يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

رفعت هجمات جماعة الحوثيين على سفن الشحن التجارية أثناء مرورها جنوب البحر الأحمر أسهم قطاع شركات الشحن البحري.

وقالت وكالة “بلومبرغ”، إن القيمة السوقية المجمعة لأكبر شركات الشحن المتداولة في الأسواق المالية زادت بنحو 22 مليار دولار منذ 12 ديسمبر/كانون الأول الجاري، عندما زادت الهجمات على سفن الشحن.

ويشير مؤشر “Solactive Global Shipping”، إلى ارتفاع القيمة السوقية المجمعة لشركات الشحن البحري إلى نحو 190 مليار دولار، الأربعاء، مقابل 166.2 مليار دولار قبل 12 ديسمبر الماضي.

وتأتي الزيادة في القيمة السوقية نتيجة أن عدد كبير من شركات وسفن الشحن تفضل الابتعاد عن المناطق التي تتعرض لهذه الهجمات، وبالتالي ترتفع تكاليف التأمين.

يمن مونيتور22 ديسمبر، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ماكرون أمام عسكريين فرنسيين في الأردن: هجمات الحوثيين تهديد غير مقبول مقالات ذات صلة ماكرون أمام عسكريين فرنسيين في الأردن: هجمات الحوثيين تهديد غير مقبول 22 ديسمبر، 2023 14 شركة شحن عالمية تتجنب البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.. تعرف عليها 22 ديسمبر، 2023 مصر تقول إنها تنسق لتأمين الملاحة في البحر الأحمر مع استمرار هجمات الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 ألمانيا تدرس المشاركة في عمليات ضد الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية ألمانيا تدرس المشاركة في عمليات ضد الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 الأخبار الرئيسية ماكرون أمام عسكريين فرنسيين في الأردن: هجمات الحوثيين تهديد غير مقبول 22 ديسمبر، 2023 14 شركة شحن عالمية تتجنب البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.. تعرف عليها 22 ديسمبر، 2023 مصر تقول إنها تنسق لتأمين الملاحة في البحر الأحمر مع استمرار هجمات الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 ألمانيا تدرس المشاركة في عمليات ضد الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 (وكالة).. شركة شحن ألمانية تغير مسار 25 سفينة لتجنب الإبحار في البحر الأحمر 21 ديسمبر، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم ماكرون أمام عسكريين فرنسيين في الأردن: هجمات الحوثيين تهديد غير مقبول 22 ديسمبر، 2023 14 شركة شحن عالمية تتجنب البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.. تعرف عليها 22 ديسمبر، 2023 مصر تقول إنها تنسق لتأمين الملاحة في البحر الأحمر مع استمرار هجمات الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 ألمانيا تدرس المشاركة في عمليات ضد الحوثيين 21 ديسمبر، 2023 (وكالة).. شركة شحن ألمانية تغير مسار 25 سفينة لتجنب الإبحار في البحر الأحمر 21 ديسمبر، 2023 الطقس صنعاء سماء صافية 13 ℃ 23º - 12º 47% 0.92 كيلومتر/ساعة 23℃ الجمعة 23℃ السبت 23℃ الأحد 22℃ الأثنين 21℃ الثلاثاء تصفح إيضاً هجمات الحوثيين ترفع القيمة السوقية لشركات الشحن 22 مليار دولار 22 ديسمبر، 2023 ماكرون أمام عسكريين فرنسيين في الأردن: هجمات الحوثيين تهديد غير مقبول 22 ديسمبر، 2023 الأقسام أخبار محلية 25٬118 غير مصنف 24٬146 الأخبار الرئيسية 12٬324 اخترنا لكم 6٬600 عربي ودولي 5٬963 رياضة 2٬069 كأس العالم 2022 72 كتابات خاصة 1٬997 اقتصاد 1٬948 منوعات 1٬811 مجتمع 1٬750 تراجم وتحليلات 1٬473 صحافة 1٬448 تقارير 1٬430 آراء ومواقف 1٬409 ميديا 1٬228 حقوق وحريات 1٬213 فكر وثقافة 838 تفاعل 754 فنون 458 الأرصاد 168 بورتريه 62 كاريكاتير 26 صورة وخبر 20 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 27 سبتمبر، 2023 “الحوثي” يستفرد بالسلطة كليا في صنعاء ويعلن عن تغييرات لا تشمل شركائه من المؤتمر 27 سبتمبر، 2023 وفاة رجل الأعمال اليمني محمد حسن الكبوس 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 10 ديسمبر، 2023 وزير الخارجية السعودي: منخرطون بشكل كامل من أجل “وقف دائم لإطلاق النار” باليمن أخر التعليقات رانيا محمد

