الإتحاد الأوروبي في الجزائر يُقدم فُرصة ذهبية للطلبة
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
منحت بعثة الإتحاد الأوروبي في الجزائر، فرصة ذهبية للطلبة الجزائريين المتخرجين حديثا من الجامعة.
وحسب بيان لبعثة الاتحاد الأوروبي في الجزائر، نشرتها على حسابها بفايسبوك، تُقدم البعثة للطلبة المهتمين بالعلاقات الدولية، فرصة تربّص في القسم السياسي لمدة أقصاها 6 أشهر.
وأوضح البيان، أن التربص سيكون ابتداءًا من فيفري 2024.
https://bit.ly/DUE_Stagiaire
هذا ويعمل القسم السياسي لدى بعثة الإتحاد الأوروبي في الجزائر، بالتعاون مع الجهات الفاعلة الجزائرية والدولية للحفاظ على العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية والثقافية مع الجزائر. على النحو المنصوص عليه في اتفاقية الشراكة الموقعة بين الاتحاد الأوروبي والجزائر في عام 2002.
ويساهم القسم في إعداد الحوارات الفنية والسياسية التي تنص عليها اتفاقية الشراكة. وعلى وجه الخصوص لجنة الشراكة ولجانها الفرعية، التي تقوم بالتحضير للاجتماع الدوري لـ”مجلس الشراكة”.
وينظم القسم بانتظام اجتماعات تنسيقية مع سفارات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي من أجل تنسيق المواقف وتبادل المعلومات حول التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والثقافية وغيرها.
ويقوم فريق الصحافة والإعلام التابع للقسم بالرد على الاستفسارات الصحفية، ومراقبة وسائل الإعلام المحلية والدولية. وإدارة الموقع الإلكتروني لبعثة الاتحاد الأوروبي وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي، وتصميم حملات الاتصالات.
كما ينظم القسم سلسلة من مبادرات الدبلوماسية العامة حول قضايا مثل الثقافة والشؤون الاقتصادية وحقوق الإنسان وما إلى ذلك.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
بسبب الانتخابات.. إسبانيا تحاصر فيس بوك وإنستجرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت إسبانيا منع شركة ميتا من طرح أي مميزات أو معلومات ترتبط بالانتخابات على فيسبوك وإنستجرام في البلاد، وقامت بإنشاء وكالة حماية البيانات AEPD صلاحيات الطوارئ التي ينص عليها فى اللائحة العامة لحماية البيانات للاتحاد الأوروبي "GDPR" لحظر أدوات معلومات يوم الانتخابات ووحدة معلومات الناخبين لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر كإجراء احترازي.
وقامت ميتا بنشر تلك الأدوات قبل بدء انتخابات البرلمان الأوروبي، وذلك "لاحترام خصوصية المستخدمين ولتنفيذ اللائحة العامة لحماية البيانات"، بينما لا توافق على موقف AEPD قالت ميتا لـ TechCrunch إنها
واستهدفت الوكالة كيفية تخطيط ميتا لمعالجة البيانات بتفعيل الأدوات، وقالت إنه لا يوجد أي سبب لجمع البيانات العمرية "بسبب عدم القدرة على التحقق من أعمار المستخدمين في ملفاتهم الشخصية" وانتقدت أسلوب ميتا للاحتفاظ بالبيانات بعد انتخابات يونيو، وزعمت أن هذه الخطة "تكشف عن غرض إضافي لعملية المعالجة".
وتضمنت البيانات الأخرى التي خططت ميتا لمعالجتها عن طريق أدوات الانتخابات تفاعلات المستخدم مع تلك الميزات بالإضافة إلى معلومات النوع الاجتماعي.
وتري الوكالة أن فكرة جمع المعلومات التي فعلتها الشركة للحفاظ عليها من شأنه أن يعرض حقوق وحريات مستخدمي إنستجرام وفيسبوك للخطر الذين سيرون زيادة في حجم المعلومات التي تجمعها عنهم، وقالت الوكالة في بيان مترجم من الإسبانية: "إنها ملفات أكثر تعقيدا وتفصيلا وشمولا، مما يؤدي إلى توليد علاجات أكثر تدخلا ، كما أشارت إلى مخاوف بشأن إتاحة مثل هذه البيانات لأطراف ثالثة "لأغراض غير صريحة".
وتؤكد AEPD أن Meta تخطط لاستخدام الأدوات لتذكير مستخدمي Facebook وانستجرام المؤهلين في الاتحاد الأوروبي بالتصويت، وتدعي هيئة الرقابة أن Meta ستحدد المستخدمين كناخبين مؤهلين بناءا على عناوين IP وبيانات الملف الشخصي حول المكان الذي يعيشون فيه.
ومع ذلك، للتصويت فى الانتخابات، الشرط الأساسي هو أن تكون مواطن بالغ من أي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي.
وفقا لـ AEPD، يستهدف أسلوب ميتا المواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في الدول الأعضاء مع استبعاد مواطني الاتحاد الأوروبي الذين لا يقيمون في ذات المنطقة ، ووصفت معالجة الشركة لبيانات المستخدم بأنها "غير ضرورية وغير متناسبة ومفرطة"، بحسب رويترز.
وقد أفادت المفوضية الأوروبية مخاوف بشأن أسلوب ميتا في الانتخابات ، وفي أبريل فتح الاتحاد تحقيقا مع الشركة بشأن سياساتها الانتخابية.