الفنانة صفاء أبوالسعود تكشف سبب مشاركتها في حملة «مانحي الأمل»
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قالت الفنانة صفاء أبوالسعود، إن حملة «مانحي الأمل» حدث مهم على مستوى العالم، لأنه يتضمن نواح إنسانية، تبهج الآخرين وتسعدهم، وتعمل على مساعدة المرضى لمقاومة الآلام التي يشعرون بها، وتحفيزهم نفسيًا ورفع معنوياتهم، وتشجيعهم على مقاومة ما يشعرون به.
أضافت الفنانة صفاء أبوالسعود، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «السفيرة عزيزة» مع الإعلاميتين سالي شاهين ونهى عبد العزيز، على قناة «DMC»، أن إعجابها بالفكرة كان سر مشاركتها بحملة «مانحي الأمل»، قائلة: «حسيت إن الفكرة حلوة، وحبيت أساهم فيها، وأتمنى أقدر أعمل فيها حاجة كويسة، إن شاء الله».
وتابعت الفنانة صفاء أبوالسعود، بأن أغنيتها في حملة «مانحي الأمل» باللغة الإيطالية، من ألحان الموسيقار شريف الوسامي، وتحتوي على الكثير من القيم والمعاني الإنسانية، إضافة إلى رقصات مميزة من فرنسا والمكسيك: «في مجموعة كبيرة مشاركة في الحملة، وده سبب مشجع جدًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صفاء أبو السعود فرنسا حملة الفنانة صفاء أبوالسعود
إقرأ أيضاً:
جزيئات الذهب قد تعيد الأمل لفاقدي البصر
أميرة خالد
أعلن فريق باحثين بجامعة براون بالولايات المتحدة عن نتائج واعدة لتقنية جديدة قد تُعيد الرؤية لمرضى فقدوا البصر بسبب أمراض مستعصية تصيب شبكية العين، مثل التنكس البقعي.
وبحسب الفريق العلمي، التقنية تقوم على استخدام جزيئات نانوية من الذهب تُحقن مباشرة في العين، وتلتصق بخلايا الشبكية التالفة، وعند تسليط ضوء بالأشعة تحت الحمراء على هذه الجزيئات، تنتج حرارة خفيفة تُحفّز الخلايا العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات البصرية، مثل الخلايا الثنائية والخلايا العقدية، بطريقة تحاكي وظيفة الخلايا المستقبلة للضوء التي تعرضت للتلف.
ويقول الباحثون المشاركون في الدراسة، إن هذه الطريقة تجاوزت الحواجز التقليدية في علاج أمراض الشبكية، إذ لا تعتمد على استبدال الخلايا التالفة أو زراعتها، بل على تفعيل ما تبقى من الشبكية بطريقة مبتكرة.
وكانت نتائج الدراسة كانت مشجعة، حيث لاحظ العلماء تحسّناً في قدرة الحيوانات المصابة على تمييز الأشكال، على الرغم من أن التجارب أجريت حتى الآن على الحيوانات فقط.
وأشار الفريق إلى أن الطريق ما زال طويلاً قبل تطبيق هذا العلاج على البشر، إذ لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث والتجارب الإضافية، للتأكد من أمانه وفعاليته.
ويأمل الباحثون أن تُمهّد هذه التقنية الطريق نحو مرحلة جديدة في علاج أمراض العيون التي تُعدّ حالياً من الحالات التي لا يمكن عكسها أو الوقاية منها، ما يفتح نافذة أمل لملايين الأشخاص حول العالم الذين يعانون من فقدان تدريجي أو دائم للبصر.