عملية عسكري او سياسية اتمنى مراجعة النص الاول...

الصفحة العربية

انا لله وانا اليه راجعون ربنا يتقبله ويرحمه...

رانيا محمد

ان عملية الاحتقان الشعبي و القبلي الذين ينتمون اغلبيتهم الى...

Abdallah El Saeid Elhelw

مع احترامي و لكن أي طفل في المرحلة الابتدائية سيعرف أن قانتا...

الضباعي اليافعي

مشاء الله تبارك الله دائمآ مبدع الكاتب والمؤلف يوسف الضباعي...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی البحر الأحمر القیمة السوقیة ملیار دولار فی الیمن شرکة شحن

إقرأ أيضاً:

أنصار الله.. معادلة الهيمنة الاستراتيجية في البحر الأحمر

 

 

في واحد من أكثر التحوّلات الاستراتيجية غير المتوقعة خلال العقود الأخيرة، فرض أنصار الله في اليمن واقعاً جديداً على خريطة الملاحة الدولية، وبخاصة في البحر الأحمر وباب المندب، عبر أدوات عسكرية غير تقليدية ومنهجية صراعية تقوم على الجمع بين الردع الثابت والضغط المرحلي الموجّه. هذا التحوّل لم يقتصر على المعطى العسكري، بل امتد ليشكّل إعادة تعريف للهندسة الجيوسياسية في المنطقة، وأسفر عن إرباك غير مسبوق في مراكز اتخاذ القرار داخل الولايات المتحدة، وأدى في نهاية المطاف إلى رضوخ أمريكي لشروط صنعاء الثورية، مقابل تعليق الهجمات على المصالح الأمريكية فقط، مع الإبقاء على وتيرة الهجمات المتصاعدة ضد الكيان الصهيوني، الذي بات يتلقى الضربات بشكل منفصل ومنهجي باستخدام صواريخ فرط صوتية.
هذا التحول ليس فقط انتصاراً ميدانياً، بل نجاحاً استراتيجياً لليمن الذي استطاع فرض معادلته في واحد من أكثر المسارح البحرية تعقيداً، بل واستطاع إعادة صياغة العلاقة بين الحلفاء الغربيين أنفسهم، وبالذات بين واشنطن و”تل أبيب”.
من الهامش إلى المركز: إعادة تعريف الجغرافيا اليمنية
لأكثر من قرن، كان اليمن، وبالذات مناطقه الساحلية المطلة على البحر الأحمر، موقعاً هامشياً في المعادلة الدولية. وُظفت أحياناً كممر، وتُركت غالباً كمستقر للاضطرابات. لكن، منذ عام 2023، بدأت هذه الجغرافيا تتبلور كفاعل، لا كمجرد موقع.
نجح أنصار الله في تحويل ما يُعرف في الأدبيات العسكرية بـ”الهامش الجغرافي” إلى رأس حربة جيوسياسية، مستندين إلى قراءة دقيقة لتحوّلات التجارة العالمية، وانكفاء الهيمنة الغربية التقليدية، والفجوة المتزايدة بين القدرات الأمريكية ورغباتها الإمبراطورية. هذا التحول لم يكن عشوائياً، بل تم بتخطيط متدرج، استثمر في الوقت، ومعرفة العدو، وتطوير القدرة الصاروخية والنفس الثوري في آنٍ معاً.
صناعة الردع البحري: معادلة جديدة لميزان القوة
الردع في البحر الأحمر لم يعد، كما كان في السابق، يعتمد على حاملات الطائرات أو القواعد العسكرية الدائمة، بل على القدرة على تهديد المصالح الاقتصادية في نقاط حرجة من دون الانجرار إلى صدام مفتوح. استطاع أنصار الله بلورة هذا الردع عبر استراتيجية تجمع بين المفاجأة والتدرج، وبين التصعيد المحسوب والضبط العملياتي الدقيق.
