فندق فورسيزونز الرياض يكشف عن تحفة فنية فريدة من نوعها لسلفادور دالي بالتعاون مع معرض حوار الفني
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلن فندق فورسيزونز الرياض في مركز المملكة عن تعاونه مع معرض حوار للفنون, لعرض تحفة تضم العمل الفني الشهير “رقصة الزمن “Dance of Time II للأسطورة سلفادور دالي. وتزين هذه القطعة لوبي الفندق الذي تم تجديده حديثًا. والتحفة الفنية المعروضة، هي شهادة على إتقان دالي ويعود تاريخ تصميم الساعة الذائب إلى عام 1932م.
ويقول جونتر جيبهارد، نائب الرئيس الإقليمي والمدير العام لفندق فورسيزونز الرياض: “يعد هذا التعاون بمثابة شهادة على التزامنا بتعزيز البيئة الثقافية للضيوف، ومزج الفخامة مع الفن. نحن نؤمن بالقدرة التحويلية للفن للارتقاء بتجربة الضيوف وعرض هذه القطعة الفريدة لسلفادور دالي في اللوبي، يوفر للزوار لقاء ثقافيًا فريدًا داخل الفندق”.
ويقع معرض حوار للفنون في الطابق الثاني والخمسين من مركز المملكة ويطل على مدينة الرياض، وقام برعاية مجموعة إستثنائية من الأعمال الفنية ذات الشهرة العالمية منذ افتتاحه في 12 فبراير 2006. المعرض، الذي يرمز إلى “الحوار” “باللغة العربية، ويعزز مساحة تتلاقى فيها التعبيرات الفنية من ثقافات الشرق الأوسط والغربية، مما يخلق فهمًا مشتركًا بين الجماهير المتنوعة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
يوسف عثمان يكشف كيف شكلت طفولته حياته الفنية.. فيديو
كشف الفنان يوسف عثمان عن تفاصيل بداياته في عالم التمثيل وكيف أثرت تجربته المبكرة على مسيرته الفنية.
وأضاف يوسف عثمان خلال لقائه مع شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن بداياته كطفل صغير في السينما كانت مليئة بالتحديات واللحظات الفارقة التي ساهمت في تكوين شخصيته الفنية.
وأشار يوسف إلى أنه بدأ التمثيل منذ سن صغيرة، حيث شارك في أعمال مهمة مع كبار الفنانين مثل محمود حميدة وليلى علوي "فيلم بحب السيما"، موضحًا أن تربية والدته لعبت دورًا كبيرًا في تنشئته بعيدًا عن الانغماس في "فقاعة الشهرة" التي قد تؤثر على الأطفال.
وأوضح يوسف أن تجربته في الفيلم الأول كانت مليئة بالوعي رغم صغر سنه، حيث تعلم التوازن بين الدراسة والحياة العادية وبين عالم الفن، مشيرًا إلى أن العمل على اللوكيشن ووجوده بين الكبار ساعده على اكتساب مهارات الانضباط والتركيز منذ الصغر.
وتابع: أهم ما ساعده هو الدعم من فريق العمل سواء أمام الكاميرا أو خلفها، مشيرًا إلى أن الاستوديو الذي تدرب فيه مر بتصفية كبيرة للأطفال قبل اختياره، مؤكدًا أن هذه التجربة جعلته يحب السينما منذ صغره وأكسبته مسؤولية ووعي كبير تجاه عمله الفني وتحدياته المستقبلية.