"محبوبي انتايا" أول دويتو مغربي إسباني يجمع صابرينة بلفقيه مع Mayel Jimenez
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
كسرت الفنانة المغربية صابرينة بلفقيه حاجز المليون مشاهدة عبر أجدد أغانيها المصورة "محبوبي انتايا".
تتعاون صابرينا مع الفنان الإسباني العالمي Mayel Jimenez في دويتو مزج بين اللهجة المغربية واللغة الإسبانية مع توليفة موسيقية جمعت اللحن المغربي والإيقاع والرقص الإسباني، كما ظهرت خلاله صابرينة مزينة بالقفطان المغربي وتم تصويره في مدينة إشبيلية الإسبانية.
وتمكنت صابرينة من حجز اسمها في الأغاني الأكثر استماعا على يويتوب في أمريكا الجنوبية على مدار أسبوع، في تجربة تعد غير مسبوقة بالنسبة للمطربات المغاربة، والأغنية من كلمات محمد المغربي وتوزيع أيوب افريكانو وتوفيق صدقي.
ويعقب الدويتو الجديد النجاح الجماهيري الذي صاحب آخر أغنيات صابرينة "لقيطة"، التي تجاوزت 30 مليون استماع على المنصات الموسيقية، والتي تعاونت فيه أيضا مع الموزع بلال أفريكانو، وتم تصويرها في إسبانيا
صابرينة بلفقيه مطربة وملحنة ومنتجة مغربية بدأت رحلتها في الساحة الفنية منذ خمس سنوات، عرفها الجمهور المغربي بأغنيتها الأولى "ها ماما"، كما تصدرت تريندات الأغاني المغربية بأغنيات "حبيبي انتا" و"لقيطة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألبومه الجديد الجماهيري الجمهور المغربي القفطان المغربي الفنانة المغربية
إقرأ أيضاً:
مقتل مهندس مغربي في رحلة سياحية بكندا
زنقة 20 | الرباط
لقي مهاجر مغربي مصرعه، الخميس الماضي، وأصيب ثلاثة آخرون في انهيار صخري في منتزه “بانف” الوطني في مقاطعة ألبيرتا غرب كندا و المعروفة بالبراري و الجبال.
و بحسب وسائل إعلام كندية، فإن الانهيار الصخري وقع قرب الشلالات الجليدية التي تشتهر بها المنطقة.
و أوردت نفس المصادر، أن طائرات بدون طيار وكلابًا شاركت في البحث، الذي قاد إلى العثور على جثة شخص واحد ، فيها نُقل اثنان من المصابين إلى مستشفى كالغاري بواسطة الإسعاف الجوي.
وكشفت وسائل الإعلام الكندية، أن أحد ضحايا الحادث هو شاب مغربي يدعى حمزة بن هلال و يبلغ من العمر 33 عاما و يقطن في كولومبيا البريطانية.
و أضافت أن حمزة يشتغل مهندسا ببريطانيا و كان في رحلة استجمام إلى كندا رفقة صديق مصري يدعى خالد الجمل 28 عاما و الذي نجا من الإنهيار الصخري.
و في مقابلة مع وكالة الأنباء الكندية، قال خالد الجمل إنه يتذكر صديقيه وهما يسمعان صوت ارتطام الصخور وهي تتكسر ثم بدأ بالركض بحثًا عن الأمان.
و عن وفاة صديقه حمزة يقول خالد : “كان لطيفًا جدًا، كريمًا، وداعمًا لي كان بمثابة أخي الكبير. كانت الابتسامة لا تفارق وجهه. كان منفتحًا جدًا على العالم لأنه سافر كثيرًا”.
هذا و بحسب معلومات من الجالية المغربية بكندا ، فإن جثمان حمزة، سيتم نقله إلى المغرب ليوارى الثرى في مسقط رأسه.