ففي الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة تراهن على تكثيف الوجود البحري في المنطقة، باغتتها الجماعة بضربات ذكية استهدفت السفن المرتبطة بالمصالح الغربية، ثم وسّعت نطاق عملياتها لتطال “إسرائيل” بشكل مباشر، من دون أن تخسر خطابها الأخلاقي أو مشروعيتها الداخلية.
إن ما حدث هو ولادة “ردع طرف ثالث،”، أي فصل الولايات المتحدة عن التزامها المباشر بأمن الكيان المحتل، عبر إقناع واشنطن أن كلفة استمرار الارتباط العسكري مع “تل أبيب” باتت أكبر من كلفة التخلي عنها مرحلياً.
فك الارتباط الأمريكي- الإسرائيلي: مكسب أممي لمحور المقاومة
أحد أعمق أبعاد التحوّل الاستراتيجي يتمثل في نجاح أنصار الله في صياغة معادلة جديدة داخل المحور الغربي نفسه. لقد قبلت الولايات المتحدة، بشكل صريح هذه المرة، وقف العمليات ضد سفنها ومصالحها، مقابل تعليق أنصار الله الهجمات تجاه السفن الأمريكية، لكنها لم تنجح في دفع اليمن إلى وقف استهداف الكيان الصهيوني.
هذا التمايز في الاستجابة العسكرية يعكس ما هو أعمق من نجاح تكتيكي. إنه فصل نفسي واستراتيجي بين الحليفين التاريخيين، واشنطن و”تل أبيب”. فكيان الاحتلال الذي تعوّد على الاحتماء تحت المظلة الأمريكية بات مكشوفاً أمام قوة جديدة في اليمن تتقن استخدام تكنولوجيا الصواريخ فرط صوتية ومبادئ الردع الثوري.
المفارقة هنا أن واشنطن، التي تدّعي حماية الاستقرار العالمي، وجدت نفسها مرغمة على الدخول في مفاوضات غير معلنة مع جماعة تعدّها هي “إرهابية”، في وقت يستمر اليمن في مهاجمة مدن كيان الاحتلال من دون رادع. هذا التحول وحده كفيل بإعادة تشكيل منطق التحالفات في الشرق الأوسط، وهو سقوط مدوٍ لمبدأ “الأمن الجماعي الغربي”. وفرض معادلة يمنية وهي أن وقف الهجمات على “تل أبيب” يستلزم وقف حرب الإبادة على غزة في التزام أخلاقي لا نظير له بين الدول الإسلامية.
العمق الشعبي: السر الخفي لاستمرار الزخم الثوري
الاستراتيجية لا تُبنى فقط على الأسلحة، بل على الشرعية. هنا، يكمن أحد أسرار قوة أنصار الله، وهي القاعدة الشعبية الصلبة التي يستندون إليها. فبينما تعاني الأنظمة الموالية للغرب من انعدام الشرعية وفقدان الحاضنة الداخلية بعد دعمها لإبادة جماعية وقتل يومي بحق الأطفال والنساء في غزة، يتمتع أنصار الله بدرجة عالية من الالتفاف الشعبي ليس فقط في اليمن، بل في العالمين الإسلامي والدولي الذي ينظر إلى قضية فلسطين كقضية تحرر يجب دعمها.
هذا الالتفاف لم يأتِ من فراغ، بل من إدراكهم لأهمية تمثيل الهوية المحلية في مشروعها السياسي والعسكري. بخلاف مشاريع الهيمنة التي تهمل الشعوب وتفرض سياسات فوقية، بنى أنصار الله مشروعهم على أساس الارتباط بالناس، والحديث بلغتهم، والقتال من أجل قضاياهم، وليس بالنيابة عنهم.
