صحيفة البلاد:
2024-06-03@00:52:22 GMT

وزارة الخارجية تدشن تأشيرة السعودية “KSA VISA”

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

وزارة الخارجية تدشن تأشيرة السعودية “KSA VISA”

الرياض : البلاد

 امتدادًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، ومتابعة من صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، دشن معالي مساعد وزير الخارجية للشؤون التنفيذية الأستاذ عبدالهادي بن أحمد المنصوري، اليوم، المنصة الوطنية الموحدة للتأشيرات (تأشيرة السعودية “KSA VISA”)، في ملتقى الحكومة الرقمية بنسخته الثانية.

 وتعنى المنصة الوطنية بربط أكثر من 30 وزارة وهيئة وقطاع خاص لتسهيل إجراءات الحصول على التأشيرات بهدف تحقيق مستهدفات المملكة الوطنية، ومنها تأشيرة الحج وتأشيرة الزيارة بغرض العمرة، وتأشيرة الزيارة بغرض الأعمال، وتأشيرات الزيارة بغرض السياحة، وتأشيرات العمل.

 ومن أهم الإجراءات التي تمت على المنصة، أتمتة أهم إجراءات إصدار التأشيرات بهدف تحسين تجربة الزائر، ومحرك بحث ذكي لتمكين الزائر من معرفة التأشيرات المتاحة بيسر وسهولة، كما تم إضافة مرجع موحد للتعرف على متطلبات جميع أنواع التأشيرات وآلية التقديم عليها، إضافة إلى ملف شخصي محدث للزائر يسهل استعراض التأشيرات وإعادة التقديم عليها لاحقاً، وإضافة هوية حديثة تتناسب مع دور المنصة الوطني في تمكين مستهدفات المملكة.

 ومن ضمن الإضافات التي أجريت على المنصة تفعيل تقنيات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للتحقق من صحة البيانات ورفع كفاءة المنصة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: تأشيرة السعودية وزارة الخارجية

إقرأ أيضاً:

دعم المقاومة.. أهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني بالإنابة «باقري» إلى سوريا ولبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن وزير الخارجية الإيراني بالإنابة «علي باقري» في 1 يونيو 2024، على هامش مشاركته في مؤتمر "غزة المظلومة والمقاومة" في العاصمة الإيرانية طهران؛ عزمه القيام خلال هذا الأسبوع بجولة إقليمية تشمل سوريا ولبنان، ولفت بأن الزيارة تأتي في إطار جهود إيران الرامية لوقف الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، واستكمالًا لتحركات وجهود وجولات وزير الخارجية السابق «حسين أمير عبد اللهيان» الرامية إلى وقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي وحرب الإبادة التي يشنها بحق الفلسطينيين في المناطق الفلسطينية المحتلة.

توقيت الزيارة

تجدر الإشارة أن أهمية زيارة «باقري» تنبع من توقيتها، إذ أنها تأتي بعد أيام قليلة على وفاة وزير الخارجية الإيراني «عبداللهيان» في 19 مايو 2024، في حادث تحطم المروحية التي كانت تقله والرئيس الإيراني الراحل «إبراهيم رئيسي»، كما أنها الزيارة "الأولى" لـ«باقري» بعد توليه حقيبة الخارجية، إضافة أنها تقع في خّضم أحداث التصعيد الجارية في المنطقة على خلفية الحرب الإسرائيلية الجائرة على قطاع غزة واستمرار انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، والتصعيد الأمريكي على وكلاء إيران في اليمن وسوريا والعراق.

بجانب محاولات عدد من القوى الإقليمية احتواء التصعيد بالمنطقة آملًا في التوصل لاتفاق بين حركة حماس الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي لعقد صفقة لتبادل الأسرى وإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة، وبالتزامن أيضا مع توسع جرائم الاحتلال في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، وهو ما رفضه ونددت به دول عدة، داعية المحتل الإسرائيلي لوقف أعمالها التصعيدية.

