمية جمانة الغلاي، التي أشارت إلى استمرار استقبال الترشيحات حتى 24 حزيران الجاري.
وانتقد نشطاء وصحفيون هذه الممارسات في تغريداتهم، إذ كتب الإعلامي علي وجيه: “لم تبدأ الانتخابات بعد، ولكن بدأت الفوضى.. الصور في كل مكان وكأننا في سباق تماثيل لا انتخابات!”، فيما علّق مغرد باسم “مواطن غاضب”: “أي خدمات؟ رصيف مُبلط صار تمثال؟!”.
وتكررت هذه الظاهرة في تجارب سابقة، أبرزها ما شهدته محافظة ديالى قبيل انتخابات 2018، حين غطّت صور مرشحين موالين لأحزاب نافذة مداخل المدن والأسواق، ما دفع مفوضية الانتخابات وقتها لإزالة أكثر من 800 إعلان وفرض غرامات على 26 مرشحًا تجاوزوا السقف الزمني والقانوني للحملة، بحسب تقرير للمفوضية نُشر في حزيران 2018.
وواجهت بعض الأحزاب المدنية والمستقلة صعوبات في منافسة تلك الحملات المبكرة، بسبب ضعف التمويل وغياب النفوذ المحلي، ما يفتح الباب أمام أسئلة مشروعة حول مدى تكافؤ الفرص في العملية الديمقراطية، رغم تأكيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني على “ضرورة حياد الدولة ومؤسساتها في الانتخابات”، وذلك في اجتماع عقده في 17 نيسان الماضي مع هيئة النزاهة.
ويُنتظر أن تشهد الأسابيع القادمة تصاعداً في وتيرة هذه الحملات غير الرسمية، ما لم تُفعّل آليات الردع القانونية، وتُفرض قواعد تضمن عدالة المنافسة، لاسيما في ظل ضعف ثقة المواطن بالعملية السياسية وتراكم إخفاقات الدورات السابقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts