صحيفة الاتحاد:
2025-05-11@21:27:02 GMT

«قنابل الدخان» تعاقب «البايرن»!

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

 
برلين (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة توجه أوروبي لفرض عقوبات على مستوطنين متورطين بالعنف في الضفة الغربية أوكرانيا قلقة على مستقبلها الأوروبي قبل قمة دول الاتحاد

فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ، غرامة قدرها 40 ألف يورو على بايرن ميونيخ الألماني، بسبب استخدام جماهيره قنابل دخانية، خلال مباريات عدة في دوري أبطال أوروبا، وهدد بمنع مشجعيه من حضور مباريات مستقبلية خارج أرضه في المسابقة القارية.


وأشار النادي البافاري في بيان صحفي إلى أنه تعرّض للعقوبة بسبب «استخدام الألعاب النارية والأجهزة النارية المحظورة وإلقاء أشياء من مدرجات جماهير البايرن خلال مباريات دوري أبطال أوروبا»، لا سيما في ملعب باركن في كوبنهاجن، خلال فوز العملاق البافاري 2-1 في أكتوبر.
ويخضع النادي أيضاً لحظر مع وقف التنفيذ لمدة عامين على شراء التذاكر لمشجعيه خلال المباراة المقبلة التي تقام خارج ملعبه في دوري الأبطال.
ووجه البايرن نداءً عاجلاً إلى جماهيره للامتناع في المستقبل عن استخدام الألعاب النارية في الملاعب وعن السلوك السيئ.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي اليويفا بايرن ميونيخ دوري أبطال أوروبا

إقرأ أيضاً:

استخدام المحاكاة الطيفية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية

مريم بوخطامين (أبوظبي)
في إطار التوجهات العلمية الحديثة نحو دمج التكنولوجيا في التعليم والبحث، قدمت عائشة الريامي، الطالبة، في كلية العلوم الطبيعية والصحية بجامعة زايد مشروعاً بحثياً متميزاً في «مسابقة ميدلاب الشرق الأوسط»، والتي تهدف إلى تعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية، من خلال دمج المحاكاة الطيفية الضوئية مع العمل المخبري التقليدي. وشهد المشروع الأكاديمي إدخال المحاكاة الطيفية (Spectrophotometric Simulations) في اختبارات الكشف عن الملونات الصناعية في الأغذية، كخطوة مبتكرة نحو تعزيز سلامة الأغذية وتحقيق الاستدامة البيئية، وذلك باستخدام المحاكاة الطيفية الضوئية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية. 
واستعرض البحث إمكانات الدمج في تحسين دقة وكفاءة الاختبارات، إلى جانب تقليل النفايات الكيميائية وخفض التكاليف التشغيلية، مما يسهم في تبني ممارسات صديقة للبيئة تدعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
وأشارت الطالبة عائشة الريامي إلى أن هذا المشروع هو ثمرة تجربة علمية ثرية، أتاحت لها تطوير مهاراتها التحليلية والتعمق في الكتابة العلمية، مؤكدة أن التكنولوجيا والعلم يشكلان أداة فعالة في تعزيز ممارسات الاستدامة في قطاع حيوي كقطاع الأغذية.

وفي هذا المجال، أوضحت دكتورة فاطمة الأنوتي - مساعد العميد لشؤون الطلبة- كلية العلوم الطبيعية والصحية في جامعة زايد بأبوظبي، أن أهمية المشروع تكمُن في كونه يمثل تحولاً نوعياً في الممارسات المخبرية التقليدية، حيث يعتمد على أدوات محاكاة رقمية دقيقة تقلل من استخدام الكواشف الكيميائية، وتخفض من النفايات الناتجة عن المختبرات. ويهدف إلى دمج التكنولوجيا في التعليم والتدريب المخبري، بما يسهم في تحسين دقة النتائج وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خاصة في مجالي الصحة والبيئة. وعلى المستوى الفردي بينت الأنوتي، أن المشروع يعزّز من مهارات الطلبة التحليلية والعلمية من خلال مزج التجربة الواقعية بالمحاكاة الافتراضية، ما يفتح أمامهم آفاقاً جديدة في مجال البحث العلمي.
ونوهت بأنه على المستوى المجتمعي، يسهم المشروع في رفع جودة الرقابة على الأغذية، لاسيما تلك التي تحتوي على ملونات صناعية قد تتجاوز الحدود المسموح بها.
ويرتبط المشروع ارتباطاً وثيقاً بـ«عام المجتمع»، من خلال تمكين الشباب علمياً وتوعيتهم بأهمية استخدام المعرفة لحماية الصحة العامة ودعم الاستدامة.

