شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نزوح جماعي لأهالي عدن، YNP _ خاص عدن واصل أهالي مدينة عدن، جنوبي اليمن، الخميس، النزوح من المدينة التي تشهد توترات غير مسبوقة مع انهيار الوضع المعيشي .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نزوح جماعي لأهالي عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #عدن :
واصل أهالي مدينة عدن، جنوبي اليمن، الخميس، النزوح من المدينة التي تشهد توترات غير مسبوقة مع انهيار الوضع المعيشي والأمني.
وقالت مصادر، إن فنادق عدن امتلئت بالنازحين من منازلهم جراء انقطاع التيار الكهربائي، مشيرةً إلى أن قيمة الغرفة الواحدة وصلت إلى 35 ألف ريال.
وأشارت المصادر إلى أن الأسر بدأت بالنزوح إلى الأرياف خارج عدن، مع إستمرار إنهيار العملة المحلية وارتفاع الأسعار بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء.
وتشهد مدينة عدن، ومحافظات جنوبية أخرى، احتجاجات شعبية غاضبة ضد قوى التحالف وفصائلها وحكومة معين، رفضاً لتجاهلها أزمات المواطنين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذّر من تفاقم نزوح موزمبيق وتطالب بدعم عاجل
حذرت الأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في شمال موزمبيق، حيث أدت الهجمات المتواصلة التي تشنها جماعات مسلحة غير حكومية في إقليم نامبولا إلى موجة نزوح هي الأكبر هذا العام.
ووفق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، فقد اضطر أكثر من 107 آلاف شخص إلى الفرار خلال الأسابيع الأخيرة، ليرتفع عدد النازحين في الأشهر الأربعة الماضية إلى نحو 330 ألفا، بينما تجاوز إجمالي النازحين منذ اندلاع الصراع عام 2017 أكثر من 600 ألف شخص.
وقالت رئيسة مكتب أوتشا في موزمبيق، باولا إيمرسون، إن كثيرا من الأسر "لم تتح لهم فرصة التعافي حتى اضطروا للنزوح مجددا بسبب الهجمات أو الخوف منها".
وأشارت إلى أن العنف أجبر العائلات على التنقل مرات عديدة في ظروف قاسية، وهو ما يختلف عن أسلوب "الكرّ والفرّ" الذي ميّز بدايات الصراع في إقليم كابو دلغادو قبل سنوات.
وازدادت الأوضاع سوءا مع تعرض البلاد لثلاثة أعاصير خلال عام 2025، مما جعل المجتمعات المحلية أكثر هشاشة.
وتشير الأمم المتحدة إلى أن الأطفال يشكلون 67% من النازحين، وسط تقارير عن انتهاكات واسعة تشمل العنف الجنسي، وفصل الأطفال عن ذويهم أو فقدانهم.
وحث الشركاء الإنسانيون المجتمع الدولي على توفير تمويل عاجل لتفادي مزيد من التدهور، محذّرين من أن غياب الدعم السريع سيؤدي إلى موجات نزوح جديدة خلال أسابيع، في ظل اقتراب موسم الأعاصير الذي يهدد بمضاعفة الكارثة.