كيف كان العرب القدماء يعرفون دخول مربعانية الشتاء من خلال شجرة الأثل؟.. “خالد الزعاق” يوضح
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كشف “خالد الزعاق” خبير الطقس، كيف كان العرب القدماء يعرفون دخول مربعانية الشتاء من خلال شجرة الأثل.
وقال خلال تقديمه فقرة تقويم عبر قناة العربية: “أهلنا الأولين كانوا إذا كسروا غصن شجرة الأثل بسهولة ووجدوا فيه شبه ملوحة قالوا مربعانية الشتاء دخلت أي بداية البرد الفعلي كحال هذه الأيام” ٠
وتابع:”العرب يقولون إذا لاحظت السدرة أو الطلحة أو اللبان إنها بدأت تفرز مادة يميل لونها إلى الحمرة أو الصفرة أو المائي، قالوا مربعانية القيظ دخلت، أي بداية الحر الفعلي”٠
أخبار قد تهمك لماذا حذر العلماء من بداية البرد ونهايته؟.. “خالد الزعاق” يوضح 20 ديسمبر 2023 - 1:20 مساءً الليالي الأطول والأبرد في الشهور العربية.. “الزعاق”: جماد الآخر يبدأ اليوم وهذا سبب التسمية 14 ديسمبر 2023 - 9:31 صباحًا
وأضاف:” في مربعانية الشتاء يتوقف الماء عن الجريان في غصون الأشجار فتقص من أجل الاستخدامات المنزلية أو البنائية، والسلوك الزراعي والحشري مرتبط بالمناخ الذي هو أساس حياتنا المعيشية، فنحن لا نأكل ولا نشرب ولا نلبس ولا نسكن ولا نتنقل إلا على مجريات المناخ”.
كيف كان العرب القدماء يعرفون دخول مربعانية الشتاء من خلال شجرة الأثل؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق.#نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/JmuVVwIzT1
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) December 20, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: خالد الزعاق خالد الزعاق
إقرأ أيضاً:
“الشعبية”: مخرجات القمة العربية مخيبة للآمال
الثورة نت/..
اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن مخرجات القمة العربية الأخيرة جاءت مخيبة للآمال، ولا ترقى إلى مستوى المجازر والإبادة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ أكثر من 19 شهراً.
وقالت الجبهة في بيان، اليوم الأحد، إن مخرجات القمة العربية الأخيرة التي عقدت في العاصمة العراقية بغداد يوم أمس، تعكس استمرار العجز الرسمي العربي عن القيام بواجباته القومية والإنسانية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني.
وأضافت: “رغم تثميننا للمواقف التي أعادت التأكيد على ثوابت شعبنا، ورفضنا التهجير، وأدنّا الإبادة وسياسة التجويع وتدمير البنية التحتية، فإننا نعتبر أن هذه المواقف تبقى شكلية ومجردة من أدوات الفعل والتأثير والتنفيذ، ما لم تتحّول إلى قراراتٍ عملية وملزمة”.
وأوضحت أنه “كان من الواجب على القمة أن تتخذ إجراءات عاجلة، من بينها تنفيذ قرارات القمم العربية السابقة بفرض كسر الحصار الجائر عن قطاع غزة فوراً، وفتح المعابر بشكلٍ دائم لتأمين تدفق المساعدات الغذائية والطبية والوقود، في مواجهة حرب الإبادة والتجويع التي يشنها العدو الصهيوني”.
ودعت لتفعيل مقدرات الأمة العربية للضغط الحقيقي لوقف العدوان، بما يشمل وقف التطبيع، وتجميد الاتفاقات مع الكيان، والضغط السياسي والدبلوماسي والاقتصادي الفوري.
وطالبت الجبهة، القمة العربية بـ”تحويل قراراتها المهمة إلى آليات تنفيذ عاجلة وملموسة، تنهي حالة العجز والتراخي، وتعيد الاعتبار للموقف العربي القومي، نصرةً لشعبنا، ودعماً لصموده ونضاله العادل من أجل الحرية والعودة الاستقلال”.