رامي إمام يكشف سبب بكائه مع شقيقه محمد في كواليس تصوير «أبو نسب» (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
كشف المخرج رامي إمام، كواليس لقائه مع شقيقه الفنان محمد إمام، بآخر أيام تصوير فيلم «أبو نسب»، والذي نشر مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي انستجرام، وانطلق عرض الفيلم في دور السينما وتجاوز 4 ملايين جنيه في أقل من 48 ساعة من طرحه.
كواليس تقبيل محمد إمام يد شقيقهوأوضح «إمام»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن شقيقه محمد تربي على يديه، والعمل معه مسؤولية كبيرة قائلاً: «محمد اتولد على إيدي.
وأضاف أن المخرج هو المسؤول عن العمل ليخرج بشكل جيد، لافتًا إلى أن المسؤولية تكون أكبر عندما يكون بطل العمل نجم بحجم محمد إمام، ونجح في الوصول للنجومية، بالإضافة إلى أنه شقيقه الأصغر، ويحاول أن يحافظ معه على ما وصل إليه من قبل.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Emam • محمد إمام (@mohamedemam)
أبطال الفيلمفيلم «أبو نسب» من بطولة محمد إمام، ياسمين صبري، علاء مرسي، ماجد الكدواني، محمد رضوان، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم أحمد سعد، ماجد المصري، محمد ثروت، من تأليف أيمن وتار واخراج رامي إمام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي إمام محمد إمام فيلم أبو نسب محمد إمام
إقرأ أيضاً:
اهرب يا غبي| جوزيه يكشف كواليس صدمته في الأهلي .. ورفض الزمالك 3 مرات
كشف البرتغالي مانويل جوزيه، مدرب الأهلي السابق، كواليس صدمته عقب وصوله القاهرة عام 2001 لتوقيع عقود تدريب المارد الأحمر.
وقال جوزيه في حوار لصحيفة “maisfutebol” البرتغالية: "أراد رجل أعمال عربي، كان يمثلني في الخارج، في إفريقيا والشرق الأوسط، أن يأخذني إلى نادٍ في دولة عربية، فقلت له: “إذا وجدتَ نادٍ بطلاً يلعب للفوز بكأس العرب أو آسيا أو إفريقيا للأبطال، فقد أذهب إذا كان جذابًا، بعد ذلك جاء عرض الأهلي، وذهبتُ إلى مصر لتوقيع العقد، فأخذوني لمشاهدة نهائي كأس مصر بين الأهلي ونادٍ آخر لا أذكره الآن، وامتدت المباراة إلى الوقت الإضافي، وكدتُ أنام خلاله، علاوةً على ذلك، كان الجو حارًا جدًا، يا إلهي، 40 درجة مئوية".
وأضاف: "ظللتُ أقول لنفسي: "يا مانويل! أنت غبيٌّ! عليكَ الهرب، لكنك لستَ من يهرب، وقد وعدتَ، لذا عليكَ الوفاء بوعدك، وفي نهاية المباراة، أخبرتُ وكيل أعمالي، الذي كان يعرفُ كرة القدم بقدر معرفتي بالزراعة، أنني لن أستمرَّ ثلاثة أشهر في هذا الفريق، لكنني الآن قد قطعتُ عهدًا، أنا رجلٌ وفيٌّ بكلمتي، وعليَّ الوفاء بها، لكن هذا الفريق عديم الفائدة، هل شاهدتَ المباراة؟! ماذا سأفعل بهذا الفريق بعاداته السيئة؟!"
لاعبين بلا عقلية احترافيةوحول لاعبي الأهلي في هذا الوقت، أجاب: "كانوا يركضون فقط عندما تكون الكرة بحوزتهم، ولكن بدونها، لا يتحرك أحد. ولم تكن لديهم عقلية احترافية، لم يكن لديهم ذرة من المسؤولية، كنت أٌقسم مجموعة العمل المكونة من 26 لاعبًا إلى ثلاث مجموعات، وأقرر نوع العمل الذي سنؤديه، وأشرحه بالتفصيل على اللوحة، وأبدأ التدريب، وكان كل لاعب يفعل ما يريده، بعد عشر دقائق فقط، كنت أوقف التدريب من أجل التعديل، وفي اليوم التالي، أثناء التدريب، كنت أشرح كل شيء مرة أخرى، وأكرر نفس الشيء: "هل سأضطر إلى طرد الجميع من الملعب والعمل بمفردي؟! لا مشكلة لدي!"
تابع: “كان الأمر شاقًا، لكنني غيّرت عقلية اللاعبين تدريجيًا، واللاعبون أيضًا بالطبع، جاء وقت أدركوا فيه أنه لا خيار آخر أمامي، إما أن ينفذوا أوامري، ولكن دون تقليد أي لاعب وإعطائه حرية الإبداع، أو أن يكون الأمر متعبًا باستمرار، فأُخرجهم من الفريق، لم أكن يومًا من هواة الغرامات، لكن العقوبة تصل للجهد جهد المضاعف في التدريب، كانت الأساليب قاسية، لكنهم تعلموا ونجحت”.