جامعة عدن تمنح الباحث ياسر العود درجة الدكتوراه
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
عدن(عدن الغد)أنور الصوفي
نال الباحث ياسر عبدالله علي العود اليوم الأحد درجة الدكتوراه من قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة عدن عن أطروحته الموسومة بـ" التجاور وأثره الصوتي عند القراء السبعة"
وقد تكونت اللجنة المشكلة لمناقشة الأطروحة من أ. د. عبدالله أحمد مكياس رئيسًا ومشرفًا علميًا جامعة عدن.
أ. مشارك.
أ. مشارك. د. سند محمد عبدالقوي عضوًا ومناقشًا خارجيًا جامعة لحج.
بعد ذلك قررت اللجنة العلمية منح الباحث درجة الدكتوراه من جامعة عدن عن رسالته الآنفة الذكر.
حضر المناقشة أ. د. الخضر لصور رئيس جامعة عدن، والدكتور يحيى الشعيبي رئيس منسقية المجلس الانتقالي جامعة عدن، والدكتور نبيل مهيم عميد كلية اللغات جامعة أبين، والدكتور محمد الصوفي رئيس قسم اللغة العربية كلية الآداب جامعة عدن، وعدد من أساتذة الجامعة، وزملاء الباحث وجمع من الأقارب والأصدقاء.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: جامعة عدن
إقرأ أيضاً:
قلادة ذهبية نادرة من اليمن تعرض في سوق آثار أمريكي
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
أعلن الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبدالله محسن، عن ظهور قلادة ذهبية فريدة تمثل إرث حضارة قتبان القديمة في سوق الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن ظلت محفوظة في متحف سميثسونيان بواشنطن منذ خمسينيات القرن العشرين.
وقال محسن في منشور عبر صفحته على “فيس بوك” إن القلادة التي يعود تاريخها للفترة الممتدة بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن الأول الميلادي، تتميز بتصميم فني رائع، يجمع بين النقوش الدقيقة والعمل المتقن على الذهب. وتتألف القلادة من سلسلة قصيرة تحمل خرزات ذهبية كروية مجوفة، مع قلادة خارجية على شكل هلال مكتوب عليها اسم مالكتها الأصلية “فارعة”.
وأضاف الباحث أن القطعة الداخلية للقلادة هي دائرة صغيرة عليها نقش وجه إنسان بتفاصيل بارزة، بينما تزيّنت حواف الهلال الخارجي بحبيبات ذهبية دقيقة، ما يعكس مهارة الحرفيين اليمنيين القدامى.
وأشار محسن إلى أن القلادة التي يعتقد أنها كانت تستخدم لأغراض الحماية، ومن حجمها يتضح أنها كانت مخصصة لطفلة، قد ظهرت مجددًا في سوق الآثار، وهو ما يثير القلق من احتمال تعرض التراث اليمني القديم للنهب والتهريب غير القانوني.
وأكد الباحث نيته القيام بزيارة لمتحف سميثسونيان الوطني للفن الآسيوي في وقت قريب، للاطلاع عن قرب على القلادة وتوثيقها علميًا، داعياً إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الموروث الثقافي اليمني من خطر السرقة والتهريب.