أخبار ذات صلة لولو للتجزئة القابضة تُطلق مبادرة «التوفير من أجل الاستدامة» أبوظبي.. مستقبل الاستدامة والتقنيات الناشئة

تنظيم تدريبات تقنية مكثّفة
قالت الدكتورة مايسة الجمل -أستاذ جامعي مشارك- كلية العلوم الطبيعية والصحية، إن هذه التجربة لم تخلُ من التحديات، فقد واجه الطلبة صعوبات أولية في التعامل مع منصات المحاكاة، مثل PhET وChemCollective، مما استدعى تنظيم تدريبات تقنية مكثفة، كما تطلب الأمر مواءمة بين التجارب الواقعية والنتائج المستخلصة من المحاكاة الرقمية لتحقيق الدقة. وكان على الطلبة أيضاً التكيف مع أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في تحليل البيانات، وهو ما شكل انتقالاً ملحوظاً من الأساليب التعليمية التقليدية.
وأضافت الجمل: أنه لضمان الاستفادة من هذا النموذج، يمكن تعميمه عبر دمجه في المناهج الجامعية، ضمن مساقات تحليل الأغذية والكيمياء التحليلية، وتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس، وتعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الرقابية لاعتماد هذه التكنولوجيا في تقييم سلامة الأغذية، وتوظيف المنصة لدعم التعليم المفتوح عن بُعد، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى تجهيزات مخبرية كافية.
وأشارت إلى أن المشروع يُعد من المبادرات الرائدة في الجامعات الإماراتية، التي تطبق أدوات المحاكاة الرقمية في مجال تحليل الأغذية، ما يؤهل الطلبة للمشاركة في المحافل العلمية الدولية. ويتوافق المشروع مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز الأمن الغذائي، من خلال تبني تقنيات ذكية ومستدامة تقلل من الأثر البيئي وتحسن جودة المنتجات. وأكدت أن المشروع يهدف إلى تمكين الطلبة من تنفيذ مشاريع بحثية تعرض في مؤتمرات كبرى مثل MedLab، ما يعزز من جاهزيتهم لسوق العمل والدراسات العليا، لافتة إلى أن المشروع يحقق وفورات اقتصادية من خلال تقليل استخدام المواد الكيميائية وخفض التكاليف التشغيلية للمختبرات. وتسعى الجهة المنفذة إلى توسيع نطاق المشروع، ليشمل تحاليل متعلقة بمضافات غذائية أخرى، بهدف بناء قاعدة بيانات وطنية افتراضية تستخدم للأغراض البحثية والرقابية والتعليمية.

مقالات مشابهة

  • اتحاد السلة : حضور 2000 مشجع في مباريات نصف نهائي دوري السوبر
  • استخدام المحاكاة الطيفية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية
  • نتائج مباريات اليوم في الجولة الـ 35 من دوري المحترفين
  • موعد مباريات اليوم السبت في دوري المحترفين والقنوات الناقلة
  • يونيسيف تعقب على خطة إسرائيل بشأن إدخال المساعدات لغزة
  • الوحدة يفوز على الجيش في ثالث مباريات دوري السلة للرجال
  • اتحاد السلة يعلن مواعيد مباريات نصف نهائي دوري السوبر
  • اتحاد السلة يحدد مواعيد مباريات نصف نهائي دوري السوبر
  • 6 مباريات حاسمة في «التوقيت الموحد» بـ«دوري الأولى»
  • مُنع عنهم الطعام قبل قرون.. ماذا يأكل الكرادلة أيام انتخاب البابا؟