محمد بن زايد يبحث مع رئيس إندونيسيا تعزيز العلاقات والقضايا محل الاهتمام المشترك
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وجوكو ويدودو رئيس جمهورية إندونيسيا الصديقة، خلال اتصال هاتفي، مختلف أوجه العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها خاصة في المجالات التنموية، وذلك في إطار الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وهنأ صاحب السمو رئيس الدولة، خلال الاتصال، الرئيس الإندونيسي، بالاكتشاف الضخم للغاز الطبيعي الذي حققته شركة مبادلة للطاقة مؤخراً في إندونيسيا، مؤكدًا أنه يجسد التطور النوعي الذي تشهده العلاقات الإماراتية - الإندونيسية خاصة في مجال الطاقة، وتمنى سموه أن يكون هذا الاكتشاف للغاز الطبيعي رافدًا مهمًا من روافد التنمية لمصلحة الشعب الإندونيسي الصديق.
من جانبه، أكد الرئيس الإندونيسي قوة العلاقات الاقتصادية بين الإمارات وإندونيسيا، منوهًا بالتعاون المثمر بين البلدين وخاصة في مجال الطاقة والطاقة المتجددة، وعبر عن تقديره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لدعمه هذه العلاقات على المستويات جميعها.
وأكد الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مواصلة العمل المشترك من أجل توسيع قاعدة المصالح المتبادلة ودفع العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية إلى الأمام، بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يبحث مع ماكرون وميلوني تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» - خلال اتصالين هاتفيين - مع إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية وجورجا ميلوني رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية..العلاقات الاستراتيجية وسبل تعزيزها في مختلف جوانبها بما يحقق المصالح المشتركة للجميع.
كما بحث سموه مع الرئيس الفرنسي ورئيسة الوزراء الإيطالية خلال الاتصالين، التطورات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الأمن والاستقرار الإقليميين..مشددين على أهمية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتكثيف الجهود لخفض التصعيد في المنطقة وحل الخلافات من خلال الوسائل الدبلوماسية بما يحفظ أمن المنطقة واستقرارها.