إنريكي يثير غضب مبابي بعد مباراة بوروسيا دورتموند
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشفت وسائل إعلام فرنسية أن كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان انفجر في وجه لويس إنريكي المدير الفني للفريق عقب التعادل مع بروسيا دورتموند بهدف لكل منهما والتأهل لدور الستة عشر من بطولة دوري أبطال أوروبا.
إنريكي يثير غضب مبابيوأفادت شبكة RMC سبورت الفرنسية بأن مبابي لم يكن راضيا تماما عن سيناريو تأهل باريس سان جيرمان بعد ضياع المركز الأول.
وأكدت الشبكة الفرنسية أن مبابي بدا معترضا على التحفظ الدفاعي لإنريكي في الدقائق الأخيرة للحفاظ على التعادل في ظل تقدم ميلان على نيوكاسل 1/2 في المباراة الأخرى.
وأوضحت الشبكة الفرنسية أن قرار إنريكي لم يعجب كيليان مبابي الذي أراد أكثر الاندفاع هجوميا لتحقيق الفوز وانتزاع الصدارة.
ونشرت الشبكة الفرنسية مقطع فيديو لمبابي وهو يتحدث مع إنريكي وتبدو على النجم الفرنسي علامات الانزعاج والغضب وعدم الرضا.
ريال مدريد يحقق العلامة الكاملة في دوري أبطال أوروبا بعد هزيمة أونيون برلين الصفعة الأخيرة.. كيليان مبابي يصيب ريال مدريد بشلل تام "فشلت الصفقة"وأشارت الشبكة الفرنسية إلى أن باريس سان جيرمان تأهل في المركز الثاني من المجموعة السادسة برصيد 8 نقاط متفوقا بفارق المواجهات عن ميلان بينما تذيل نيوكاسل يونايتد الترتيب برصيد 5 نقاط واحتفظ بروسيا دورتموند بالمركز الأول برصيد 11 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي كيليان مبابي لويس انريكي دوري أبطال أوروبا دوري الابطال
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الشبكة تُعد جزءًا من المهر المتفق عليه بين الطرفين، وليست هدية كما يعتقد البعض، إلا إذا تم النص صراحةً على كونها هدية لا تُسترد.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "سواء كانت الشبكة 30 أو 40 أو حتى 50 جرامًا، فالمعتاد أنها تُعتبر جزءًا من المهر، ما دام لم يُذكر صراحةً أنها هدية"، موضحا: "الخاطب إذا قال أنا جايب الشبكة كهدية، ولم يتم الزواج، فهو لا يستردها، لأنها هدية مشروطة، أما إن لم يُذكر ذلك، فهي جزء من المهر ويحق له استردادها في حال عدم إتمام الزواج".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن المهر في العُرف المصري يتوزع بين الشبكة، وقائمة المنقولات، والمؤخر، وهذه كلها تمثل حقوقًا ثابتة للمرأة إذا تم الدخول. أما إن تم عقد القران فقط ثم وقع الطلاق قبل الدخول، "فلها نصف المهر فقط"، وفي حال لم يتم عقد أو دخول، فإن المهر لا يجب أصلًا.
ونبه على أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تشهد نزاعات بين العائلتين، مؤكدًا أن الحل الأفضل هو التراضي بين الطرفين، وإن تعذر ذلك "فليكن اللجوء إلى القضاء للفصل في الأمر".