هذا العمق الشعبي هو ما يحميهم من الاختراق، وهو ما يقلق الغرب أكثر من الصواريخ: كيف تواجه خصماً تتجذر مشروعيته في قلوب الناس، لا في بيانات الأمم المتحدة؟
الحرب النفسية: السلاح الأمريكي القادم
بما أن أدوات القوة الصلبة أثبتت محدوديتها تجاه اليمن، من المتوقع أن يتحوّل تركيز الولايات المتحدة إلى الحرب النفسية والإعلامية. سيُعاد تشغيل ماكينة التضليل، وستُبث الروايات حول الانقسامات داخل اليمن، أو الأزمات الاقتصادية، أو “الإرهاق الشعبي” من الحرب.
سيُوظّف الإعلام العربي والغربي لتفكيك الخطاب المقاوم، وشيطنة أنصار الله، وتقديمهم كعبء على اليمن بدل كونهم ممثلاً للسيادة والكرامة. هذه الحرب الناعمة ستكون أشرس من القصف الأمريكي الذي فشل في كسر إرادة الشعب اليمني العظيم، لأنها تستهدف المعنويات، وتُبنى على الاستنزاف البطيء، وليس الضربة السريعة.
لكنّ وعي أنصار الله وقاعدتهم الشعبية بهذا النمط من الحروب يُعدّ من نقاط قوتهم. فهم يدركون أن المعركة القادمة ليست فقط بالسلاح، بل بالوعي والرسالة والسردية. وبالتالي، فإن تطوير أدواتهم الإعلامية، وبناء خطاب يتحدث إلى العالم، لا فقط إلى اليمن، سيكون ركيزة دفاعهم المقبلة.
لم يعد البحر الأحمر مجرد ممر تجاري، بل تحول إلى منصة صراع تُرسم فيها خرائط النفوذ الجديدة. وإن كانت واشنطن قد دخلت البحر الأحمر بأساطيلها، فإن صنعاء دخلته برؤية، واستراتيجية، وتوقيت، ونفس طويل.
الانتصار اليمني ليس ميدانياً فقط، بل مفهومياً عبر فرض قواعد اشتباك جديدة، وانتزع اعتراف أمريكي بفاعلية المقاومة، وزرع أولى بذور الانفصال بين واشنطن و”تل أبيب.”
المعادلة الجديدة تقول إنّ من يتحكم بباب المندب، يتحكم بتدفق التجارة العالمية، وبالتالي بتوازنات الهيمنة. وأنصار الله اليوم، بفضل وعيهم، وقاعدتهم، وشجاعتهم، والتزامهم الأخلاقي والديني تجاه غزة لم يعودوا مجرد فاعل محلي، بل صاروا رقماً إقليمياً يُحسب له في كل قرار دولي.
مدير ورئيس تحرير مركز الرؤية الجديدة للدراسات الاستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: هجمات الحوثيين تؤكد أنهم لم يفقدوا قدراتهم العسكرية
  • واشنطن تهدد الحوثيين برد حاسم حال مهاجمة الملاحة
  • 5.7 مليار جنيه استثمارات عامة موجهة لمحافظة البحر الأحمر لتنفيذ 189 مشروع تنموي
  • القيمة السوقية.. «البريميرليج» يتصدر و«التشامبيونشيب» يتفوق على «السعودي»
  • أمريكا تهدد باستئناف ضرباتها ضد الحوثيين
  • الحوثيون يبثون خطابا لشركات الشحن العالمية بشأن الملاحة بالبحر الأحمر
  • أنصار الله.. معادلة الهيمنة الاستراتيجية في البحر الأحمر
  • المغرب يوقع اتفاقيات بـ13 مليار دولار لتحلية مياه البحر وتعزيز الطاقة المتجددة
  • المغرب.. اتفاقيات لتحلية ماء البحر وتعزيز الطاقة المتجددة بـ13 مليار دولار
  • صادرات مصر إلى لبنان تسجل 762.8 مليون دولار خلال 2024