حقيقة عرض فيلم «آل شلبي» في موسم صيف 2023
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
تنتظر النجمة ليلى علوي تحديد موعد لعرض فيلمها الجديد «آل شلبي»، بعدما انتهت من تصويره مؤخرًا، ورغم توقعات البعض مشاركته في موسم الصيف، أكد الموزع السينمائي محمود الدفراوي في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم» أن فيلم آل شلبي خارج خريطة صيف 2023، وسوف يعرض في مواسم قادمة.
أخبار متعلقة
فركش تصوير «آل شلبي» بطولة ليلى علوي و لبلبة وسوسن بدر
رقص وغناء ليلى علوي على أغنية «هرمون السعادة» لتامر حسني في الساحل الشمالي (فيديو)
بـ«شوجر دادي».
أبطال فيلم آل شلبي
فيلم «آل شلبي» اجتماعي لايت، بطولة ليلى علوي ولبلبة وسوسن بدر وهيدى كرم، اخراج وسيناريو أيتن أمين، وشاركها في الكتابة أحمد رؤوف وإسلام حسام.
قصة فيلم آل شلبي
تدور أحداث فيلم آل شلبي حول سعاد التي تعيش حياة ممزقة ما بين رعاية عائلتها وتقبل العادات والتقاليد الخاصة بمجتمعها، وما بين حياتها في العالم الافتراضي ومواقع التواصل الاجتماعي، في سلسلة من الأحداث التي تؤدي إلى حادث مأساوي.
ليلى علوي ليلى علوى مطب ليلى علوي حياة ليلى علوي الفنانة ليلى علوي افلام ليلى علوى فستان ليلى علوى منه شلبي ليلى علوى أبلة فاهيتا أبلة فاهيتا ليلى علوى ليلى علوي قبل ليلى علوي زمان ابناء ليلى علوي ليلى علوي نيشان آل شلبي حلقة ليلى علوى أبلة فاهيتا ليلى علوي وابنها ليلى عليوي ابن ليلى علوى ليلى علوي قبل وبعد ليلى علوي مسلسلات ليلى علوي ايام زمان ليلى علوي ومحمد منيرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين ليلى علوي الفنانة ليلى علوي آل شلبي
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.