ومن الجدير بالذكر أن سوريا ولبنان دول محورية ورئيسية بالنسبة للنظام الإيراني، نظرًا لوكلاء طهران المنتشرين بهذه الدول، وزيارة مسؤول الخارجية الإيرانية لهم يبعث برسالة للدول الخارجية خاصة أمريكا وإسرائيل، مفادها أن إيران مستمرة في دعم وكلائها بالمنطقة المنضوين تحت إطار "محور المقاومة" في كل من سوريا ولبنان، ومطالبتهم بالصمود أمام أعمال التصعيد الأمريكي والاستمرار في شن هجمات سواء داخل إسرائيل أو ضد واشنطن.

وهو ما تحرص طهران عليه دومًا، إذ أن الزيارة تأتي بعد أشهر قليلة من زيارة وزير الخارجية الإيراني الراحل «عبداللهيان» في فبراير 2024، إلى نفس الدولتين  لبنان وسوريا، وخلال هذه الزيارة ركزت مباحثاته مع أبرز المسؤولين في هذه البلدان على تطورات الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والجهود الرامية للضغط على الجانب الإسرائيلي لوقف العدوان على فلسطين، بجانب مناقشة اتساع دائرة العنف بالمنطقة وتداعياته على الأمن والاستقرار الإقليمي والعالمي.

دعم المقاومة

وبشأن دلالات الزيارة، يقول الدكتور «محمد عبادي» الباحث المتخصص في الشأن الإيراني، أن الزيارة تهدف للتأكيد على استمرار دعم إيران لما يسمى بمحور المقاومة وأن موت رئيس الجمهورية الإيرانية ووزير خارجيته في حادث تحطم الطائرة الغامض لن يعوق إيران من تقديم دعمها العسكري والدبلوماسي لشبكة وكلائها.

ولفت «عبادي» في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز»، أن الزيارة تكتسب أهمية على مستوى تنسيق العمليات فيما يخص الحرب الإسرائيلية على غزة إذ تعد لبنان طرفا فاعلا في الأزمة، فيما تعد سوريا ساحة مواجهة خلفية بين إسرائيل وإيران على خلفية تنفيذ عشرات اغتيالات لقادة عسكريين إيرانيين في سوريا.

أهداف إيرانية

ومن جهته، يقول الدكتور «مسعود إبراهيم حسن» الباحث المتخصص في الشأن الإيراني في تصريح خاص لـ«البوابة نيوز»، أن أهمية الزيارة تنبع من الدول التي اختارها «باقري»، بمعني أنه اختار سوريا ولبنان لأن بهم الأذرع العسكرية لإيران، ولذلك الزيارة هدفها تعزيز التنسيق العسكري بين هذه الدول وطهران، وإعادة النظر في انتشار القوات الإيرانية بهذه البلدان لتفادي أعمال التصعيد، والحفاظ أيضا على مصالح إيران الاقتصادية، خاصة في الأراضي السورية بعدما نجحت بعض الشركات الإيرانية في الاستحواذ على أكبر برامج اقتصادية في سوريا من أجل إعادة الأعمار.

مقالات مشابهة

  • السعودية تشن حملات تفتيش بمساكن مكة لضبط مخالفي تأشيرة الحج
  • محافظ كفر الشيخ يوزع 314 جواز وتأشيرة سفر على الحجاج
  • عضو اتحاد شركات السياحة: لدينا 23 ألف تأشيرة حج هذا العام
  • دعم المقاومة.. أهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني بالإنابة «باقري» إلى سوريا ولبنان
  • الإمارات توفر 8 أنواع من التأشيرات للأجانب للإقامة والعمل
  • السعودية: أكثر من 20 ألف وافد خالفوا تعليمات الحج
  • سكوري: منصة “تسريع فرص العمل في المغرب” هي المنصة الأولى من نوعها في العالم حول قضايا التشغيل وريادة الأعمال
  • وزارة الحج: محاولة الحج بدون تأشيرة حج مجازفة بالأموال
  • السعودية.. الأمن العام ينشر فيديو لاعتقال مقيمين مصريين اثنين ويكشف السبب
  • السعودية: جاهزون لحماية أمن وسلامة ضيوف الرحمن