غرفة الإسكندرية تستقبل رئيس غرفة التجارة والصناعة بمدينة سرت الليبية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أستقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية، برئاسة أحمد الوكيل، رئيس غرفة التجارة والصناعة بمدينة سرت بدولة ليبيا فتحي منير، و محمد رافع مدير الغرفة الليبية المصرية المشتركة، وذلك لبحث سبل التعاون بين الجانبين.
جاء ذلك بحضور أعضاء مجلس الإدارة الدكتور ياسر المناويشي والمهندس شريف الجزيري و أشرف أبو إسماعيل والمهندس البديوي السيد، و رانيا نصير و محمد حفني.
وخلال اللقاء تم مناقشة آليات التعاون بين غرفتي الإسكندرية وسرت، في عدة مجالات أبرزها مواد البناء، للمساعدة والمشاركة في إعادة تعمير ليبيا وخاصة مدينة سرت.
وأتفق الطرفان في ختام اللقاء على عقد مزيد من اللقاءات الثنائية بين رجال الأعمال المصريين والليبيين خلال الفترة المقبلة، لوضع آليات التعاون بين الجانبين.
يعد اللقاء بين غرفة الإسكندرية وغرفة التجارة والصناعة بمدينة سرت الليبية، بمثابة خطوة مهمة لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين الشقيقين، خاصة في ظل الأهمية الاستراتيجية التي تتمتع بها مدينة سرت الليبية.
وتأتي أهمية اللقاء في إطار سعي الحكومة المصرية إلى دعم جهود إعادة الإعمار في ليبيا، وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية الغرفة التجارية سرت الليبية
إقرأ أيضاً:
الشيباني: عقد ليبيا انفرط.. فهل من فارس يعيد لها هيبتها؟
???? ليبيا | الشيباني: عقد البلاد انفرط.. فهل من فارس يعيد لها هيبتها؟
ليبيا – قال عضو مجلس النواب جاب الله الشيباني إن عقد ليبيا “قد انفرط”، وإن الدول المتربصة سارعت لالتقاط “حباته”، في إشارة إلى انهيار الوضع الداخلي وتزايد التدخلات الخارجية.
???? دعوة لرفع مستوى الوعي ونكران الذات ????
وفي منشور له عبر صفحته على “فيسبوك”، دعا الشيباني إلى ضرورة رفع مستوى الوعي بخطورة المرحلة والمآلات المستقبلية الكارثية، مشددًا على أن إعادة لمّ شتات الوطن لن يتم إلا بالتنازل وتقديم المصلحة الوطنية على الذات.
???? رسالة وحدة وتحكيم للعقل ????
وأضاف أن إعادة لظم العقد من جديد تتطلب الإيمان بالشراكة في الوطن وتحكيم العقل والجلوس بروح جماعية، مؤكدًا أن “ليبيا للجميع، وإذا اتحدت فقد فاز الجميع، وإذا تفرقت خسر الجميع، ولو امتلك بعضهم جبالًا من الذهب”، على حد تعبيره.
???? تساؤل يبحث عن فارس الإنقاذ ????
وختم الشيباني منشوره بسؤال رمزي: “هل من فارس يحمي ليبيا ويضمد جراحها ويعيد لها هيبتها ويضعها على السكة من جديد؟”، مردفًا بعبارة: “وفي ذلك فليتنافس المتنافسون”.