المنظمات البيئية في النمسا تدعم استعادة النظم الطبيعية المتضررة لحماية المناخ
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن المنظمات البيئية في النمسا تدعم استعادة النظم الطبيعية المتضررة لحماية المناخ، وحذر رئيس المظلة ، التي تنضوي تحتها 36 منظمة نمساوية معنية بالحفاظ على البيئة والطبيعة، من العواقب الوخيمة المترتبة على عدم حماية المناخ .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنظمات البيئية في النمسا تدعم استعادة النظم الطبيعية المتضررة لحماية المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وحذر رئيس "المظلة"، التي تنضوي تحتها 36 منظمة نمساوية معنية بالحفاظ على البيئة والطبيعة، من العواقب الوخيمة المترتبة على عدم حماية المناخ والنظم البيئية، التي تمثل المورد الرئيس للغذاء والمياه، وأكد ضرورة مواجهة الأشكال المختلفة لنضوب الموارد الطبيعية.
وعبر بيان المنظمة عن الارتياح الشديد لموقف وزراء البيئة في الاتحاد الأوروبي، الذين يدعمون إصلاح النظم البيئية الطبيعية المتضررة، وثمن "استعادة الطبيعة" وأهمية الحفاظ عليها بالنسبة للبشر، وتعزيز قدرة الدول على الصمود في مواجهة آثار تغير المناخ المتفاقمة مثل الفيضانات والجفاف، وتحسين قدرة الأرض على امتصاص المياه وتجنب تآكل التربة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختتام «مسابقة الخطابة البيئية بين المدارس»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت مجموعة عمل الإمارات للبيئة الدورة الخامسة والعشرين من أحد أهم برامجها للتعليم البيئي على الساحة الوطنية والمعروفة باسم «مسابقة الخطابة البيئية بين المدارس».
وأقيمت المسابقة التي تستهدف الطلبة من المرحلة الإعدادية والثانوية في الفترة من 5 إلى 8 مايو 2025 في مركز «تعليم» بالبرشاء، وقد جمعت المسابقة 702 طالب وطالبة من 117 مدرسة في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة احتفالاً بالمعرفة والابتكار والمسؤولية المجتمعية.
وقالت حبيبة المرعشي، العضو المؤسس ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة: «يُعد اليوبيل الفضي لهذه المسابقة المرموقة شهادةً على التزام مجموعة عمل الإمارات للبيئة الراسخ بدمج التعليم البيئي في صميم التطوير الأكاديمي وتنمية الشباب، حيث يُعدّ هذا البرنامج أطول وأهمّ برنامج توعوي تعليمي في دولة الإمارات، وهو مصمّم لتعزيز الثقافة البيئية، وتمكين الطلبة ليصبحوا روّاداً في التغيير، ومن خلال الحوار والتفكير النقدي والخطابة، يُتيح هذا البرنامج للطلبة الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً فرصة المشاركة في نقاشات هادفة لإيجاد حلول لبعضٍ من أكثر القضايا البيئية إلحاحاً في العالم».
كما تطرقت في كلمتها الافتتاحية المؤثرة إلى إرث هذه المبادرة والرحلة المذهلة التي قطعتها على مدى العقدين ونصف العقد الماضيين. وقالت: «ما بدأ كمبادرة متواضعة تطوّر إلى حركة وطنية تُمكّن الشباب بالأدوات والمعرفة والثقة لمواجهة التحديات البيئية في عصرنا. لا تقتصر المسابقة على الخطابة فحسب، بل تُلهم الشعور بالمسؤولية والرؤية. إنها تُعنى بتشكيل القادة الذين سيبنون المستقبل المستدام الذي نطمح إليه جميعاً». وأضافت: تقام دورة هذا العام في إطار روح «عام المجتمع»، لتسليط الضوء على أهمية المشاركة الجماعية والتماسك الاجتماعي.
وأشارت إلى أن البرنامج يتجاوز قيمته التعليمية المباشرة، فهو مساهمٌ فاعلٌ في تحقيق العديد من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وقالت: «يضمن دمج هذه الأهداف العالمية في المسابقة تثقيف الطلبة حول القضايا البيئية، بالإضافة إلى تزويدهم بمنهج تفكير شمولي ينظر إلى الاستدامة كأولوية شاملة ومترابطة».
اختُتم الحدث بفقرة تكريم المدارس الفائزة بعد أربعة أيام تنافسية وملهمة.